في منطقة معزولة ورث الأبناء فندقاً ومحطة بنزين وبقالة عن أبيهم، وخلالها يتعرضون لمواقف كوميدية يومية، ولا سيما بحضور شبح والدهم الغائب لتقديم النصيحة بشكل متكرر، بقصة وإخراج أوس الشرقي. "سيدتي" تحدثكم عن تفاصيل الحلقة 24 على شاشة إم بي سي، والتي تضمنت محاولات بيع المحطة من أجل كسب المال!
رغب الأخوان ناصر "محمد الشهري" وسعد عزيز ببيع المحطة، وخدعا أخاهما خالد "صالح أبو عمرة" الذي لم يقبل بحجة أنها إرث والده، بأنهم سيأجرونها فقط، وقد طلب سعد عزيز وضع رقم أخيهم محمد الشهري، وبعد محاولات عديدة استعانوا بصديق، وجاء مشترٍ لرؤيتها، وهو الفنان عمران العمران، مقدرها بمال قليل، ورغبوا في زيادته دون جدوى، وبعدها نشر صديقهم خبراً يقدّر أن الأرض تحتها نفط، مما يجعل قدرها متضاعفاً، ونظراً لعدم علمهم بهذا التصرف فقد فرحوا كثيراً وتخلصوا من أغراض البقالة التابعة لهم لعدم الحاجة لها، وعفوا عن متدينيها، وأبوا تأجير غرف الفندق وتعبئة البنزين للمارة، متخيلين لحظاتهم السعيدة عند تولي المال، فقد عبر سعد عزيز عن رغبته في السفر، وتمنى سعود الشهري الزواج من شاعرة لتتغزل به، وتبني كاتب لتأليف قصص نجاح تجعله بطلاً وتتحدث عن نجاحه، أما أخوهم صالح أبو عمرة فقد رغب في إفساد سوق الأغنام وشراء مصانعهم والأغنام واحتكارهم، وعاد المشتري لسؤالهم عن استمرار الرغبة ببيعها عارضاً ثلاثة أضعاف المبلغ، ولكنهم رفضوا طمعاً في الذي ستخصصه الحكومة لهم، وحينما علموا حقيقة الأمر طلبو لقاءه لإتمام البيعه، وصادف حضوره حضور شركة الترميم، واستعجبوا من شكل المهندسين، فظنوا أنهم من شركة النفط، وعادوا لرفض البيع، مما أثار غضب المشتري وجعلهم خاسرين.
وقد نشر عنها صالح أبو عمرة ساخراً: "أجل تقول لي نفط؟".
رغب الأخوان ناصر "محمد الشهري" وسعد عزيز ببيع المحطة، وخدعا أخاهما خالد "صالح أبو عمرة" الذي لم يقبل بحجة أنها إرث والده، بأنهم سيأجرونها فقط، وقد طلب سعد عزيز وضع رقم أخيهم محمد الشهري، وبعد محاولات عديدة استعانوا بصديق، وجاء مشترٍ لرؤيتها، وهو الفنان عمران العمران، مقدرها بمال قليل، ورغبوا في زيادته دون جدوى، وبعدها نشر صديقهم خبراً يقدّر أن الأرض تحتها نفط، مما يجعل قدرها متضاعفاً، ونظراً لعدم علمهم بهذا التصرف فقد فرحوا كثيراً وتخلصوا من أغراض البقالة التابعة لهم لعدم الحاجة لها، وعفوا عن متدينيها، وأبوا تأجير غرف الفندق وتعبئة البنزين للمارة، متخيلين لحظاتهم السعيدة عند تولي المال، فقد عبر سعد عزيز عن رغبته في السفر، وتمنى سعود الشهري الزواج من شاعرة لتتغزل به، وتبني كاتب لتأليف قصص نجاح تجعله بطلاً وتتحدث عن نجاحه، أما أخوهم صالح أبو عمرة فقد رغب في إفساد سوق الأغنام وشراء مصانعهم والأغنام واحتكارهم، وعاد المشتري لسؤالهم عن استمرار الرغبة ببيعها عارضاً ثلاثة أضعاف المبلغ، ولكنهم رفضوا طمعاً في الذي ستخصصه الحكومة لهم، وحينما علموا حقيقة الأمر طلبو لقاءه لإتمام البيعه، وصادف حضوره حضور شركة الترميم، واستعجبوا من شكل المهندسين، فظنوا أنهم من شركة النفط، وعادوا لرفض البيع، مما أثار غضب المشتري وجعلهم خاسرين.
وقد نشر عنها صالح أبو عمرة ساخراً: "أجل تقول لي نفط؟".