شهد يوم أمس 24 مايو الذكرى الـ14 لزواج الأمير "يواكيم" من "ماري كافالييه"- الفرنسية المولد- في كنيسة موغيلتوندر في جنوب غوتلاند، اليوم الذي صادف أيضاً الذكرى الـ 73 لزفاف أجداد "يواكيم"؛ الملك "فريدريك التاسع" والملكة "إنغريد" ملكة الدنمارك.
التقى الأمير "يواكيم" والأميرة "ماري"- بينما كان "يواكيم" لا يزال متزوجاً من زوجته الأولى، الكونتيسة "ألكسندرا"- حيث تمت دعوتهما إلى مأدبة عشاء من أصدقاء مشتركين، وباعتبارهما الشخصين الوحيدين الناطقين بالفرنسية، فقد قدمهما مضيفهما. ومع ذلك، بدأت علاقتهما الرومانسية في وقت لاحق.
طلق الأمير "يواكيم" الكونتيسة "ألكسندرا" في عام 2004. بعدها، بدأ "يواكيم" و"ماري" المواعدة في عام 2005، وقد شوهِدا كثيراً خلال عطلتهما في فرنسا.
كان أول ظهور رسمي لها مع العائلة المالكة في جلسة التصوير الصيفية في عام 2007. بعدها اقترح "يواكيم" على "ماري" الزواج في عام 2007 وتم الإعلان عن الخطوبة في 3 أكتوبر 2007.
في مقابلة بمناسبة يوم ميلادها الأربعين في عام 2016، قالت الأميرة "ماري" إنها كانت مترددة للغاية بشأن الإرتباط بأمير، قالت: "لقد عشت حياة رائعة- لم أكن بحاجة إلى أن ينقذني أمير من الدنمارك. لم يكن لديَّ شك في أنني أحببته، لكن كان لدي حياتي. كنت سعيدة، وكان عندي كبريائي. ببساطة لم أكن مستعدة للزواج وتحمل المسؤولية التي ستكون عليها أن أصبح عضوة في العائلة المالكة".
كانت "ماري" امرأة مكتفية ذاتياً، وقد شغلت وظائف في العلاقات العامة والإعلان قبل أن تحصل على وظيفة سكرتيرة تنفيذية في ING Numismatic Group SA حتى تم الإعلان عن خطبتها من "يواكيم".
في يوم 24 مايو 2008، تم الزفاف وعند زفافها، مُنحت "ماري" الجنسية الدنماركية وتحولت من الكاثوليكية الرومانية إلى الكنيسة الإنجيلية اللوثرية.
أقيم الحفل في كنيسة موغيلتوندر ومأدبة الزفاف في قلعة شاكينبورغ، التي يملكها الأمير "يواكيم"، حيث عاش الزوجان حتى عام 2014 عندما باع "يواكيم" القلعة. ويعيش الزوجان الآن مع أطفالهما في كوبنهاغن.
فستان زفاف الأميرة "ماري" من تصميم المصممة الإسبانية الإيطالية "أراسا موريلي" وقامت بخياطته سيدة دنماركية. كان تاجها على سبيل الإعارة من الملكة "مارغريت" وهو التاج الذي ترتديه أكثر من غيره.
كان من بين الضيوف في حفل الزفاف العائلة المالكة الدنماركية وعائلة "ماري"، بالإضافة إلى ولي وولية عهد النرويج، الأميرة "مارثا لويز" وزوجها آنذاك "آري بهن"، وولية العهد الأميرة "فيكتوريا" من السويد. كانت العائلة المالكة اليونانية حاضرة أيضاً.
سارت العروس في الممر على ذراع والدها "آلان كافاليير"، بينما جاء العريس مع ولديه الصغار، الأمير "نيكولاي" والأمير "فيليكس". وصيفة العروس "ماري" كانت صديقتها المقربة "أجنيت ويندفيلت أرنو".
