الصداقة كَنز لا يفنى، هذه العبارة هي أفضل ما يمكن البدء به؛ فمَن منّا يمكنه أن يعيش وحيداً من دون صديق أو صديقة؟ فالصداقة لا يمكن أن يعوضها شيء في هذه الحياة، لا بد وأن نحرص على اختيار الصديق الوفي، الذي يمكننا أن نثق به ولو بعد حين من الزمن، ومهما مرّت أيامٌ وأحداث، صديق تظل علاقته قائمة من دون أن يشوبها شيء. تقول الدكتورة آمال إبراهيم، خبيرة الأسرة: "لا توجد كلمات يمكنها أن تصف مكانة أو قيمة الصديق الوفي في قلب صديقه؛ فهو أكبر من كل العبارات والكلمات"، ومع ذلك، سنقدم لكم أجمل العبارات والكلمات التي يمكن أن تعبرّ عن الصديق الوفيّ.
• صديقتي الغالية، لا يمكنني أن أعبّر لكِ عن حبي، أو أصف لك مكانتك في قلبي.
• إليكِ صديقتي أرسلُ أعمق أشواقي وأغلى الكلمات، التي تحمل أرقّ المعاني لأشكرك لوجودك في حياتي؛ فأنتِ شخص مميز جداً في حياتي.
• كم أتمنى أن يسير الوقت بشكل أبطأ من ذلك؛ حتى يطول لقاؤنا وننهي حديثنا الذي لا يمكنه الانتهاء مهما طال الوقت.
• التحدث معكِ يشعرني بالراحة والطمأنينة؛ فكيف لي أن أمتنع عن الحديث إليك يوماً ما!
• قد أتساءل عن مدى حب الله لي، ولكن وجودك معي وفي حياتي، يؤكد لي أنني حصلتُ على أعظم نعمة في حياتي.
• أنتِ صديقتي الوفيّة المخلصة، التي أشعر بالأمان دائماً معها؛ فأتحدث بما يحلو لي من دون خوف أو رهبة، من عدم إدراك المعنى الحقيقي من الكلمات التي قد أخطئ في اختيارها باستمرار؛ فليس هناك مَن يمكنه أن يفهم ويعي كلماتي والمقصود منها كما تفعلين.
• يمرّ الكثيرون في حياتنا، ولكنهم لا يتركون الأثر الدائم بها؛ فنجدهم يذهبون ولا يرجعون، ولكن الصديق الوفي هو ذلك الصديق الذي نجده بجوارنا في كل وقت ثابتاً لا يتغير، يفرح لفرحنا، يحزن لحزننا، ويكون السند والعون في الشدة قبل الرخاء.
• الجميع يحب أن يكون بجوارنا في أوقات الفرح، لكن الصديق الوفي هو من يكون بجوارنا في أوقات الشدة، يتقاسم الألم والشعور الحزين معنا، ولا غيره يمكن أن يفعل ذلك.
• الصداقة أَقيَم وأثمن شيء في الحياة، لا يشعر بقيمة الصداقة إلا من فقدها، والصديق الصالح هو نعمة من الله -تعالى- يشاركنا دروب الحياة، ويساندنا لفعل الخير.
• الصداقة الحقيقية هي التي تمنحك الإحساس الحقيقي بالسعادة، ولا تتطلب أي شروط أو قيود؛ فالصداقة حب نقيّ.
• الأصدقاء الأوفياء عندما يكونون في حياتنا، يرشدوننا ويوجهوننا إلى الصواب؛ فلا يمكنهم أن يشاهدونا نحيد عن الدرب ويقفوا من دون حِراك.
• الصديق الوفيّ يجعل صديقه أقوى؛ فهو المرآة الحقيقية التي تُظهر نقاط القوة لإبرازها، ونقاطَ الضعف والعيوب لمحوها.
