كشفت دراسة أميركيَّة صدرت حديثاً، أنَّ مزيجاً هورمونياً قد يحدث فرقاً كبيراً في الحدِّ من الآلام المزمنة للمرضى.
وأشارت الدَّراسة إلى أنَّ سبعة من بين كل 9 مرضى، وهو ما يمثل ما بين 30 إلى 40%، قد شعروا بتحسن ملموس عند تناول جرعات من هورمون الأوكسيتوسين، بالإضافة إلى عدد من المسكنات المنتمية للفئة الأفيونيَّة، التي ساهمت في خفض حدَّة الألم بنسبة تراوحت ما بين 30 إلى 40%.
وأوضح معدو الدِّراسة أنَّ المرضى قد شعروا بتحسن أيضاً في حدَّة وشدَّة الألم وليس فقط في طبيعته.
ويسهم هورمون «الأوكسيتوسين» المعروف بهورمون «الحبِّ»، الذي يتم ربطه بالمشاعر الإنسانيَّة الإيجابيَّة، خلال فترة الحمل، في انخفاض مستوى الألم بين الحوامل.
وأشارت الدَّراسة إلى أنَّ سبعة من بين كل 9 مرضى، وهو ما يمثل ما بين 30 إلى 40%، قد شعروا بتحسن ملموس عند تناول جرعات من هورمون الأوكسيتوسين، بالإضافة إلى عدد من المسكنات المنتمية للفئة الأفيونيَّة، التي ساهمت في خفض حدَّة الألم بنسبة تراوحت ما بين 30 إلى 40%.
وأوضح معدو الدِّراسة أنَّ المرضى قد شعروا بتحسن أيضاً في حدَّة وشدَّة الألم وليس فقط في طبيعته.
ويسهم هورمون «الأوكسيتوسين» المعروف بهورمون «الحبِّ»، الذي يتم ربطه بالمشاعر الإنسانيَّة الإيجابيَّة، خلال فترة الحمل، في انخفاض مستوى الألم بين الحوامل.