ألقت شرطة الشارقة القبض على خادمة آسيوية وصديقتها وشخصين آخرين، على علاقة بالخادمة المذكورة، بعدة تهم تتعلق بممارسة الزنا، والحمل سفاحاً، والقتل العمد لطفل حديث الولادة، والتستر على الجريمة، بحسب صحيفة الاتحاد الإماراتية.
وكان بلاغ وارد إلى الشرطة بحسب الصحيفة، قد أفاد بأن امرأة من من إحدى الجنسيات الآسيوية قد راجعت المستشفى شاكية من بعض الآلام ليتبين من خلال الكشف الطبي عليها أنها قد تعرضت لولادة حديثة أجريت بصورة غير طبيعية.
وكشفت الشرطة أنه وبالتحقيق مع المذكورة التي تبين أنها تعمل خادمة لدى إحدى الأسر، فقد اعترفت بأنها وضعت مولوداً خلال ساعات الفجر الأولى في حمام المنزل الذي تعمل بهـ بمساعدة صديقة لها من جنسيتهاـ وأفادت بأنها قد تخلصت من المولود وإخفاء جثته بمساعدة صديقتها أيضاً بهدف التستر على الجريمة.
وأفادت الشرطة أن نتائج التحقيقات الأولية بينت أن الخادمة على علاقة غير شرعية مع عدد من الأشخاص، مما نتج عنه الحمل السفاح، وبالبحث والتحري تم القبض على المشتبه بهم، وبالتحقيق مع صديقة الخادمة المشار إليها اعترفت بقيامها بمساعدة صديقتها على الولادة داخل حمام المنزل، إلا أن أقوالهما قد تضاربت في البداية بشأن أسلوب التخلص من المولود وإخفاء جثته مما دفع بالشرطة إلى اتخاذ إجراءات قانونية لتفتيش المنزل والمرافق المتواجدة بقربه بالتعاون مع العاملين ببلدية خورفكان، حيث تم العثور على جثة المولود ملقاة بحاوية القمامة وتبين أنه طفل مكتمل النمو، مما يشير إلى أنه قد تعرض للقتل بعد ولادته.
وكان بلاغ وارد إلى الشرطة بحسب الصحيفة، قد أفاد بأن امرأة من من إحدى الجنسيات الآسيوية قد راجعت المستشفى شاكية من بعض الآلام ليتبين من خلال الكشف الطبي عليها أنها قد تعرضت لولادة حديثة أجريت بصورة غير طبيعية.
وكشفت الشرطة أنه وبالتحقيق مع المذكورة التي تبين أنها تعمل خادمة لدى إحدى الأسر، فقد اعترفت بأنها وضعت مولوداً خلال ساعات الفجر الأولى في حمام المنزل الذي تعمل بهـ بمساعدة صديقة لها من جنسيتهاـ وأفادت بأنها قد تخلصت من المولود وإخفاء جثته بمساعدة صديقتها أيضاً بهدف التستر على الجريمة.
وأفادت الشرطة أن نتائج التحقيقات الأولية بينت أن الخادمة على علاقة غير شرعية مع عدد من الأشخاص، مما نتج عنه الحمل السفاح، وبالبحث والتحري تم القبض على المشتبه بهم، وبالتحقيق مع صديقة الخادمة المشار إليها اعترفت بقيامها بمساعدة صديقتها على الولادة داخل حمام المنزل، إلا أن أقوالهما قد تضاربت في البداية بشأن أسلوب التخلص من المولود وإخفاء جثته مما دفع بالشرطة إلى اتخاذ إجراءات قانونية لتفتيش المنزل والمرافق المتواجدة بقربه بالتعاون مع العاملين ببلدية خورفكان، حيث تم العثور على جثة المولود ملقاة بحاوية القمامة وتبين أنه طفل مكتمل النمو، مما يشير إلى أنه قد تعرض للقتل بعد ولادته.