تم فتح أبواب كنيسة وستمنستر لإقامة مراسم الجنازة الرسمية لأطول ملوك بريطانيا حكماً، الملكة "إليزابيث الثانية". سيقود الملك "تشارلز الثالث" موكباً حزيناً خلف نعش والدته في رحلة قصيرة من وستمنستر هول إلى الدير في وقتٍ لاحق.
بينما تستعد لندن لاستقبال ما يصل إلى مليون زائر لهذه المناسبة التاريخية، تم إغلاق الطرق والجسور أمام حركة المرور وتجري عملية أمنية غير مسبوقة. قال مجلس المدينة في لندن إن جميع مناطق المشاهدة العامة للموكب ممتلئة بالفعل.
قبل بدء الخدمة، سيتم نقل نعش الملكة- في أول موكب من ثلاثة مواكب على مدار اليوم- عبر ساحة البرلمان، على مسافة حوالي 820 قدماً (250 متراً). سوف يسير أمير ويلز ودوق ساسكس مرة أخرى جنباً إلى جنب خلف والدهما، الملك "تشارلز"، الذي سيمشي جنباً إلى جنب مع أشقائه، أبناء الملكة الأربعة. وسيمشي اثنان من أحفاد الملكة، الأمير "جورج"، تسعة أعوام، والأميرة "شارلوت"، سبع سنوات، خلف نعش الملكة.
ستحمل عربة المدفع الحكومية التابوت الذي رسمه 142 بحاراً. سيقف حرس الشرف في الساحة المكونة من الخدمات العسكرية الثلاثة، برفقة فرقة من مشاة البحرية الملكية.
وسيقوم نحو 2000 من المعزين بتوديع الملكة في جنازة الدولة، بما في ذلك 500 من كبار الشخصيات- مع رؤساء ورؤساء وزراء وعائلة ملكية أجنبية من بين الضيوف.
وسيكون الرئيس الأمريكي "جو بايدن" والرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" ورئيس الوزراء الكندي "جاستن ترودو" والسيدة الأولى لأوكرانيا "أولينا زيلينسكا" في الكنيسة.
سيكون هناك أيضاً أفراد من العديد من العائلات الملكية الأوروبية، بمن في ذلك بلجيكا وهولندا وإسبانيا والدنمارك، بالإضافة إلى إمبراطور وإمبراطورة اليابان.
ومن بين أولئك الذين وصلوا إلى الكنيسة زعيم حزب العمال السير "كير ستارمر"، وكبير المستشارين الطبيين في المملكة المتحدة البروفيسور "كريس ويتي"، ووزير الأعمال "جاكوب ريس-موج"، والوزيرة الأولى السابقة لأيرلندا الشمالية "آرلين فوستر". كما تلقى حوالي 200 شخص ممن تم تكريمهم في يوم ميلاد الملكة الدعوات لحضور الجنازة.
يصل كبار الشخصيات الأجنبية أيضاً إلى Royal Hospital Chelsea، حيث سيتم نقلهم في حافلات إلى كنيسة وستمنستر.
سيشارك حوالي 4000 من أفراد الخدمة على مدار اليوم وقد بدأ الناس بالفعل في اصطفاف شوارع العاصمة استعداداً لإلقاء نظرة على رحلة الملكة الأخيرة. سيشاهد الملايين من الناس الجنازة في جميع أنحاء البلاد ومعظم أماكن العمل مغلقة. ومن المتوقع أيضاً أن يشاهد الحدث الملايين حول العالم، حيث تترأس الملكة 14 مملكة في جميع أنحاء الكومنولث.
بالنسبة لأولئك الذين لم تتم دعوتهم، تم وضع شاشات كبيرة في مدن في جميع أنحاء البلاد، في حين أن بعض دور السينما وأماكن أخرى تعرض أيضاً الحدث الذي يحدث مرة واحدة في الجيل.
بعد القداس، سيتم سحب التابوت في موكب سيراً على الأقدام من الدير إلى Wellington Arch، في Hyde Park Corner بلندن لدق ناقوس حزين لبيغ بن.
ستُطلق تحية البندقية أيضاً كل دقيقة من هايد بارك أثناء الموكب ويمكن للناس المشاهدة شخصياً من مناطق المشاهدة المخصصة على طول الطريق.
بمجرد وصوله إلى Wellington Arch، في حوالي الساعة 1 ظهراً، سيتم نقل التابوت إلى State Hearse الجديد في رحلته الأخيرة إلى قلعة Windsor. هناك، سيدخل نعش الملكة إلى كنيسة القديس جورج لتقديم خدمة التكليف.
يحضره تجمع أصغر من حوالي 800 ضيف، وستُجري صلاة التكليف من قبل عميد وندسور "ديفيد كونر"، بمباركة من رئيس أساقفة كانتربري. وفي خدمة عائلية خاصة لاحقاً، ستُدفن الملكة جنباً إلى جنب مع زوجها الراحل، دوق إدنبرة، في الكنيسة التذكارية للملك "جورج السادس"، الواقعة داخل كنيسة القديس جورج.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
بينما تستعد لندن لاستقبال ما يصل إلى مليون زائر لهذه المناسبة التاريخية، تم إغلاق الطرق والجسور أمام حركة المرور وتجري عملية أمنية غير مسبوقة. قال مجلس المدينة في لندن إن جميع مناطق المشاهدة العامة للموكب ممتلئة بالفعل.