الأمير "يواكيم" والأميرة "ماري" لديهما الآن طفلان؛ الأمير "هنريك" المولود عام 2009 والأميرة "أثينا" المولودة في عام 2012.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
التقى الأمير "يواكيم" والأميرة "ماري"- بينما كان "يواكيم" لا يزال متزوجاً من زوجته الأولى، الكونتيسة "ألكسندرا"- حيث تمت دعوتهما إلى مأدبة عشاء من أصدقاء مشتركين، وباعتبارهما الشخصين الوحيدين الناطقين بالفرنسية، فقد قدمهما مضيفهما. ومع ذلك، بدأت علاقتهما الرومانسية في وقت لاحق.
طلق الأمير "يواكيم" الكونتيسة "ألكسندرا" في عام 2004. بعدها، بدأ "يواكيم" و"ماري" المواعدة في عام 2005، وقد شوهِدا كثيراً خلال عطلتهما في فرنسا.
كان أول ظهور رسمي لها مع العائلة المالكة في جلسة التصوير الصيفية في عام 2007. بعدها اقترح "يواكيم" على "ماري" الزواج في عام 2007 وتم الإعلان عن الخطوبة في 3 أكتوبر 2007.
تردد الأميرة ماري في الزواج من الأمير يواكيم
في مقابلة بمناسبة يوم ميلادها الأربعين في عام 2016، قالت الأميرة "ماري" إنها كانت مترددة للغاية بشأن الإرتباط بأمير، قالت: "لقد عشت حياة رائعة- لم أكن بحاجة إلى أن ينقذني أمير من الدنمارك. لم يكن لديَّ شك في أنني أحببته، لكن كان لدي حياتي. كنت سعيدة، وكان عندي كبريائي. ببساطة لم أكن مستعدة للزواج وتحمل المسؤولية التي ستكون عليها أن أصبح عضوة في العائلة المالكة".
الزواج والإنضمام للعائلة المالكة الدنماركية
كانت "ماري" امرأة مكتفية ذاتياً، وقد شغلت وظائف في العلاقات العامة والإعلان قبل أن تحصل على وظيفة سكرتيرة تنفيذية في ING Numismatic Group SA حتى تم الإعلان عن خطبتها من "يواكيم".
في يوم 24 مايو 2008، تم الزفاف وعند زفافها، مُنحت "ماري" الجنسية الدنماركية وتحولت من الكاثوليكية الرومانية إلى الكنيسة الإنجيلية اللوثرية.
أقيم الحفل في كنيسة موغيلتوندر ومأدبة الزفاف في قلعة شاكينبورغ، التي يملكها الأمير "يواكيم"، حيث عاش الزوجان حتى عام 2014 عندما باع "يواكيم" القلعة. ويعيش الزوجان الآن مع أطفالهما في كوبنهاغن.
فستان زفاف الأميرة "ماري" من تصميم المصممة الإسبانية الإيطالية "أراسا موريلي" وقامت بخياطته سيدة دنماركية. كان تاجها على سبيل الإعارة من الملكة "مارغريت" وهو التاج الذي ترتديه أكثر من غيره.
كان من بين الضيوف في حفل الزفاف العائلة المالكة الدنماركية وعائلة "ماري"، بالإضافة إلى ولي وولية عهد النرويج، الأميرة "مارثا لويز" وزوجها آنذاك "آري بهن"، وولية العهد الأميرة "فيكتوريا" من السويد. كانت العائلة المالكة اليونانية حاضرة أيضاً.
سارت العروس في الممر على ذراع والدها "آلان كافاليير"، بينما جاء العريس مع ولديه الصغار، الأمير "نيكولاي" والأمير "فيليكس". وصيفة العروس "ماري" كانت صديقتها المقربة "أجنيت ويندفيلت أرنو".
الأمير "يواكيم" والأميرة "ماري" لديهما الآن طفلان؛ الأمير "هنريك" المولود عام 2009 والأميرة "أثينا" المولودة في عام 2012.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»