لم تمنع موجة الغبار التي ضربت العاصمة الرياض مساء الأمس زوار معرض الرياض الدولي للكتاب من التواجد والمشاركة في اليوم الثامن لهذه الظاهرة الثقافية التي تشهدها العاصمة السعودية خلال الفترة ما بين 4 إلى 14 مارس.
وفي جولة لـ"سيِّدتي نت" داخل أروقة المعرض ودور النشر خرج بالملاحظات التالية:
أقيمت ندوتان ثقافيتان ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة للمعرض، كانت الأولى بعنوان "الأدب العربي المترجم للإسبانية المنجز والتحديات"، أما الثانية فكانت بعنوان "المكتبة الوطنية نحو بناء مجتمع معرفي".
كما حظي المعرض بزيارة الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، وبتواجد عدد من الكتاب والمثقفين على منصة التوقيعات لتوقيع إصدارتهم للجمهور، والتقاط الصور الفوتوغرافية، ومنهم: الدكتور سعد البازعي وكتاب "مواجهات ثقافية"، والإعلامي عبدالله مناع ومجموعة من مؤلفاته، ونبيل المعجل وكتاب "نمس في النمسا"، والإعلامي خالد الخضري وكتاب "خطابات مؤثرة في الصحافة السعودية"، وتغريد الطاسان وكتاب "تغاريد"، ومضاوي العبرة في كتاب "ماذا بعد"، والكاتب صالح السويلم وكتاب "الحياة رؤية"، بالإضافة إلى الكاتبة نوال السروجي وكتاب "صرخة تستوطن الصمت"، وغيرهم.
من جهة أخرى شهد المعرض توافد عدد من نجوم الدراما السعودية، ومنهم: الفنان سعد خضر، وعلي إبراهيم، وخالد الرفاعي، والذين حرص زوار المعرض على التقاط الصور التذكارية لهم ومعهم.
ولم تغب النساء والأطفال عن هذا "الكرنفال الثقافي"، حيث شهدت الكثير من دور النشر زحاماً لافتاً من قبل الفتيات والسيدات، ومنها: دار مدارك، وكان من الملاحظ اهتمام النساء بالروايات، ومنها: رواية "عندما تغفو المدينة" للمؤلف نايف الوعيل ، ورواية "سلفي في باريس" للمؤلف نايف الحميدين، ورواية "حكايا سعودي في أوروبا" لمؤلفه عبد الله الجمعة، ورواية "أغاني العصفور الأزرق" للمؤلف محمد الرطيان، و"العبيد الجدد" للمؤلف ياسر حارب، بالإضافة إلى الكتب الدينية وكتب تطوير الذات، وبالنسبة للأطفال فيستقبلهم المعرض يومياً بالقصص والهدايا والحلوى في ركن "مملكة الأخلاق" بجناح "أمهات صح"، وتم تخصيص محاضرات للنساء فقط تهدف إلى تعليم الأم الطريقة المثلى لتحبيب الطفل بالكتاب، وتعليمه كيف يختار كتبه.
ومن اللافت في المعرض حرص القائمين عليه على راحة الزوار بتوفير المرافق والخدمات، ومنها: أجهزة استعلام يستطيع الزائر من خلالها أن يقوم بكل الاستفسارات الممكنة وعملية البحث عن دور العرض وأسعار الكتب، بالإضافة إلى توفر أجهزة الصراف الآلي وعدد من المطاعم والكافيهات وأماكن للصلاة وكراسي متحركة.
ولازالت هناك المزيد من الفعاليات التي سيكون زوار المعرض اليوم على موعد معها، ومنها: أمسية شعرية للدكتورة فوزية أبو خالد، وزينب غاصب، ومحمد خضر، وخليف غالب، ومسرحية بعنوان "يا ورد من يشتريك" من تأليف فهد الحارثي، إضافة إلى تواجد عدد من الكتاب لتوقيع إصدارتهم، ولعل من أبرزهم: الدكتور فهد العرابي الحارثي لتوقيع كتاب "وجوه وأمكنة"، والكاتبة إيمان شراب وكتاب "عذراً سيدتي"، بالإضافة إلى حنان القطان وكتاب "سمفونيات".
تجدر الإشارة إلى أن بعض المختصين ذكروا أن مبيعات الأسبوع الأول للمعرض حققت ما يقارب الـ 38 مليون ريال، فيما توقعوا أن يتجاوز حجم المبيعات السبعين مليون ريال مع نهاية المعرض، وأن يبلغ عدد الزوار العشرة ملايين زائر.
