ذكر مصدر مطلع لصحيفة The Mirror أن ميغان ماركل، زوجة الأمير هاري، شعرت بقلق بالغ بعد أن علمت بالأزمة الصحية الأخيرة لوالدها.
وذكر المصدر أنه بالرغم من الخلافات الحادة بينهما والقطيعة من جانب ميغان بعد اتهامها لوالدها وشقيقيها من والدها، بتسريب تفاصيل عن حياتها الشخصية لوسائل الإعلام، فإن ميغان تواصلت مع أشخاص مشتركين بينها وبين والدها للاطمئنان على صحة والدها.
وأشار إلى أنها لم تقم بالاتصال مباشرة بوالدها؛ لأنها لا تريد التواصل مع أخيها وأختها غير الشقيقين، توماس ماركل الابن، وسامانثا ماركل، كي لا يقوما باستغلال الموقف لصالحهما، إذا أنهما لديهما أجنداتهما الخاصة.
كما ورد نقلاً عن المصدر أن ميغان تسعى لإيجاد طريقة تتصل فيها بوالدها بشكل مباشر، بعيداً عن إخوتها، كما أنها ستسعى لإبقاء أي اتصال أو لقاء مستقبلي بوالدها، بعيداً عن الإعلام.
وفي المقابل، نفت سامانثا ماركل بشدة أن تكون ميغان ماركل، قد حاولت الاتصال بوالدهما بعد أزمته الصحية الأخيرة.
وقالت سامانثا في ظهور جديد لها في حلقة عرضت يوم أمس 30 مايو 2022، ضمن البرنامج الصباحي الشهير "Good Morning Britain": "أن ميغان لم تحاول الاتصال بوالدها وكل ما قيل عكس ذلك هو مجرد شائعات.
كما قالت سامانثا أن والدهم يحبهم جميعاً، لكنه تعرض لهجمة كبيرة في وسائل الإعلام لأنه تحدث علانية، مراراً وتكراراً، عن رغبته في التواصل مع ابنته.
وأضافت سامانثا :"هو والدها، لذلك من حقه التواصل معها، لقد كان صادقاً وواضح للغاية بشأن رغبته في التواصل معها، والباب مفتوح على مصراعيه أمامها لكي تقوم بذلك، وتتصل به مباشرة، لقد كان لديها دائماً رقم هاتفه، ولم يتغير، ولديها أيضاً عنوانه، لذا فإن أي حديث عن أنها لا تعرف كيف تتواصل معه بشكل مباشر أو أنها لا تعرف كيف يمكنها التواصل معه في خصوصية، هو أمر سخيف".
وكان توماس ماركل، والد الممثلة السابقة الدوقة ميغان ماركل، قد تعرض لسكتة دماغية بشكل مفاجئ؛ مما استدعى نقله بسيارة إسعاف من مدينة "تيخوانا" في المكسيك إلى مستشفى في تشولا فيستا، كاليفورنيا.
قد أكدت الخبر حينها لمجلة ديلي ميل البريطانية، سامانثا ماركل، شقيقة ميغان؛ حيث قالت: "والدي يتعافى في المستشفى.. نطلب الخصوصية للأسرة، من أجل صحته، إنه يحتاج فقط إلى السلام والراحة".
كما اتهمت سامانثا ماركل على الفور شقيقتها ميغان ماركل دوقة ساسكس، بأنها السبب الرئيسي في تدهور صحة والدها توماس ماركل، وقالت: "تعذب والدي كثيراً بسبب تجاهل أختي له في السنوات القليلة الماضية.. هذا أمر لا يُغتفر".
وكانت سامانثا ماركل قد تقدمت بدعوى قضائية على شقيقتها، ادعت من خلالها أن ميغان قامت بالتشهير بعائلتهما، من خلال عدة ادعاءات كاذبة عن طفولة ميغان، خلال مقابلتها الشهيرة مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري العام المنصرم.
ونفت سامانثا ادعاءات ميغان في حديثها مع أوبرا، عن نشأتها والظروف الصعبة التي عاشتها؛ مؤكدة بالصور أن ميغان تلقت تعليمها في مدارس خاصة، وأن والديهما تحملا تكاليف نفقات دراستها لسنوات عديدة.
وبدوره وصف مايكل كومب، محامي الدوقة ميغان ماركل، الدعوى القضائية بأنها سخيفة؛ حيث قال للموقع المذكور أعلاه: "هذه الدعوى التي لا أساس لها ولا يمكن وصفها سوى بالسخيفة، إنها مجرد استمرار لنمط من السلوك المزعج، سنتعامل معها بالحد الأدنى من الاهتمام،هذا ما تستحقه".
