نشرت النجمة العالمية بريتني سبيرز بيان على حسابها على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام انتقدت خلاله الأفلام الوثائقية الخاصة بحياتها، تزامناً مع معرفتها عن صدور وثائقي جديد حول حياتها.
وأعربت مغنية البوب الأمريكية عن غضبها؛ إذ إنه بحسب تعبيرها لا يوجد نجوم أخرى تتلقى هذا القدر من الضغط القاسي، مستغربة أن يقوم أي أحد باختيار حياة شخصية مشهورة لإصدار وثائقي عنها دون استشارتها، أو طلب الإذن منها.
ولم يتوقف الأمر بالهجوم على صناع الأفلام الوثائقية فقط، بل لامت أيضاً نجمة البوب، البالغة من العمر 40 عاماً، بلدها، أمريكا؛ بسبب ما وصفته بـ«البلطجة» عليها على مر السنين، قائلة: «أشعر أن أمريكا قامت بعمل رائع فى إذلالي».
وقالت بريتني إن الدولة لم تفعل أى شيء لحمايتها، متسائلة إذاً هو أمر يسمح به القانون؛ أي يتم عمل العديد من الأفلام الوثائقية عن شخص ما دون موافقته على الإطلاق.
وأشارت بريتني، في البيان، إلى أن أكثر ما يزعجها هو أن الأفلام الوثائقية ادعت أنها تساعدها، حيث كتبت: «كيف صمموا هذا القدر من اللقطات السلبية، وقاموا بعمل عروض خاصة بالساعة مدعين أنهم ساعدوني؟!»، نافية كل ذلك، ومؤكدة أن الفضل لها فقط بالخروج من فترة الوصاية التى استمرت 13 عاماً، وليس بمساعدة الأفلام الوثائقية.
وتابعت : «على الرغم من إنهاء الوصاية العام الماضي؛ فإن السلام لم يتم تسويته بالكامل».
واللافت أن بريتني لم تنتظر كثيراً حتى قامت بحذف المنشور من حسابها، إلا أن مجلة دايلي مايل البريطانية كانت قد تمكنت من الاحتفاظ بصور للمنشور.
وعمدت النجمة لمشاركة الجمهور بعض التفاصيل عن حياتها الجديدة بعد الزواج، ويومياتها في منزلها الجديد مع زوجها سام أصغري، خاصة السباحة.
وقالت النجمة لمتابعيها «لم أكن في شهر العسل بعد، تزوجت وانتقلت للعيش في منزل جديد في الوقت نفسه تقريباً، ليس أذكى شيء أقوم به. حمام سباحة جديد ومطبخ جديد وسرير جديد. أعتقد أنني في حالة صدمة».
وأضافت: «اكتشفت شيئين، أنا بالتأكيد أحب أن أكون بالخارج ولكني أيضاً أحب أن أكون بالداخل أيضاً... الحياة جيدة».
كما نشرت صورة لها ببنطلون باللون البيض، تملكه منذ أكثر من 20 عاماً عثرت عليه في أثناء توضيب أغراضها للانتقال إلى منزلها الجديد، وعلَّقت بريتني عليه بالقول إنه ما زال يلائمها.
وكان جيمي سبيرز، والد المغنية الأمريكية بريتني سبيرز، قد تقدم بوثائق للمحكمة تزعم أن المغنية شنت حملة تشهير ضده على وسائل التواصل الاجتماعي.
في الوثائق، طالب «جيمي» بأن تجلس مغنية «Toxic» للحصول على شهادة بتهمة تشويه سمعته على إنستغرام وفي مذكراتها القادمة. وفقاً للوثائق القانونية، صاغ «أليكس وينغارتن «محامي جيمي» أن «بريتني» تواصل نشر منشورات عامة على وسائل التواصل الاجتماعي تحتوي على مزاعم تحريضية مثيرة حول مسائل وقائعية مختلفة، ويطلب منها تقديم الإفادة أيضاً.
ويريد والد المغنية المتزوجة حديثاً البالغة من العمر 40 عاماً أن تتحدث تحت القسم حول الأقوال التي أدلى بها محاميها، «ماثيو روزنغارت»، في ملفات المحكمة العامة وكلماتها الخاصة في شهادتها في 23 من يونيه 2021 و14 من يوليو 2021، التي تتمحور حول مزاعم «بريتني» بأن والدها أساء استخدام لوائح الوصاية الخاصة بها.
واللافت أنه على رغم كل الخلافات فإن لين تنظر دائماً بإيجابية إلى ابنتها؛ فهذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها لين الإفصاح عن مشاعرها تجاه ابنتها، حيث قامت بعد حفل زفافها يوم 9 من حزيران / يونيه الماضي بالتعليق على الصور التي نشرتها سبيرز من زفافها التي تظهر الحفل الفخم الذي أُقيم في فناء منزلها الخلفي. وقالت : «تبدين متألقة وسعيدة جداً!» «زفافك هو حفل زفاف الحلم، أنا سعيدة جداً من أجلك! أحبك!»