وفي جولة لـ"سيِّدتي نت" داخل أروقة المعرض ودور النشر خرج بالملاحظات التالية:
أقيمت ندوتان ثقافيتان ضمن الفعاليات الثقافية المصاحبة للمعرض، كانت الأولى بعنوان "الأدب العربي المترجم للإسبانية المنجز والتحديات"، أما الثانية فكانت بعنوان "المكتبة الوطنية نحو بناء مجتمع معرفي".
كما حظي المعرض بزيارة الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل، وبتواجد عدد من الكتاب والمثقفين على منصة التوقيعات لتوقيع إصدارتهم للجمهور، والتقاط الصور الفوتوغرافية، ومنهم: الدكتور سعد البازعي وكتاب "مواجهات ثقافية"، والإعلامي عبدالله مناع ومجموعة من مؤلفاته، ونبيل المعجل وكتاب "نمس في النمسا"، والإعلامي خالد الخضري وكتاب "خطابات مؤثرة في الصحافة السعودية"، وتغريد الطاسان وكتاب "تغاريد"، ومضاوي العبرة في كتاب "ماذا بعد"، والكاتب صالح السويلم وكتاب "الحياة رؤية"، بالإضافة إلى الكاتبة نوال السروجي وكتاب "صرخة تستوطن الصمت"، وغيرهم.
من جهة أخرى شهد المعرض توافد عدد من نجوم الدراما السعودية، ومنهم: الفنان سعد خضر، وعلي إبراهيم، وخالد الرفاعي، والذين حرص زوار المعرض على التقاط الصور التذكارية لهم ومعهم.
ولم تغب النساء والأطفال عن هذا "الكرنفال الثقافي"، حيث شهدت الكثير من دور النشر زحاماً لافتاً من قبل الفتيات والسيدات، ومنها: دار مدارك، وكان من الملاحظ اهتمام النساء بالروايات، ومنها: رواية "عندما تغفو المدينة" للمؤلف نايف الوعيل ، ورواية "سلفي في باريس" للمؤلف نايف الحميدين، ورواية "حكايا سعودي في أوروبا" لمؤلفه عبد الله الجمعة، ورواية "أغاني العصفور الأزرق" للمؤلف محمد الرطيان، و"العبيد الجدد" للمؤلف ياسر حارب، بالإضافة إلى الكتب الدينية وكتب تطوير الذات، وبالنسبة للأطفال فيستقبلهم المعرض يومياً بالقصص والهدايا والحلوى في ركن "مملكة الأخلاق" بجناح "أمهات صح"، وتم تخصيص محاضرات للنساء فقط تهدف إلى تعليم الأم الطريقة المثلى لتحبيب الطفل بالكتاب، وتعليمه كيف يختار كتبه.
ومن اللافت في المعرض حرص القائمين عليه على راحة الزوار بتوفير المرافق والخدمات، ومنها: أجهزة استعلام يستطيع الزائر من خلالها أن يقوم بكل الاستفسارات الممكنة وعملية البحث عن دور العرض وأسعار الكتب، بالإضافة إلى توفر أجهزة الصراف الآلي وعدد من المطاعم والكافيهات وأماكن للصلاة وكراسي متحركة.
ولازالت هناك المزيد من الفعاليات التي سيكون زوار المعرض اليوم على موعد معها، ومنها: أمسية شعرية للدكتورة فوزية أبو خالد، وزينب غاصب، ومحمد خضر، وخليف غالب، ومسرحية بعنوان "يا ورد من يشتريك" من تأليف فهد الحارثي، إضافة إلى تواجد عدد من الكتاب لتوقيع إصدارتهم، ولعل من أبرزهم: الدكتور فهد العرابي الحارثي لتوقيع كتاب "وجوه وأمكنة"، والكاتبة إيمان شراب وكتاب "عذراً سيدتي"، بالإضافة إلى حنان القطان وكتاب "سمفونيات".
تجدر الإشارة إلى أن بعض المختصين ذكروا أن مبيعات الأسبوع الأول للمعرض حققت ما يقارب الـ 38 مليون ريال، فيما توقعوا أن يتجاوز حجم المبيعات السبعين مليون ريال مع نهاية المعرض، وأن يبلغ عدد الزوار العشرة ملايين زائر.