أعلن كبار علماء الإسلام في العالم، وعلى رأسهم إمام المسجد الحرام في مكَّة المكرَّمة، أنَّ الحماية من الأمراض واجبة ومقبولة وفقاً للشريعة الإسلاميَّة، وأنَّ أي أعمال لا تدعم هذه التدابير الوقائيَّة وتتسبب في أضرار للإنسان هي منافية للإسلام.
وجاء هذا الإعلان خلال الاجتماع الأول للفريق التشاوري الإسلامي العالمي لاستئصال شلل الأطفال الذي تشارك في رئاسته أكاديميَّة الفقه الإسلامي الدولي، والأزهر الشريف وبنك التنمية الإسلامي، ومنظمة التعاون الإسلامي، الذي اختتمت فعالياته يوم الخميس الماضي في مقر منظمة التعاون الإسلامي التي تضم 57 دولة عضواً في مدينة جدَّة.
وناشد «إعلان جدة» الصادر عن الاجتماعات، جميع المجتمعات، والحكومات، والمجتمع المدني، والمؤسسات الدينيَّة في الدول الإسلاميَّة بإعطاء الأولويَّة القصوى لصحة الأطفال وعافيتهم وضمان إتاحة إيصال الخدمات الصحيَّة المطلوبة لجميع الأطفال بما في ذلك اللقاحات، وأن تلتزم الحكومات بتوفير الخدمات الصحيَّة والرعاية الاجتماعيَّة المطلوبة للسكان.
وأشاد الإعلان بنجاح 54 دولة من بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي البالغ عددها 57 دولة، في إيقاف انتشار فيروس شلل الأطفال معتمدة في ذلك على لقاحات شلل الأطفال الفمويَّة نظراً لسلامتها وفعاليتها، وأيضاً لاستخدام هذه اللقاحات نفسها من طرف حكومة المملكة العربيَّة السعوديَّة لتطعيم جميع القادمين إليها لأداء فريضة الحج أو العمرة من الدول التي توجد فيها حالات شلل الأطفال.
وجاء هذا الإعلان خلال الاجتماع الأول للفريق التشاوري الإسلامي العالمي لاستئصال شلل الأطفال الذي تشارك في رئاسته أكاديميَّة الفقه الإسلامي الدولي، والأزهر الشريف وبنك التنمية الإسلامي، ومنظمة التعاون الإسلامي، الذي اختتمت فعالياته يوم الخميس الماضي في مقر منظمة التعاون الإسلامي التي تضم 57 دولة عضواً في مدينة جدَّة.
وناشد «إعلان جدة» الصادر عن الاجتماعات، جميع المجتمعات، والحكومات، والمجتمع المدني، والمؤسسات الدينيَّة في الدول الإسلاميَّة بإعطاء الأولويَّة القصوى لصحة الأطفال وعافيتهم وضمان إتاحة إيصال الخدمات الصحيَّة المطلوبة لجميع الأطفال بما في ذلك اللقاحات، وأن تلتزم الحكومات بتوفير الخدمات الصحيَّة والرعاية الاجتماعيَّة المطلوبة للسكان.
وأشاد الإعلان بنجاح 54 دولة من بين الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي البالغ عددها 57 دولة، في إيقاف انتشار فيروس شلل الأطفال معتمدة في ذلك على لقاحات شلل الأطفال الفمويَّة نظراً لسلامتها وفعاليتها، وأيضاً لاستخدام هذه اللقاحات نفسها من طرف حكومة المملكة العربيَّة السعوديَّة لتطعيم جميع القادمين إليها لأداء فريضة الحج أو العمرة من الدول التي توجد فيها حالات شلل الأطفال.