ذكرت الكاتبة كاتي نيكول في كتابها الجديد The New Royals أن الأمير جورج البالغ من العمر تسعة أعوام، والذي يحتل المرتبة الثانية في ترتيب ولاية العرش، كان يتجادل مع أصدقائه في ملعب المدرسة وقال لهم "سيكون والدي ملكًا لذا من الأفضل لكم أن تنتبهوا" ، بحسب ما ذكر موقع MailOnline.
كما ذكرت نيكول في كتابها أن الأمير ويليام وكيت ميدلتون يربيان أطفالهما، وخاصة الأمير جورج، مع إدراكه لهويته والدور الذي سيرثه، لكنهما حريصان على تفهمه أهمية منصبه والاستعداد المناسب.
وتابعت في كتابها بالقول "يفهم جورج أنه سيكون ملكًا يومًا ما، وعندما كان صبيًا صغيرًا يتشاجر مع أصدقائه في المدرسة ، يتفوق على أقرانه "بالجملة القاتلة:" والدي سيكون ملكًا لذا من الأفضل أن تنتبه ".
يشار إلى أن الأمير جورج كان حينها في مدرسة توماس باترسي الإعدادية في لندن التي تبلغ تكلفتها 19 ألف جنيه إسترليني سنويًا، إلا أنه اليوم انتقل هو وأخوته الأميرة شارلوت، سبع سنوات، والأمير لويس البالغ من العمر أربع سنوات، يدرسون الآن في لامبروك، بالقرب من أسكوت، بيركشاير، بعد انتقال الأسرة إلى وندسور.
وكانت كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام قد رافقا أبناءهما الثلاثة للمدرسة الجديدة لامبروك في اليوم الأول لهم الذي تزامن مع وفاة الملكة إليزابيث مساء.
حيث حضر الأطفال يوم المعاينة للطلاب الجدد مع والديهم. وكالعادة بدا الأطفال الثلاثة في كامل أناقتهم وتألقهم بالزي المدرسي الموحد.
وكانت كيت تُمسك بيديها ابنيها اللذين كانا يرتديان شورتاً كحلياً متناسقاً مع قمصان منقوشة بأزرار. أما الأخت الكبرى؛ الأميرة شارلوت فكانت تسير جنباً إلى جنب مع والدها الأمير ويليام في زيها الرسمي وشعرها متدلٍ بالضفائر.
وما جعل هذه المناسبة خاصة للغاية، هو أن جورج وشارلوت ولويس أصبحوا جميعاً في نفس المدرسة لأول مرة. فقد التحق الأمير جورج والأميرة شارلوت سابقاً بمدرسة توماس باترسي، القريبة من منزل العائلة في قصر كنسينغتون في لندن. في هذه الأثناء، التحق الأمير لويس الصغير بحضانة ويلكوكس.
على الرغم من أن المدرسة تقدم خيارات داخلية، إلا أنه من المتوقع أن يكون الأمراء الصغار طلاباً نهاريين في "لامبروك".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
كما ذكرت نيكول في كتابها أن الأمير ويليام وكيت ميدلتون يربيان أطفالهما، وخاصة الأمير جورج، مع إدراكه لهويته والدور الذي سيرثه، لكنهما حريصان على تفهمه أهمية منصبه والاستعداد المناسب.
وتابعت في كتابها بالقول "يفهم جورج أنه سيكون ملكًا يومًا ما، وعندما كان صبيًا صغيرًا يتشاجر مع أصدقائه في المدرسة ، يتفوق على أقرانه "بالجملة القاتلة:" والدي سيكون ملكًا لذا من الأفضل أن تنتبه ".
يشار إلى أن الأمير جورج كان حينها في مدرسة توماس باترسي الإعدادية في لندن التي تبلغ تكلفتها 19 ألف جنيه إسترليني سنويًا، إلا أنه اليوم انتقل هو وأخوته الأميرة شارلوت، سبع سنوات، والأمير لويس البالغ من العمر أربع سنوات، يدرسون الآن في لامبروك، بالقرب من أسكوت، بيركشاير، بعد انتقال الأسرة إلى وندسور.
وكانت كيت ميدلتون وزوجها الأمير ويليام قد رافقا أبناءهما الثلاثة للمدرسة الجديدة لامبروك في اليوم الأول لهم الذي تزامن مع وفاة الملكة إليزابيث مساء.
حيث حضر الأطفال يوم المعاينة للطلاب الجدد مع والديهم. وكالعادة بدا الأطفال الثلاثة في كامل أناقتهم وتألقهم بالزي المدرسي الموحد.
وكانت كيت تُمسك بيديها ابنيها اللذين كانا يرتديان شورتاً كحلياً متناسقاً مع قمصان منقوشة بأزرار. أما الأخت الكبرى؛ الأميرة شارلوت فكانت تسير جنباً إلى جنب مع والدها الأمير ويليام في زيها الرسمي وشعرها متدلٍ بالضفائر.
وما جعل هذه المناسبة خاصة للغاية، هو أن جورج وشارلوت ولويس أصبحوا جميعاً في نفس المدرسة لأول مرة. فقد التحق الأمير جورج والأميرة شارلوت سابقاً بمدرسة توماس باترسي، القريبة من منزل العائلة في قصر كنسينغتون في لندن. في هذه الأثناء، التحق الأمير لويس الصغير بحضانة ويلكوكس.
على الرغم من أن المدرسة تقدم خيارات داخلية، إلا أنه من المتوقع أن يكون الأمراء الصغار طلاباً نهاريين في "لامبروك".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»