جنازة الملكة إليزابيث
قبل بدء الخدمة، سيتم نقل نعش الملكة- في أول موكب من ثلاثة مواكب على مدار اليوم- عبر ساحة البرلمان، على مسافة حوالي 820 قدماً (250 متراً). سوف يسير أمير ويلز ودوق ساسكس مرة أخرى جنباً إلى جنب خلف والدهما، الملك "تشارلز"، الذي سيمشي جنباً إلى جنب مع أشقائه، أبناء الملكة الأربعة. وسيمشي اثنان من أحفاد الملكة، الأمير "جورج"، تسعة أعوام، والأميرة "شارلوت"، سبع سنوات، خلف نعش الملكة.
ستحمل عربة المدفع الحكومية التابوت الذي رسمه 142 بحاراً. سيقف حرس الشرف في الساحة المكونة من الخدمات العسكرية الثلاثة، برفقة فرقة من مشاة البحرية الملكية.
وسيقوم نحو 2000 من المعزين بتوديع الملكة في جنازة الدولة، بما في ذلك 500 من كبار الشخصيات- مع رؤساء ورؤساء وزراء وعائلة ملكية أجنبية من بين الضيوف.
وسيكون الرئيس الأمريكي "جو بايدن" والرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون" ورئيس الوزراء الكندي "جاستن ترودو" والسيدة الأولى لأوكرانيا "أولينا زيلينسكا" في الكنيسة.
سيكون هناك أيضاً أفراد من العديد من العائلات الملكية الأوروبية، بمن في ذلك بلجيكا وهولندا وإسبانيا والدنمارك، بالإضافة إلى إمبراطور وإمبراطورة اليابان.
ومن بين أولئك الذين وصلوا إلى الكنيسة زعيم حزب العمال السير "كير ستارمر"، وكبير المستشارين الطبيين في المملكة المتحدة البروفيسور "كريس ويتي"، ووزير الأعمال "جاكوب ريس-موج"، والوزيرة الأولى السابقة لأيرلندا الشمالية "آرلين فوستر". كما تلقى حوالي 200 شخص ممن تم تكريمهم في يوم ميلاد الملكة الدعوات لحضور الجنازة.
يصل كبار الشخصيات الأجنبية أيضاً إلى Royal Hospital Chelsea، حيث سيتم نقلهم في حافلات إلى كنيسة وستمنستر.
سيشارك حوالي 4000 من أفراد الخدمة على مدار اليوم وقد بدأ الناس بالفعل في اصطفاف شوارع العاصمة استعداداً لإلقاء نظرة على رحلة الملكة الأخيرة. سيشاهد الملايين من الناس الجنازة في جميع أنحاء البلاد ومعظم أماكن العمل مغلقة. ومن المتوقع أيضاً أن يشاهد الحدث الملايين حول العالم، حيث تترأس الملكة 14 مملكة في جميع أنحاء الكومنولث.
بالنسبة لأولئك الذين لم تتم دعوتهم، تم وضع شاشات كبيرة في مدن في جميع أنحاء البلاد، في حين أن بعض دور السينما وأماكن أخرى تعرض أيضاً الحدث الذي يحدث مرة واحدة في الجيل.
خط سير جنازة الملكة إليزابيث
سيدير الخدمة عميد وستمنستر "ديفيد هويل"، مع إلقاء رئيس أساقفة كانتربري "جوستين ويلبي" العظة. يُظهر ترتيب الخدمة خدمة مليئة بموسيقى الكنيسة التقليدية وقراءات من الكتاب المقدس. قُرب النهاية ستُجرى آخر مشاركة قبل أن يكون هناك دقيقتان من الصمت الوطني.بعد القداس، سيتم سحب التابوت في موكب سيراً على الأقدام من الدير إلى Wellington Arch، في Hyde Park Corner بلندن لدق ناقوس حزين لبيغ بن.
ستُطلق تحية البندقية أيضاً كل دقيقة من هايد بارك أثناء الموكب ويمكن للناس المشاهدة شخصياً من مناطق المشاهدة المخصصة على طول الطريق.
بمجرد وصوله إلى Wellington Arch، في حوالي الساعة 1 ظهراً، سيتم نقل التابوت إلى State Hearse الجديد في رحلته الأخيرة إلى قلعة Windsor. هناك، سيدخل نعش الملكة إلى كنيسة القديس جورج لتقديم خدمة التكليف.
يحضره تجمع أصغر من حوالي 800 ضيف، وستُجري صلاة التكليف من قبل عميد وندسور "ديفيد كونر"، بمباركة من رئيس أساقفة كانتربري. وفي خدمة عائلية خاصة لاحقاً، ستُدفن الملكة جنباً إلى جنب مع زوجها الراحل، دوق إدنبرة، في الكنيسة التذكارية للملك "جورج السادس"، الواقعة داخل كنيسة القديس جورج.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