وكان توماس ماركل قد أعلن أيضاً عن استعداده للإدلاء بشهادة ضد ابنته ميغان، زوجة الأمير هاري في المحكمة بالدعوى القضائية التي رفعتها عليها ابنته الكبرى، أخت ميغان غير الشقيقة، سامانثا ماركل. وقد عبر توماس البالغ من العمر 77 عاماً، عن سعادته بمواجهة ابنته الصغرى ميغان 40 عاماً، في قضية التشهير التي رفعتها ابنته سامانثا ماركل البالغة من العمر 57 عاماً، ضد ميغان التي تحدثت عن علاقتهما في مقابلتها والأمير هاري المثيرة للجدل، مع المذيعة الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري العام المنصرم.
وقال توماس في الحلقة الأولى له على قناة يوتيوب الخاصة به: "سأكون أكثر من سعيد للقيام بذلك، حاولت لحوالي الـ4 أعوام مقابلة ابنتي وزوجها وجهاً لوجه، سأقوم بمواجهتهما في المحكمة، سيسعدني كثيراً أن أدافع عن ابنتي الكبرى".
كما نصح توماس ابنته ميغان بالعمل على تسوية القضية بعيداً عن المحكمة؛ لأنها لن تتمكن من تبرير ما قالته من أكاذيب مع أوبرا.
يشار إلى أن خلافات ميغان ماركل ووالدها بدأت تتصدر الصحف بعد أن سرّب الأخير الرسالة التي أرسلتها له الدوقة للإعلام؛ مما دفع بها لرفع دعوى قضائية على الصحيفة التي نشرتها.
وقال حينها توماس ماركل، إنه كشف عن جزء بسيط من الرسالة المكوّنة من 5 صفحات، وأنه بالتأكيد لم يقم بذلك بدافع الحصول على المال؛ بل ردّاً على صديقة ميغان التي كشفت في مقابلة صحافية، أنّ ميغان أرسلت رسالة مفعمة بالحب لوالدها قبل زفافها، إلا أنه لم يستجب. وأوضح الوالد أنّ ما قالته الصديقة أظهر أنه "الوالد السيّئ"، وكان عليه الدفاع عن نفسه، وإيضاح أنّ الرسالة لم تتخذ منحًى إيجابيّاً أبداً؛ بل كانت عكس ذلك تماماً، وسببت له الأذى النفسي؛ مشيراً إلى أنه حاول كثيراً الاتصال بابنته بعد زفافها من الأمير هاري.
وكانت صديقة ميغان قد صرحت بأنّ ميغان أرسلت إلى والدها تطلب منه أن يكفّ عن إحراجها، وأنها تحبه وأنه والدها الوحيد، في حين كشفت الرسالة عكس ذلك، وأنها بحسب تعبير والدها ظهرت وكأنها رسالة وداع.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وذكر المصدر أنه بالرغم من الخلافات الحادة بينهما والقطيعة من جانب ميغان بعد اتهامها لوالدها وشقيقيها من والدها، بتسريب تفاصيل عن حياتها الشخصية لوسائل الإعلام، فإن ميغان تواصلت مع أشخاص مشتركين بينها وبين والدها للاطمئنان على صحة والدها.
وأشار إلى أنها لم تقم بالاتصال مباشرة بوالدها؛ لأنها لا تريد التواصل مع أخيها وأختها غير الشقيقين، توماس ماركل الابن، وسامانثا ماركل، كي لا يقوما باستغلال الموقف لصالحهما، إذا أنهما لديهما أجنداتهما الخاصة.
كما ورد نقلاً عن المصدر أن ميغان تسعى لإيجاد طريقة تتصل فيها بوالدها بشكل مباشر، بعيداً عن إخوتها، كما أنها ستسعى لإبقاء أي اتصال أو لقاء مستقبلي بوالدها، بعيداً عن الإعلام.
وفي المقابل، نفت سامانثا ماركل بشدة أن تكون ميغان ماركل، قد حاولت الاتصال بوالدهما بعد أزمته الصحية الأخيرة.
وقالت سامانثا في ظهور جديد لها في حلقة عرضت يوم أمس 30 مايو 2022، ضمن البرنامج الصباحي الشهير "Good Morning Britain": "أن ميغان لم تحاول الاتصال بوالدها وكل ما قيل عكس ذلك هو مجرد شائعات.
كما قالت سامانثا أن والدهم يحبهم جميعاً، لكنه تعرض لهجمة كبيرة في وسائل الإعلام لأنه تحدث علانية، مراراً وتكراراً، عن رغبته في التواصل مع ابنته.
وأضافت سامانثا :"هو والدها، لذلك من حقه التواصل معها، لقد كان صادقاً وواضح للغاية بشأن رغبته في التواصل معها، والباب مفتوح على مصراعيه أمامها لكي تقوم بذلك، وتتصل به مباشرة، لقد كان لديها دائماً رقم هاتفه، ولم يتغير، ولديها أيضاً عنوانه، لذا فإن أي حديث عن أنها لا تعرف كيف تتواصل معه بشكل مباشر أو أنها لا تعرف كيف يمكنها التواصل معه في خصوصية، هو أمر سخيف".
