أنقذت طفلة بريطانيَّة لم تتجاوز الخامسة من العمر والدها من الموت عندما حقنته بالأنسولين بعد أن سقط مغشياً عليه إثر تعرُّضه لنوبة حادة بسبب مرض السكري.
وكان والد الطفلة، باري باركيز (47 عاماً)، قد دخل في غيبوبة بسبب نوبة السكري التي تعرَّض لها منتصف الليل، ولحسن حظه فقد استيقظت «هولي» من نومها ولم تجده في فراشه وأخذت تبحث عنه داخل المنزل لتجده ممداً على الأريكة في غرفة المعيشة غير قادر على الحركة.
وبعد أن حاولت الطفلة لعدَّة مرات إيقاظ والدها أدركت أنَّه في غيبوبة، فسارعت إلى الثلاجة لإحضار حقنة الأنسولين وتطبيق ما علمه إياها والداها اللذان انفصلا عن بعضهما منذ نحو عامين.
ولم تجد هولي صعوبة في تحضير الحقنة وغرزها في معدة والدها رغم أنَّها المرَّة الأولى التي تتعرَّض فيها إلى مثل هذا الموقف، واتصلت بعدها بوالدتها ساندرا التي حضرت على الفور.
وبعد ربع ساعة من الحقنة استيقظ السيد باركيز ليجد ابنته وزوجته السابقة إلى جانبه.
وكان والد الطفلة، باري باركيز (47 عاماً)، قد دخل في غيبوبة بسبب نوبة السكري التي تعرَّض لها منتصف الليل، ولحسن حظه فقد استيقظت «هولي» من نومها ولم تجده في فراشه وأخذت تبحث عنه داخل المنزل لتجده ممداً على الأريكة في غرفة المعيشة غير قادر على الحركة.
وبعد أن حاولت الطفلة لعدَّة مرات إيقاظ والدها أدركت أنَّه في غيبوبة، فسارعت إلى الثلاجة لإحضار حقنة الأنسولين وتطبيق ما علمه إياها والداها اللذان انفصلا عن بعضهما منذ نحو عامين.
ولم تجد هولي صعوبة في تحضير الحقنة وغرزها في معدة والدها رغم أنَّها المرَّة الأولى التي تتعرَّض فيها إلى مثل هذا الموقف، واتصلت بعدها بوالدتها ساندرا التي حضرت على الفور.
وبعد ربع ساعة من الحقنة استيقظ السيد باركيز ليجد ابنته وزوجته السابقة إلى جانبه.
