تعدّ السعودية في طليعة دول منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الأكثر مشاهدة لموقع يوتيوب الذي يسجل أكثر من 310 مليون مشاهدة يوميًّا ونظرًا لهذه الأهمية تنظم مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ممثلة في برنامج بادر لحاضنات التقنية بالتعاون مع شركة جوجل Google، فعالية YouTube في الخامس من مارس القادم في فندق الفورسيزون بالرياض، وذلك بمشاركة نخبة من الخبراء والمسؤولين في موقع يوتيوب من جميع أنحاء العالم.
وتهدف فعالية يوتيوب التي تقام للمرة الأولى في السعودية إلى دعم وتشجيع رواد ورائدات الأعمال السعوديين على الاستفادة من موقع يوتيوب في تطوير مشاريعهم الناشئة، وتنمية روح المبادرة والابتكار في المجال التقني لدى الشباب السعودي.
وكما أنها فرصة مهمة لجميع أصحاب المواهب الذين يرغبون في إنشاء قناة على YouTube، والراغبين في تحقيق دخل وتنمية ونجاح أعمالهم التجارية عبر الموقع، وكذلك المهتمين بإطلاق عمل خاص على موقع YouTube يمكنهم جميعاً الاستفادة من هذه الفعالية التي ستبحث بجميع مزاياه، وتتيح لهم مقابلة المسؤولين في الموقع وجهاً لوجه للرد على أسئلتهم واستفساراتهم واقتراحاتهم مباشرةً.
الجدير بالذكر أنّ السعودية تحتل المكانة الأولى والرائدة على مستوى دول المنطقة، تليها مصر، ثم المغرب، والإمارات العربية المتحدة. كما تأتي السعودية في مقدمة دول المنطقة والعالم في عدد المقاطع التي ترد بوساطة الجوال بنسبة 50% متجاوزة بذلك المعدل العالمي الذي يقدر بنسبة 40%.
وتهدف فعالية يوتيوب التي تقام للمرة الأولى في السعودية إلى دعم وتشجيع رواد ورائدات الأعمال السعوديين على الاستفادة من موقع يوتيوب في تطوير مشاريعهم الناشئة، وتنمية روح المبادرة والابتكار في المجال التقني لدى الشباب السعودي.
وكما أنها فرصة مهمة لجميع أصحاب المواهب الذين يرغبون في إنشاء قناة على YouTube، والراغبين في تحقيق دخل وتنمية ونجاح أعمالهم التجارية عبر الموقع، وكذلك المهتمين بإطلاق عمل خاص على موقع YouTube يمكنهم جميعاً الاستفادة من هذه الفعالية التي ستبحث بجميع مزاياه، وتتيح لهم مقابلة المسؤولين في الموقع وجهاً لوجه للرد على أسئلتهم واستفساراتهم واقتراحاتهم مباشرةً.
الجدير بالذكر أنّ السعودية تحتل المكانة الأولى والرائدة على مستوى دول المنطقة، تليها مصر، ثم المغرب، والإمارات العربية المتحدة. كما تأتي السعودية في مقدمة دول المنطقة والعالم في عدد المقاطع التي ترد بوساطة الجوال بنسبة 50% متجاوزة بذلك المعدل العالمي الذي يقدر بنسبة 40%.