وكان توماس ماركل، والد الممثلة السابقة الدوقة ميغان ماركل، قد تعرض لسكتة دماغية بشكل مفاجئ؛ مما استدعى نقله بسيارة إسعاف من مدينة "تيخوانا" في المكسيك إلى مستشفى في تشولا فيستا، كاليفورنيا.
قد أكدت الخبر حينها لمجلة ديلي ميل البريطانية، سامانثا ماركل، شقيقة ميغان؛ حيث قالت: "والدي يتعافى في المستشفى.. نطلب الخصوصية للأسرة، من أجل صحته، إنه يحتاج فقط إلى السلام والراحة".
كما اتهمت سامانثا ماركل على الفور شقيقتها ميغان ماركل دوقة ساسكس، بأنها السبب الرئيسي في تدهور صحة والدها توماس ماركل، وقالت: "تعذب والدي كثيراً بسبب تجاهل أختي له في السنوات القليلة الماضية.. هذا أمر لا يُغتفر".
وكانت سامانثا ماركل قد تقدمت بدعوى قضائية على شقيقتها، ادعت من خلالها أن ميغان قامت بالتشهير بعائلتهما، من خلال عدة ادعاءات كاذبة عن طفولة ميغان، خلال مقابلتها الشهيرة مع الإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري العام المنصرم.
ونفت سامانثا ادعاءات ميغان في حديثها مع أوبرا، عن نشأتها والظروف الصعبة التي عاشتها؛ مؤكدة بالصور أن ميغان تلقت تعليمها في مدارس خاصة، وأن والديهما تحملا تكاليف نفقات دراستها لسنوات عديدة.
وبدوره وصف مايكل كومب، محامي الدوقة ميغان ماركل، الدعوى القضائية بأنها سخيفة؛ حيث قال للموقع المذكور أعلاه: "هذه الدعوى التي لا أساس لها ولا يمكن وصفها سوى بالسخيفة، إنها مجرد استمرار لنمط من السلوك المزعج، سنتعامل معها بالحد الأدنى من الاهتمام،هذا ما تستحقه".
وكان توماس ماركل قد أعلن أيضاً عن استعداده للإدلاء بشهادة ضد ابنته ميغان، زوجة الأمير هاري في المحكمة بالدعوى القضائية التي رفعتها عليها ابنته الكبرى، أخت ميغان غير الشقيقة، سامانثا ماركل. وقد عبر توماس البالغ من العمر 77 عاماً، عن سعادته بمواجهة ابنته الصغرى ميغان 40 عاماً، في قضية التشهير التي رفعتها ابنته سامانثا ماركل البالغة من العمر 57 عاماً، ضد ميغان التي تحدثت عن علاقتهما في مقابلتها والأمير هاري المثيرة للجدل، مع المذيعة الأمريكية الشهيرة أوبرا وينفري العام المنصرم.
وقال توماس في الحلقة الأولى له على قناة يوتيوب الخاصة به: "سأكون أكثر من سعيد للقيام بذلك، حاولت لحوالي الـ4 أعوام مقابلة ابنتي وزوجها وجهاً لوجه، سأقوم بمواجهتهما في المحكمة، سيسعدني كثيراً أن أدافع عن ابنتي الكبرى".
كما نصح توماس ابنته ميغان بالعمل على تسوية القضية بعيداً عن المحكمة؛ لأنها لن تتمكن من تبرير ما قالته من أكاذيب مع أوبرا.
يشار إلى أن خلافات ميغان ماركل ووالدها بدأت تتصدر الصحف بعد أن سرّب الأخير الرسالة التي أرسلتها له الدوقة للإعلام؛ مما دفع بها لرفع دعوى قضائية على الصحيفة التي نشرتها.
وقال حينها توماس ماركل، إنه كشف عن جزء بسيط من الرسالة المكوّنة من 5 صفحات، وأنه بالتأكيد لم يقم بذلك بدافع الحصول على المال؛ بل ردّاً على صديقة ميغان التي كشفت في مقابلة صحافية، أنّ ميغان أرسلت رسالة مفعمة بالحب لوالدها قبل زفافها، إلا أنه لم يستجب. وأوضح الوالد أنّ ما قالته الصديقة أظهر أنه "الوالد السيّئ"، وكان عليه الدفاع عن نفسه، وإيضاح أنّ الرسالة لم تتخذ منحًى إيجابيّاً أبداً؛ بل كانت عكس ذلك تماماً، وسببت له الأذى النفسي؛ مشيراً إلى أنه حاول كثيراً الاتصال بابنته بعد زفافها من الأمير هاري.
وكانت صديقة ميغان قد صرحت بأنّ ميغان أرسلت إلى والدها تطلب منه أن يكفّ عن إحراجها، وأنها تحبه وأنه والدها الوحيد، في حين كشفت الرسالة عكس ذلك، وأنها بحسب تعبير والدها ظهرت وكأنها رسالة وداع.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»