ابتكر زوجان من الفنانين جيمي وفريدريك أدينغتون Jamie and Frederick Addington، من سبرينغفيلد بولاية ماساتشوستس ، قبعات ساحرات رائعة مزينة بترتيبات الزهور والفطريات الوهمية.
جيمي وفريدريك أدينغتون صانعو قبعات أمريكيان محترفان مبتكران ، يصنعان القبعات بالكامل من الصفر، بدءًا من القاعدة وحتى القمة وبكل التفاصيل والإكسسوارت مهما كانت دقيقة ومعقدة، أو سهلة ومركبة، أو حتى خيالية ووهمية، فكل التصاميم متاحة وكل الافكار يمكن تنفيذها باستخدام مواد عالية الجودة وطرق تقليدية محكمة التنفيذ وفق عالم سحري مثير من الجنيات الطيبات والساحرات الغامضات وحكايات الكائنات والمغامرات المثيرات في عالم من الدهشة والسحر والخيال والأساطير.
تقول جيمي عبر موقع visualflood.com : " أحب شيئين: صنع القبعات والولوج المدهش لعالم الخيال الأسطوري" حيث تشعر جيمي بخيبة أمل من عالمنا الواقعي، فتلجأ لعالمها الخيالي الأسطوري.
نشأت جيمي بطفولتها متأثرة بحكايات الجنيات الطيبة وكيف يساعدن البشر، وظلت بهذا الشعور حتى كبرت وأدركت أنها من القلائل الذين يرون العالم بهذا الشكل، فهي ترى السحر في كل شيء من الطيور في العش خارج نافذتها ، إلى الأطفال الذين يحلمون بسانتا كلوز وهداياه، وحتى الكبار الذين يتوهون بأحلامهم وعوالمهم الخاصة المدهشة ، حيث لكل إنسان حلم لا يتركه حتى يحققه، وينقله من عالم الخيال واللاواقع لعالم الحقيقة.
وعن بداية الولوج لعالم القبعات حسب موقع enchantedlivingmagazine-com، كانت جيمي قبل الولوج لعالم قبعات الساحرات المثير تمتلك شركة أزياء صغيرة متخصصة بشكل رئيسي في الملابس والعباءات القديمة، إلا أنها سئمت من ذلك بسرعة كبيرة ، وبدأت تكره هذه الوظيفة ، وفي تلك الأثناء التقت أحد الأصدقاء وأراد مساعدتها لإظهار ملكاتها الإبداعية وإخراج مكنوناتها الفنية المكبوتة، وكان الأصدقاء سيستضيفون مهرجانًا رائعًا للهالوين ، ومن ثمّ اقترحت عليهم أن تقوم بصنع بعض الأشياء وبيعها لمجرد مواكبة الحدث بشئ من الإبتكار ولإخراج بعض من مكنونها الإبداعي والتعبير عن نفسها.
صنعت جيمي بعض العباءات لساحرات بإخراج فني رائع وبعناصر فيكتورية وبعض التفاصيل الجميلة.
تقول جيمي عبر الموقع السابق: "إذا كنتِ ساحرة ، فأنتِ بحاجة إلى قبعة..! "
صنعت جيمي بمساعدة زوجها فردريك صندوقا مليئًا بالقبعات البرية المدهشة لكل أصدقائها المشاركين بالمهرجان، وقد حققت التصميمات المبتكرة نجاحًا كبيرًا، وفتحت بابًا من الإبداع المدهش لم تكن تعلم عنه جيمي الكثير، حيث ما لبثت أن وقعت في حب تصميم قبعات الساحرات، وبدأت رحلتها السحرية مع الجنيات والساحرات والكائنات الأسطورية الخيالية منذ تلك اللحظة .
