هل فكرت ريم البارودي في الانتحار بعد انفصالها عن أحمد سعد؟

نَفَت النّجمة رِيم البّارودي أنّها في يوم ما فَكّرت في الانتحار بعد فشل علاقتها بالمطرب أحمد سعد، حيث اعتبرت هذه العلاقة انتهت بالفعل بعد 16 عاماً من الارتباط سوياً.
وأكد ريم أن تفكيرها في الانتحار يخالف تعاليم الدين الإسلامي، ولا يجوز أن أضحي بحياتي من أجل شخص آخر، قائلة: «من المؤكد أنني لن أحب أحمد سعد أكثر من نفسي، بالإضافة لأن علاقتي به انتهت رسمياً ولم يعد له أي ذرة حب في قلبي، إذ إني لا أحبه لا أحبه ولا أكرهه».
ورت ريم على سؤال الإعلامي عمرو الليثي في برنامجه «واحد من الناس» عن طبيعة العلاقة في الوقت الحالي مع أحمد سعد، فقلت إنه لا تجمعها صداقة ولا يمثل له شيئاً إذ إنهما زملاء وتوجد مساحة أصدقاء مشتركين بينهما، إذ إنها «لا تستطيع أن تكره ولا تستطيع أن تحبه، ولا تعيش على ذكراه».
وعن آخر لقاء جمعها بـ(أحمد سعد)، قالت ريم إنّها منذ فترة التقت بالفنان أحمد سعد في العيد بأحد الفنادق وكانت برفقة أسرتها (والدتها وشقيقتها) وهو كان مع أصحابه، حيث (التقينا مع بعض وسلمنا على بعض وهو سلم على أهلي)، وعاد ليجلس معنا فترة ثم انصرف.
وسأل الليثي ريم بإحساسها في ذلك الوقت سواء حب أو غيرة أو أي مشاعر، لترد عليه بأنها لم تكن تراه بالأساس في هذه الجلسة ولم تكن تنظر إليه.
وأوضحت ريم البارودي أكثر في تصريحات عن أحمد سعد عنها بأنه وريم أصدقاء، لترد ريم قائلة: «أحمد خانه التعبير شوية ومن يعرف أحمد يدرك أنّه ليس متحدثًا جيداً، وأنّه يتحدث بـ(عشم)، وعلاقتنا لا تجعلنا نصل إلى درجة أصدقاء»، لافتة إلى أنّ معنى الصداقة هو أنّنا نرى بعضاً ونتواصل مع بعض باستمرار في العيد نعيد على بعضنا البعض، ولكن علاقتنا غير ذلك.
وتابعت ريم البارودي بأنها عاشت مع أحمد سعد فترة زمنية طويلة وعمراً كاملاً، حسب وصفها تجاوز الـ16 عاماً، لذلك أصبحت تعطيه مبررات على ما يفعله معها، لذلك لم تستطع أن تحبه أكثر من نفسها.
وباعت عمرو الليثي ريم البارودي ليسألها عن انهيار العلاقة مع سمية الخشاب، لترد عليه بشكل حاسم: «كنت أعلم أن علاقتهما لن تستمر طويلاً وسوف ينفصلا»، ليصر الليثي حينها عليها بمطالبتها بكشف سر هذه المعرفة اليقينية بانفصالهما، لترفض الإجابة على الهواء.



لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»