تمكن علماء آثار عن العثور على قرية صغيرة عمرها 2300 عام، بالقرب من طريق سريع يربط تل أبيب بالقدس.
وقالت هيئة الآثار الإسرائيليَّة في بيان لها إنَّ المنطقة الريفيَّة سكنت لنحو قرنين من الزمان، وعثر على آثارها عامي 2013 - 2014.
واكتشفت القرية خلال بناء خط أنابيب جديد، في محيط ما يسمى بـ«طريق بورما»، ويمتد الموقع الجديد على مساحة 750 متراً مربعاً، وتبرز به آثار منازل حجريَّة عديدة متصلة ببعضها عبر ممرَّات صغيرة، وكل منزل ربما كان يأوي أسرة بأكملها، ويتكون من عدة غرف وفناء مفتوح.
وأوضحت إيرينا زيلبيربود، مسؤولة الحفريات، عادة ما تستخدم هذه الغرف للإقامة والسكن وتخزين المواد الغذائيَّة، في حين كان يتم تنفيذ المهام المنزليَّة في الخارج.
ولم يعرف بعد الخبراء اسم الموقع، الذي يرتفع 280 متراً فوق مستوى سطح البحر، ويحظى برؤية بانوراميَّة رائعة ويفترض أنَّه كان محاطاً ببساتين الفاكهة والكروم، وفقاً للعادات السائدة في ذلك الوقت.
وتوصلت هيئة الآثار لاتفاق مع شركة الغاز الوطنيَّة لتغيير مسار خط الأنابيب، للحفاظ على هذه القرية كوجهة سياحيَّة.
وقالت هيئة الآثار الإسرائيليَّة في بيان لها إنَّ المنطقة الريفيَّة سكنت لنحو قرنين من الزمان، وعثر على آثارها عامي 2013 - 2014.
واكتشفت القرية خلال بناء خط أنابيب جديد، في محيط ما يسمى بـ«طريق بورما»، ويمتد الموقع الجديد على مساحة 750 متراً مربعاً، وتبرز به آثار منازل حجريَّة عديدة متصلة ببعضها عبر ممرَّات صغيرة، وكل منزل ربما كان يأوي أسرة بأكملها، ويتكون من عدة غرف وفناء مفتوح.
وأوضحت إيرينا زيلبيربود، مسؤولة الحفريات، عادة ما تستخدم هذه الغرف للإقامة والسكن وتخزين المواد الغذائيَّة، في حين كان يتم تنفيذ المهام المنزليَّة في الخارج.
ولم يعرف بعد الخبراء اسم الموقع، الذي يرتفع 280 متراً فوق مستوى سطح البحر، ويحظى برؤية بانوراميَّة رائعة ويفترض أنَّه كان محاطاً ببساتين الفاكهة والكروم، وفقاً للعادات السائدة في ذلك الوقت.
وتوصلت هيئة الآثار لاتفاق مع شركة الغاز الوطنيَّة لتغيير مسار خط الأنابيب، للحفاظ على هذه القرية كوجهة سياحيَّة.