تقول جيمي:" لا أفكر في الأمر على أنه حادث بقدر ما أنه قدر سحري حيث يدفعني الكون في الاتجاه الصحيح"
تابعي المزيد: اليابانى هيروكي تاكيدا يحول زهوره بالألوان المائية لحيوانات مذهلة
حسب موقع thisiscolossal-com ، تجد جيمي قبعة الساحرة جذابة بشكل خاص للعديد من الأسباب، فقبعات الساحرات ترمز إلى شيء أكثر من مجرد الحكايات الخيالية والأساطير، فإحدى النظريات حول المكان الذي جاءت منه قبعة الساحرة الحديثة هي أنها من قبعة البيوريتانيين في القرن السابع عشر، وهو شكل مشابه جدا لقبعات الرجال بذلك الوقت، فالمرأة التي ترتدي قبعة زوجها تملك الحرية، في زمن لم يقدر المرأة، لذلك فالقبعة تُعد رمزًا إلى جميع النساء (وبعض الرجال ) عبر التاريخ الذين تعرضوا للاضطهاد.
تقول جيمي: " أحب أن أعتقد أنه في كل مرة يرتدي فيها أشخاص اليوم قبعات الساحرة ، إنهم يكرمون أولئك الذين عانوا من أجل أن نتمكن من ارتدائها بفخر دون خوف"
وعن أغرب القبعات التي صنعها الزوجان تقول جيمي عبر الموقع السابق: " كانت قبعة "جسيمة" لـ "Borah" التابعة لجمعية Salem Black Hat ، وعملنا على تصميم عش فئران في القبعة ، متسربًا من العظام ، ومصائد ذبابة فينوس. سمح الهيكل الداخلي بقطع القبعة وفتحها وتقسيمها حتى بدت الفئران وكأنها تخرج. لقد كان تحديًا ، لكن النتيجة النهائية كانت تستحق العناء!"
لا يتوقف جيمي وفردريك عند صناعة قبعات الساحرات للمهرجانات والمناسبات وإنما يصنعان أيضًا قبعات Cloche ، و Boleros ، و Fedoras ، وقبعات من القش Sinamay وقبعات Derby ، والقبعات المضفرة.
تابعي المزيد: راكو إينو Raku Inoue يقدم الكمال في طبيعته عبر تصميماته الزهرية المعقدة
• قبعات مبتكرة في عالم من الدهشة والسحر والخيال
جيمي وفريدريك أدينغتون صانعو قبعات أمريكيان محترفان مبتكران ، يصنعان القبعات بالكامل من الصفر، بدءًا من القاعدة وحتى القمة وبكل التفاصيل والإكسسوارت مهما كانت دقيقة ومعقدة، أو سهلة ومركبة، أو حتى خيالية ووهمية، فكل التصاميم متاحة وكل الافكار يمكن تنفيذها باستخدام مواد عالية الجودة وطرق تقليدية محكمة التنفيذ وفق عالم سحري مثير من الجنيات الطيبات والساحرات الغامضات وحكايات الكائنات والمغامرات المثيرات في عالم من الدهشة والسحر والخيال والأساطير.
تقول جيمي عبر موقع visualflood.com : " أحب شيئين: صنع القبعات والولوج المدهش لعالم الخيال الأسطوري" حيث تشعر جيمي بخيبة أمل من عالمنا الواقعي، فتلجأ لعالمها الخيالي الأسطوري.
نشأت جيمي بطفولتها متأثرة بحكايات الجنيات الطيبة وكيف يساعدن البشر، وظلت بهذا الشعور حتى كبرت وأدركت أنها من القلائل الذين يرون العالم بهذا الشكل، فهي ترى السحر في كل شيء من الطيور في العش خارج نافذتها ، إلى الأطفال الذين يحلمون بسانتا كلوز وهداياه، وحتى الكبار الذين يتوهون بأحلامهم وعوالمهم الخاصة المدهشة ، حيث لكل إنسان حلم لا يتركه حتى يحققه، وينقله من عالم الخيال واللاواقع لعالم الحقيقة.