• صديقك الوفي هو أول شخص تتذكره عند الوقوع والانكسار؛ فهو أول من ترتمي بين ذراعيه لتعترف بانكسارك؛ فيمنحك القوة ويساعدك على التداوي والعودة أقوى مما سبق.
• الصديق الوفي هو ذلك الصديق الذي يمتلك قلباً نقياً طاهراً، يملأه الحب الذي لا ينتهي.
• صديقتي الوفية هي تلك الروح التي تمنحني الحياة، هي ذلك القلب الذي ينبض بداخلي، نعيش سوياً الحياة مهما كانت تحمل من فرح أو حزن، نبكي معاً، ونبتسم معاً.. سنظل معاً مهما طال العمر.
• صديقتي الوفية هي التي تجعلني أشعر بالحياة؛ فهي نبض حياتي، ووجودها معي هو العلامة الفارقة التي تشعرني بالرغبة في البقاء والاستمرار؛ فهي رفيقة دربي وملاذ روحي.
• احمِ صديقاتي يا اللّه من أحزان تسكن أعينهن، ومن أخبار تقطع طرق سعادتهن، ومن أمراض تنزع عافيتهن، وأبعد عنهن هموم الحياة وأوجاعها.
• الصديقة روح تنبض بالحياة، تحتوي وتحتضن وتعيش معي الأيام، سواء أكانت حزينة أم سعيدة، ستبكي معي وتبتسم في فرحي، ستكون الملاذ لي في كل وقت.
• حضورها علامة فارقة في حياتي، وسأشعر بالخواء والفراغ عند غيابها، هي الصديقة ورفيقة الروح والملاذ من الصداقات المزيفة.
• يوجد بعض الأشخاص ينحتون المشاعر المميزة في أعماقنا، وتُخلّد ذكراهم بطريقة لا تُمحى مع الزمن، نرغب في تواجدهم ونفتخر بحبهم؛ فليحفظهم الله لنا، ونتمنى من الله دوام الحب والمودة بيننا.
• نتشاجر نتعاتب ويبقى الحب كما هو في القلوب، لا تؤثر به الزلات أو الأخطاء ولا يمكن أن نفترق، تلك هي الصداقة.
• نسمع عن الصداقة منذ أن كنا صغاراً، ولكن تعرفنا على معناها الحقيقي في الكِبَر، الكلمات لا تعبر عن تلك الصلة الروحية، والأفعال هي ما تُثبت قوتها.
• الصداقة في معناها الحقيقي، ترتبط بما يربط العين واليد، عند وجود ألم في اليد تدمع العين، وعندما تدمع العين تمسح الدموعَ اليدُ.
كلمات عن الصديقات الوفيات
• صديقتي الغالية، لا يمكنني أن أعبّر لكِ عن حبي، أو أصف لك مكانتك في قلبي.
• إليكِ صديقتي أرسلُ أعمق أشواقي وأغلى الكلمات، التي تحمل أرقّ المعاني لأشكرك لوجودك في حياتي؛ فأنتِ شخص مميز جداً في حياتي.
• كم أتمنى أن يسير الوقت بشكل أبطأ من ذلك؛ حتى يطول لقاؤنا وننهي حديثنا الذي لا يمكنه الانتهاء مهما طال الوقت.
• التحدث معكِ يشعرني بالراحة والطمأنينة؛ فكيف لي أن أمتنع عن الحديث إليك يوماً ما!
• قد أتساءل عن مدى حب الله لي، ولكن وجودك معي وفي حياتي، يؤكد لي أنني حصلتُ على أعظم نعمة في حياتي.
• أنتِ صديقتي الوفيّة المخلصة، التي أشعر بالأمان دائماً معها؛ فأتحدث بما يحلو لي من دون خوف أو رهبة، من عدم إدراك المعنى الحقيقي من الكلمات التي قد أخطئ في اختيارها باستمرار؛ فليس هناك مَن يمكنه أن يفهم ويعي كلماتي والمقصود منها كما تفعلين.
