طور باحثون وعلماء استراليون، عقاراً جديداً مستخلصاً من هورمون الأوكسيتوسين أو «هرمون الحب»، يساعد على علاج آلام الأمعاء المزمنة والمرتبطة بأمراض متعدِّدة أهمها متلازمة القولون العصبي.
واتفق فريقا البحث الأول بقيادة البروفيسور بول إيلود من جامعة كوين لاند، والآخر بجامعة أديلايد بإشراف الدكتور ستيورات بيرلي، أنَّ هذا المركب الذي تم تطويره كنسخة مشابهة لهورمون الاوكسيتوسين أظهر إمكانات كبيرة في تخفيف آلام الأمعاء وتحقيق المزيد من الاستقرار للمرضى، فهو يؤثر على مستقبلات الأوكسيتوسين العصبيَّة الموجودة في الأمعاء، التي تُظهر حساسيَّة متزايدة في بعض الحالات، منها ما يحدث في متلازمة القولون العصبي على سبيل المثال.
مشيرين إلى عدم ظهور أي تأثيرات على أنسجة الأمعاء ما يعني قلة المضاعفات التي قد تنتج عن استعمال هذا العقار، وهي ميزة بالغة الأهميَّة ستساعد على تطويره وتتيح إمكانيَّة تقليل التأثيرات الجانبيَّة مستقبلاً، وتحل مشكلة صحيَّة متفاقمة حول العالم.
يذكر أنَّ هورمون الأوكسيتوسين لديه القدرة على تعزيز التفاعلات الاجتماعيَّة بما في ذلك إبراز السلوك الأمومي لدى الأنثى وتحفيز المشاركة العمليَّة والترابط الفعّــال بين الأفراد.
واتفق فريقا البحث الأول بقيادة البروفيسور بول إيلود من جامعة كوين لاند، والآخر بجامعة أديلايد بإشراف الدكتور ستيورات بيرلي، أنَّ هذا المركب الذي تم تطويره كنسخة مشابهة لهورمون الاوكسيتوسين أظهر إمكانات كبيرة في تخفيف آلام الأمعاء وتحقيق المزيد من الاستقرار للمرضى، فهو يؤثر على مستقبلات الأوكسيتوسين العصبيَّة الموجودة في الأمعاء، التي تُظهر حساسيَّة متزايدة في بعض الحالات، منها ما يحدث في متلازمة القولون العصبي على سبيل المثال.
مشيرين إلى عدم ظهور أي تأثيرات على أنسجة الأمعاء ما يعني قلة المضاعفات التي قد تنتج عن استعمال هذا العقار، وهي ميزة بالغة الأهميَّة ستساعد على تطويره وتتيح إمكانيَّة تقليل التأثيرات الجانبيَّة مستقبلاً، وتحل مشكلة صحيَّة متفاقمة حول العالم.
يذكر أنَّ هورمون الأوكسيتوسين لديه القدرة على تعزيز التفاعلات الاجتماعيَّة بما في ذلك إبراز السلوك الأمومي لدى الأنثى وتحفيز المشاركة العمليَّة والترابط الفعّــال بين الأفراد.