• بداية الولوج لعالم قبعات الساحرات من مهرجان الهالوين
وعن بداية الولوج لعالم القبعات حسب موقع enchantedlivingmagazine-com، كانت جيمي قبل الولوج لعالم قبعات الساحرات المثير تمتلك شركة أزياء صغيرة متخصصة بشكل رئيسي في الملابس والعباءات القديمة، إلا أنها سئمت من ذلك بسرعة كبيرة ، وبدأت تكره هذه الوظيفة ، وفي تلك الأثناء التقت أحد الأصدقاء وأراد مساعدتها لإظهار ملكاتها الإبداعية وإخراج مكنوناتها الفنية المكبوتة، وكان الأصدقاء سيستضيفون مهرجانًا رائعًا للهالوين ، ومن ثمّ اقترحت عليهم أن تقوم بصنع بعض الأشياء وبيعها لمجرد مواكبة الحدث بشئ من الإبتكار ولإخراج بعض من مكنونها الإبداعي والتعبير عن نفسها.
صنعت جيمي بعض العباءات لساحرات بإخراج فني رائع وبعناصر فيكتورية وبعض التفاصيل الجميلة.
تقول جيمي عبر الموقع السابق: "إذا كنتِ ساحرة ، فأنتِ بحاجة إلى قبعة..! "
صنعت جيمي بمساعدة زوجها فردريك صندوقا مليئًا بالقبعات البرية المدهشة لكل أصدقائها المشاركين بالمهرجان، وقد حققت التصميمات المبتكرة نجاحًا كبيرًا، وفتحت بابًا من الإبداع المدهش لم تكن تعلم عنه جيمي الكثير، حيث ما لبثت أن وقعت في حب تصميم قبعات الساحرات، وبدأت رحلتها السحرية مع الجنيات والساحرات والكائنات الأسطورية الخيالية منذ تلك اللحظة .
تقول جيمي:" لا أفكر في الأمر على أنه حادث بقدر ما أنه قدر سحري حيث يدفعني الكون في الاتجاه الصحيح"
تابعي المزيد: اليابانى هيروكي تاكيدا يحول زهوره بالألوان المائية لحيوانات مذهلة
• قبعة الساحرة جذابة بشكل خاص
حسب موقع thisiscolossal-com ، تجد جيمي قبعة الساحرة جذابة بشكل خاص للعديد من الأسباب، فقبعات الساحرات ترمز إلى شيء أكثر من مجرد الحكايات الخيالية والأساطير، فإحدى النظريات حول المكان الذي جاءت منه قبعة الساحرة الحديثة هي أنها من قبعة البيوريتانيين في القرن السابع عشر، وهو شكل مشابه جدا لقبعات الرجال بذلك الوقت، فالمرأة التي ترتدي قبعة زوجها تملك الحرية، في زمن لم يقدر المرأة، لذلك فالقبعة تُعد رمزًا إلى جميع النساء (وبعض الرجال ) عبر التاريخ الذين تعرضوا للاضطهاد.
تقول جيمي: " أحب أن أعتقد أنه في كل مرة يرتدي فيها أشخاص اليوم قبعات الساحرة ، إنهم يكرمون أولئك الذين عانوا من أجل أن نتمكن من ارتدائها بفخر دون خوف"
• أغرب قبعة
وعن أغرب القبعات التي صنعها الزوجان تقول جيمي عبر الموقع السابق: " كانت قبعة "جسيمة" لـ "Borah" التابعة لجمعية Salem Black Hat ، وعملنا على تصميم عش فئران في القبعة ، متسربًا من العظام ، ومصائد ذبابة فينوس. سمح الهيكل الداخلي بقطع القبعة وفتحها وتقسيمها حتى بدت الفئران وكأنها تخرج. لقد كان تحديًا ، لكن النتيجة النهائية كانت تستحق العناء!"
لا يتوقف جيمي وفردريك عند صناعة قبعات الساحرات للمهرجانات والمناسبات وإنما يصنعان أيضًا قبعات Cloche ، و Boleros ، و Fedoras ، وقبعات من القش Sinamay وقبعات Derby ، والقبعات المضفرة.
تابعي المزيد: راكو إينو Raku Inoue يقدم الكمال في طبيعته عبر تصميماته الزهرية المعقدة