لم تستطع امرأة أسترالية أن تجري عملية إجهاض لجنينها بالرغم من أنه برأسين، ولا وجود أمل في بقائه على قيد الحياة بعد الولادة، على حسب قول الأطباء.
وتقول ريني من سيدني في أستراليا، وهي أم لسبعة أطفال: "قررنا أنا وزوجي عدم إجراء عملية الإجهاض مهما كلف الأمر، لأننا ضد فكرة قتل الطفل، حتى لو أصبحت ولادته عالة ومعاناة له وللعائلة بكاملها". كما يتفق معها زوجها بقوله:" إنّ قتل الطفل المعاق هو أسوأ من رفضه بسبب متلازمة التوحد مثلاً، وأريد أن أشهد ابنتي حتى إذا كانت ستعيش زمنًا قصيرًا جدًا".
الجدير بالذكر حدثت حالة مشابهة في إحدى مستشفيات ولاية (القضارف) بشرقي السودان، وهي ولادة نادرة الحدوث لولادة طفلة برأسين ولكن المؤسف هو موتها بعد 4 ساعات من ميلادها، برغم تأكيد مدير المستشفى بأنّ الطفلة بحالة جيدة ولا تعاني من أية أمراض، وذلك قبل وفاتها.
وتقول ريني من سيدني في أستراليا، وهي أم لسبعة أطفال: "قررنا أنا وزوجي عدم إجراء عملية الإجهاض مهما كلف الأمر، لأننا ضد فكرة قتل الطفل، حتى لو أصبحت ولادته عالة ومعاناة له وللعائلة بكاملها". كما يتفق معها زوجها بقوله:" إنّ قتل الطفل المعاق هو أسوأ من رفضه بسبب متلازمة التوحد مثلاً، وأريد أن أشهد ابنتي حتى إذا كانت ستعيش زمنًا قصيرًا جدًا".
الجدير بالذكر حدثت حالة مشابهة في إحدى مستشفيات ولاية (القضارف) بشرقي السودان، وهي ولادة نادرة الحدوث لولادة طفلة برأسين ولكن المؤسف هو موتها بعد 4 ساعات من ميلادها، برغم تأكيد مدير المستشفى بأنّ الطفلة بحالة جيدة ولا تعاني من أية أمراض، وذلك قبل وفاتها.