• يمرّ الكثيرون في حياتنا، ولكنهم لا يتركون الأثر الدائم بها؛ فنجدهم يذهبون ولا يرجعون، ولكن الصديق الوفي هو ذلك الصديق الذي نجده بجوارنا في كل وقت ثابتاً لا يتغير، يفرح لفرحنا، يحزن لحزننا، ويكون السند والعون في الشدة قبل الرخاء.
• الجميع يحب أن يكون بجوارنا في أوقات الفرح، لكن الصديق الوفي هو من يكون بجوارنا في أوقات الشدة، يتقاسم الألم والشعور الحزين معنا، ولا غيره يمكن أن يفعل ذلك.
• الصداقة أَقيَم وأثمن شيء في الحياة، لا يشعر بقيمة الصداقة إلا من فقدها، والصديق الصالح هو نعمة من الله -تعالى- يشاركنا دروب الحياة، ويساندنا لفعل الخير.
• الصداقة الحقيقية هي التي تمنحك الإحساس الحقيقي بالسعادة، ولا تتطلب أي شروط أو قيود؛ فالصداقة حب نقيّ.
• الأصدقاء الأوفياء عندما يكونون في حياتنا، يرشدوننا ويوجهوننا إلى الصواب؛ فلا يمكنهم أن يشاهدونا نحيد عن الدرب ويقفوا من دون حِراك.
• الصديق الوفيّ يجعل صديقه أقوى؛ فهو المرآة الحقيقية التي تُظهر نقاط القوة لإبرازها، ونقاطَ الضعف والعيوب لمحوها.
عبارات جميلة عن الصديقات
• الصديق الوفي هو ذلك الصديق الذي يمتلك قلباً نقياً طاهراً، يملأه الحب الذي لا ينتهي.
• صديقتي الوفية هي تلك الروح التي تمنحني الحياة، هي ذلك القلب الذي ينبض بداخلي، نعيش سوياً الحياة مهما كانت تحمل من فرح أو حزن، نبكي معاً، ونبتسم معاً.. سنظل معاً مهما طال العمر.
• صديقتي الوفية هي التي تجعلني أشعر بالحياة؛ فهي نبض حياتي، ووجودها معي هو العلامة الفارقة التي تشعرني بالرغبة في البقاء والاستمرار؛ فهي رفيقة دربي وملاذ روحي.
• احمِ صديقاتي يا اللّه من أحزان تسكن أعينهن، ومن أخبار تقطع طرق سعادتهن، ومن أمراض تنزع عافيتهن، وأبعد عنهن هموم الحياة وأوجاعها.
• الصديقة روح تنبض بالحياة، تحتوي وتحتضن وتعيش معي الأيام، سواء أكانت حزينة أم سعيدة، ستبكي معي وتبتسم في فرحي، ستكون الملاذ لي في كل وقت.
• حضورها علامة فارقة في حياتي، وسأشعر بالخواء والفراغ عند غيابها، هي الصديقة ورفيقة الروح والملاذ من الصداقات المزيفة.
• يوجد بعض الأشخاص ينحتون المشاعر المميزة في أعماقنا، وتُخلّد ذكراهم بطريقة لا تُمحى مع الزمن، نرغب في تواجدهم ونفتخر بحبهم؛ فليحفظهم الله لنا، ونتمنى من الله دوام الحب والمودة بيننا.
• نتشاجر نتعاتب ويبقى الحب كما هو في القلوب، لا تؤثر به الزلات أو الأخطاء ولا يمكن أن نفترق، تلك هي الصداقة.
• نسمع عن الصداقة منذ أن كنا صغاراً، ولكن تعرفنا على معناها الحقيقي في الكِبَر، الكلمات لا تعبر عن تلك الصلة الروحية، والأفعال هي ما تُثبت قوتها.
• الصداقة في معناها الحقيقي، ترتبط بما يربط العين واليد، عند وجود ألم في اليد تدمع العين، وعندما تدمع العين تمسح الدموعَ اليدُ.