تشغل ثريا أحمد عبيد في الوقت الحاضر منصب عضو في مجلس الشورى لمدة أربع سنوات (2013- 2016).
وفي مايو 2013 حصلت على وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، الذي منحها إياه الملك عبد الله بن عبدالعزيز، وهي المرأة السعودية الثانية التي تحصل على هذا التقدير الوطني الأعلى. كما اختيرت لتكون شخصية العام في مهرجان الجنادرية السنوي للتراث والثقافة (2013)، ما جعلها المرأة الأولى التي يتم اختيارها لهذا التكريم والتقدير.
عُيّنت الدكتورة عبيد المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان، مع رتبة وكيل الأمين العام، وكان ذلك من 1 يناير 2001 إلى 31 ديسمبر 2010، ما جعلها المرأة السعودية الأولى التي تترأس واحدة من وكالات الأمم المتحدة.
كما عملت في اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا من العام 1975 حتى العام 1998، حيث ترقت إلى رتبة نائب الأمين التنفيذي. أما في العام 1998 فقد انتقلت إلى صندوق الأمم المتحدة للسكان بصفتها مديرة شعبة الدول العربية وأوروبا، وذلك حتى تم تعيينها في منصب المديرة التنفيذية.
إنّ الدكتورة عبيد هي المرأة السعودية الأولى التي تحصل على منحة دراسية من الحكومة إلى جامعة في الولايات المتحدة في عام 1963. وهي جائزة شهادة الدكتوراه في الأدب الإنكليزي والأنثروبولوجيا الثقافية من جامعة واين ستيت في ديترويت بولاية ميشيغان.
كما فازت الدكتورة عبيد بالعديد من الجوائز والأوسمة. فاختيرت كواحدة من النساء العربيات الخمسين الأقوى من قبل مجلة فوربس في العام 2004، ومرة أخرى في العام 2011. وفي العام 2006 اختيرت ضمن البناة المسلمين المئة للحضارة العالمية والثقافة في فئة المسلمين البارزين.
وفي مايو 2013 حصلت على وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، الذي منحها إياه الملك عبد الله بن عبدالعزيز، وهي المرأة السعودية الثانية التي تحصل على هذا التقدير الوطني الأعلى. كما اختيرت لتكون شخصية العام في مهرجان الجنادرية السنوي للتراث والثقافة (2013)، ما جعلها المرأة الأولى التي يتم اختيارها لهذا التكريم والتقدير.
عُيّنت الدكتورة عبيد المديرة التنفيذية لصندوق الأمم المتحدة للسكان، مع رتبة وكيل الأمين العام، وكان ذلك من 1 يناير 2001 إلى 31 ديسمبر 2010، ما جعلها المرأة السعودية الأولى التي تترأس واحدة من وكالات الأمم المتحدة.
كما عملت في اللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا من العام 1975 حتى العام 1998، حيث ترقت إلى رتبة نائب الأمين التنفيذي. أما في العام 1998 فقد انتقلت إلى صندوق الأمم المتحدة للسكان بصفتها مديرة شعبة الدول العربية وأوروبا، وذلك حتى تم تعيينها في منصب المديرة التنفيذية.
إنّ الدكتورة عبيد هي المرأة السعودية الأولى التي تحصل على منحة دراسية من الحكومة إلى جامعة في الولايات المتحدة في عام 1963. وهي جائزة شهادة الدكتوراه في الأدب الإنكليزي والأنثروبولوجيا الثقافية من جامعة واين ستيت في ديترويت بولاية ميشيغان.
كما فازت الدكتورة عبيد بالعديد من الجوائز والأوسمة. فاختيرت كواحدة من النساء العربيات الخمسين الأقوى من قبل مجلة فوربس في العام 2004، ومرة أخرى في العام 2011. وفي العام 2006 اختيرت ضمن البناة المسلمين المئة للحضارة العالمية والثقافة في فئة المسلمين البارزين.