رغم أنّ الجميع يتفق على أنّ النظام هو خير وسيلة للرقي بمجتمع متحضر وأفضل بجميع عناصره ومن ينتمي إليه، إلا أنّ لكل قانون استثناء ربما قد يكون ذو فائدة أكبر على المصلحة العامة، ومن هذا المنطلق فقد بدأت وزارة التربية والتعليم في استقبال طلبات الطلاب والطالبات السعوديين الراغبين في تحديد مستواهم للالتحاق بالتعليم النظامي في جميع المدارس الحكومية والأهلية ومعالجة أوضاعهم، وذلك لمن لم يحظوا بفرصة التعليم النظامي في سن مبكرة، ولديهم المهارات والمعارف التي تتيح لهم الالتحاق بصفوف دراسية متقدمة من خلال تحديد مستوياتهم بالصفوف الأساسية المناسبة لمستوياتهم العلمية تحقيقًا للمصلحة التعليمية والتربوية والنظامية.
وبحسب صحيفة "عكاظ" اشترطت الوزارة على أن يكون الطلاب والطالبات سعوديين، ولم يسبق لهم الالتحاق بالتعليم النظامي، وتجاوزت أعمارهم سن الخامسة عشرة ولم يسبق لهم الحصول على شهادات دراسية، ولديهم المهارات والمعارف التي تتيح لهم مواصلة تعليمهم النظامي، إضافة لجميع الطلاب والطالبات من أم سعودية وأب غير سعودي بعد إحضار ما يثبت ذلك.
هذه الخطوة هي دعوة للجميع لتؤكد أنّ في التعليم هناك دائمًا فرصة، ولازال هناك وقت يجب ألا نضيعه.
وبحسب صحيفة "عكاظ" اشترطت الوزارة على أن يكون الطلاب والطالبات سعوديين، ولم يسبق لهم الالتحاق بالتعليم النظامي، وتجاوزت أعمارهم سن الخامسة عشرة ولم يسبق لهم الحصول على شهادات دراسية، ولديهم المهارات والمعارف التي تتيح لهم مواصلة تعليمهم النظامي، إضافة لجميع الطلاب والطالبات من أم سعودية وأب غير سعودي بعد إحضار ما يثبت ذلك.
هذه الخطوة هي دعوة للجميع لتؤكد أنّ في التعليم هناك دائمًا فرصة، ولازال هناك وقت يجب ألا نضيعه.