"أنغام في الذّاكرة" هو عنوانُ الحفلة التّي قدّمها المايسترو عبد الرّحمان العيادي والمجموعة الموسيقية المصاحبة له في مهرجان قرطاج الدولي،والتي تضمنت باقة من أعذب الأغاني وأشْهرها تكريما للأغنية التونسيّة وأعلامها ورُموزها من المطربين والشّعراء والمُلحّنين.
سهرة "أنغام في الذاكرة"ـ وفق ما ذكرته وكالة تونس إفريقيا للأنباءـ هي تقليد جديد أرادت الهيئة المديرة لمهرجان قرطاج الدولي ترسيخه في هذه التظاهرة الدولية، من خلال تخصيص سهرة لتكريم الأغنية التونسيةِ وأعلامها من الذين يحوزون على إرث مُوسيقيّ مهم، وساهموا في الترويجِ للأغنيّة التونسيّة، حيث يتمّ تسليط الضّوء، خلال كلّ دورة، على مُغن وشاعر وملحّن وموسيقي تونسي.
وتولت وزيرة الشؤون الثقافية، الدكتورة حياة قطاط القرمازي، في بداية الحفل، تكريم الملحن وعازف الكمنجة بشير السالمي والفنانة "سلاف(وهي من جيل علية)و التي أبت إلا أن تغنّي على المسرح "إذا تشوفوه" وردّدها معها الجمهور الحاضر وحيّاها بحرارة.
وتمّ أيضا تكريم الموسيقار محمد رضا الذي يحمل في رصيده الموسيقي ما يناهز 500 أغنية، وكذلك الشاعر أحمد الزاوية الذي كتب أكثر من 600 أغنية
أما الحفل الغنائي فأمنته ـوفق نفس المصدر ـ مجموعة موسيقيّة بقيادة الملحن والمؤلف الموسيقي عبد الرحمان العيادي، وبمصاحبة غنائية لفنانين ينتمون إلى ثلاثة أجيال هم نور الدين الباجي وألفة بن رمضان وأسماء بن أحمد وشكري عمر وسليم دمق وأحمد الرباعي(ابن اخ صابر الرباعي) وملكة الشارني
واستمع الحاضرون إلى حوالي 17 أغنية من الاغاني التونسية الخالدة، وتواصلت سهرة "أنغام في الذكرة" عائدة بعشاق الأغنية التونسية إلى فترة الزمن الجميل
وتحدث المايسترو عبد الرحمان العيادي للصحفيين، في ندوة صحفية انتظمت مباشرة بعد العرض، عن ثراء الخزينة التونسية بموروث موسيقي هام، لا بد من التعريف به لجمهور الجيل الحالي والأجيال اللاحقة، مبينا أنه اختار الأصوات المشاركة في هذا الحفل بعناية إيمانا منه بقدرتهم على تنفيذ فكرة العرض وامتلاكهم لأصوات جميلة.
تقليد جديد
سهرة "أنغام في الذاكرة"ـ وفق ما ذكرته وكالة تونس إفريقيا للأنباءـ هي تقليد جديد أرادت الهيئة المديرة لمهرجان قرطاج الدولي ترسيخه في هذه التظاهرة الدولية، من خلال تخصيص سهرة لتكريم الأغنية التونسيةِ وأعلامها من الذين يحوزون على إرث مُوسيقيّ مهم، وساهموا في الترويجِ للأغنيّة التونسيّة، حيث يتمّ تسليط الضّوء، خلال كلّ دورة، على مُغن وشاعر وملحّن وموسيقي تونسي.
تكريم
وتولت وزيرة الشؤون الثقافية، الدكتورة حياة قطاط القرمازي، في بداية الحفل، تكريم الملحن وعازف الكمنجة بشير السالمي والفنانة "سلاف(وهي من جيل علية)و التي أبت إلا أن تغنّي على المسرح "إذا تشوفوه" وردّدها معها الجمهور الحاضر وحيّاها بحرارة.
وتمّ أيضا تكريم الموسيقار محمد رضا الذي يحمل في رصيده الموسيقي ما يناهز 500 أغنية، وكذلك الشاعر أحمد الزاوية الذي كتب أكثر من 600 أغنية
الحفل
أما الحفل الغنائي فأمنته ـوفق نفس المصدر ـ مجموعة موسيقيّة بقيادة الملحن والمؤلف الموسيقي عبد الرحمان العيادي، وبمصاحبة غنائية لفنانين ينتمون إلى ثلاثة أجيال هم نور الدين الباجي وألفة بن رمضان وأسماء بن أحمد وشكري عمر وسليم دمق وأحمد الرباعي(ابن اخ صابر الرباعي) وملكة الشارني
واستمع الحاضرون إلى حوالي 17 أغنية من الاغاني التونسية الخالدة، وتواصلت سهرة "أنغام في الذكرة" عائدة بعشاق الأغنية التونسية إلى فترة الزمن الجميل
حديث المايسترو
وتحدث المايسترو عبد الرحمان العيادي للصحفيين، في ندوة صحفية انتظمت مباشرة بعد العرض، عن ثراء الخزينة التونسية بموروث موسيقي هام، لا بد من التعريف به لجمهور الجيل الحالي والأجيال اللاحقة، مبينا أنه اختار الأصوات المشاركة في هذا الحفل بعناية إيمانا منه بقدرتهم على تنفيذ فكرة العرض وامتلاكهم لأصوات جميلة.