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
وتمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وأعربت مغنية البوب الأمريكية عن غضبها؛ إذ إنه بحسب تعبيرها لا يوجد نجوم أخرى تتلقى هذا القدر من الضغط القاسي، مستغربة أن يقوم أي أحد باختيار حياة شخصية مشهورة لإصدار وثائقي عنها دون استشارتها، أو طلب الإذن منها.
وقالت بريتني إن الدولة لم تفعل أى شيء لحمايتها، متسائلة إذاً هو أمر يسمح به القانون؛ أي يتم عمل العديد من الأفلام الوثائقية عن شخص ما دون موافقته على الإطلاق.
وتابعت : «على الرغم من إنهاء الوصاية العام الماضي؛ فإن السلام لم يتم تسويته بالكامل».
بريتني سبيرز تعود إلى إنستغرام
وكانت بريتني سبيرز بعد أن فاجأت الجميع بإغلاق حسابها على إنستغرام بشكل غامض، عادت إلى جمهورها لمشاركة يومياتها معهم، بعد ما يقارب أسبوع من اختفائها.وعمدت النجمة لمشاركة الجمهور بعض التفاصيل عن حياتها الجديدة بعد الزواج، ويومياتها في منزلها الجديد مع زوجها سام أصغري، خاصة السباحة.
وقالت النجمة لمتابعيها «لم أكن في شهر العسل بعد، تزوجت وانتقلت للعيش في منزل جديد في الوقت نفسه تقريباً، ليس أذكى شيء أقوم به. حمام سباحة جديد ومطبخ جديد وسرير جديد. أعتقد أنني في حالة صدمة».
وأضافت: «اكتشفت شيئين، أنا بالتأكيد أحب أن أكون بالخارج ولكني أيضاً أحب أن أكون بالداخل أيضاً... الحياة جيدة».
كما نشرت صورة لها ببنطلون باللون البيض، تملكه منذ أكثر من 20 عاماً عثرت عليه في أثناء توضيب أغراضها للانتقال إلى منزلها الجديد، وعلَّقت بريتني عليه بالقول إنه ما زال يلائمها.
وكان جيمي سبيرز، والد المغنية الأمريكية بريتني سبيرز، قد تقدم بوثائق للمحكمة تزعم أن المغنية شنت حملة تشهير ضده على وسائل التواصل الاجتماعي.
في الوثائق، طالب «جيمي» بأن تجلس مغنية «Toxic» للحصول على شهادة بتهمة تشويه سمعته على إنستغرام وفي مذكراتها القادمة. وفقاً للوثائق القانونية، صاغ «أليكس وينغارتن «محامي جيمي» أن «بريتني» تواصل نشر منشورات عامة على وسائل التواصل الاجتماعي تحتوي على مزاعم تحريضية مثيرة حول مسائل وقائعية مختلفة، ويطلب منها تقديم الإفادة أيضاً.
ويريد والد المغنية المتزوجة حديثاً البالغة من العمر 40 عاماً أن تتحدث تحت القسم حول الأقوال التي أدلى بها محاميها، «ماثيو روزنغارت»، في ملفات المحكمة العامة وكلماتها الخاصة في شهادتها في 23 من يونيه 2021 و14 من يوليو 2021، التي تتمحور حول مزاعم «بريتني» بأن والدها أساء استخدام لوائح الوصاية الخاصة بها.
بريتني سبيرز ووالدتها
وكان موقع «Page Six» قد ذكر أن لين سبيرز، والدة بريتني، بعد أن سألها أحد الصحفيين عن شعورها بعد عدم تلقيها دعوة لحضور حفل زفاف ابنتها التي تزوجت منذ أسابيع من حبيبها سام أصغري، أجابت بكل ثقة «أريدها فقط أن تكون سعيدة».واللافت أنه على رغم كل الخلافات فإن لين تنظر دائماً بإيجابية إلى ابنتها؛ فهذه ليست المرة الأولى التي تحاول فيها لين الإفصاح عن مشاعرها تجاه ابنتها، حيث قامت بعد حفل زفافها يوم 9 من حزيران / يونيه الماضي بالتعليق على الصور التي نشرتها سبيرز من زفافها التي تظهر الحفل الفخم الذي أُقيم في فناء منزلها الخلفي. وقالت : «تبدين متألقة وسعيدة جداً!» «زفافك هو حفل زفاف الحلم، أنا سعيدة جداً من أجلك! أحبك!»
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
وتمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»