في ظل الازدهار المستمر الذي تشهده صناعة السينما في السعودية، استقبلت دور العرض السينمائية، الخميس، الفيلم السينمائي "سطار: عودة المخمس الأسطوري"، والذي يجمع بين الكوميديا والأكشن بقصة جديدة. "سيدتي" التقت طاقم العمل في العرض الأول بمنطقة بوليفارد رياض سيتي؛ ليرووا الصعوبات التي واجهتهم في أداء العمل، وتوقعاتهم لمستقبل السينما السعودية.
بدايةً التقينا بإبراهيم الخير الله، منتج وكاتب وممثل في العمل، والذي بيّن أنه لا توجد صعوبات طالما هناك محبة من الجمهور السعودي، ورغبة فريق العمل في طرح فيلم مختلف، موجهاً رسالته لمن يحضر العمل بالسينما بقوله: "ارتح.. سنقدم فيلماً جميلاً لك ولعائلتك ستسعد به وتضحك، ولن نطيل عليك المدة لكونه ساعة ونصف الساعة فقط"، مشدداً على أن مستقبل السينما السعودية باهر جداً على صعيد المهرجانات أو الأفلام التجارية، ويأمل به كثيراً، وموجهاً نصيحة لكل مهتم في مجال السينما بقوله: "طوال مسيرتك لا تقل عملي هذا فشل، ولن أكمل به، فقط استمر وسترى النجاحات تتوالى"، مضيفاً أنه طوال مسيرته في اليوتيوب حصد الكثير من الفيديوهات المقدمة علامات عدم إعجاب من أناس مجهولة، وهذا جعله يتحفز لجعلهم يحولونه للإعجاب، وأضاف: "بعد مسيرة تلفاز ١١ في اليوتيوب سنراه الآن في السينما".
وأكد المخرج عبد الله العراك أن فيلم سطار كان مليئاً بالصعوبات؛ لكونه من نوعية كوميدي أكشن وشبابي، مبيناً أنهم اتحدوا واستطاعوا أن يتجاوزوها، وأضاف: "نحضر اليوم لنستمتع بنجاحنا"، متمنياً أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور لكونه خفيفاً ولطيفاً ويضم أحداثاً كثيرة وجديدة أداها مجموعة من النجوم الشباب بمثابة وجبة دسمة يجب ألاّ تفوت كل متابع ومهتم بالأفلام، أما عن السينما السعودية فأكد أنه متفائل جداً بمستقبلها، وبأن تكون السينما الأولى الرائدة في الخليج والوطن العربي.
ووافقهم الرأي الممثل عبد العزيز الشهري بقوله: "الصعوبات بسيطة بمجرد كون المكان وبيئة العمل ممتعة، صحيح أخذنا وقتاً طويلاً بالتصوير وصل إلى ١٦ ساعة، ولكن الحمد لله العمل جميل والشخصية الذي اخترتها أحبها شخصياً"، مبيناً أنه متشوق لرأي الجمهور، ويطمح لأن ينال إعجابهم، كما أوضح أن هناك أعمالاً قادمة للسينما منها خلاط ومسامير، وفي الختام أكد أن مستقبل السينما السعودية قوي جداً بشباب سعوديين متنوعين في كل الإمكانيات، لا سيما التمثيل، إلى جانب المواهب الكبيرة الأخرى.
الاستمرار سر النجاح
بدايةً التقينا بإبراهيم الخير الله، منتج وكاتب وممثل في العمل، والذي بيّن أنه لا توجد صعوبات طالما هناك محبة من الجمهور السعودي، ورغبة فريق العمل في طرح فيلم مختلف، موجهاً رسالته لمن يحضر العمل بالسينما بقوله: "ارتح.. سنقدم فيلماً جميلاً لك ولعائلتك ستسعد به وتضحك، ولن نطيل عليك المدة لكونه ساعة ونصف الساعة فقط"، مشدداً على أن مستقبل السينما السعودية باهر جداً على صعيد المهرجانات أو الأفلام التجارية، ويأمل به كثيراً، وموجهاً نصيحة لكل مهتم في مجال السينما بقوله: "طوال مسيرتك لا تقل عملي هذا فشل، ولن أكمل به، فقط استمر وسترى النجاحات تتوالى"، مضيفاً أنه طوال مسيرته في اليوتيوب حصد الكثير من الفيديوهات المقدمة علامات عدم إعجاب من أناس مجهولة، وهذا جعله يتحفز لجعلهم يحولونه للإعجاب، وأضاف: "بعد مسيرة تلفاز ١١ في اليوتيوب سنراه الآن في السينما".
فيلم مليء بالصعوبات
وأكد المخرج عبد الله العراك أن فيلم سطار كان مليئاً بالصعوبات؛ لكونه من نوعية كوميدي أكشن وشبابي، مبيناً أنهم اتحدوا واستطاعوا أن يتجاوزوها، وأضاف: "نحضر اليوم لنستمتع بنجاحنا"، متمنياً أن ينال الفيلم إعجاب الجمهور لكونه خفيفاً ولطيفاً ويضم أحداثاً كثيرة وجديدة أداها مجموعة من النجوم الشباب بمثابة وجبة دسمة يجب ألاّ تفوت كل متابع ومهتم بالأفلام، أما عن السينما السعودية فأكد أنه متفائل جداً بمستقبلها، وبأن تكون السينما الأولى الرائدة في الخليج والوطن العربي.
صورنا لمدة ١٦ ساعة
ووافقهم الرأي الممثل عبد العزيز الشهري بقوله: "الصعوبات بسيطة بمجرد كون المكان وبيئة العمل ممتعة، صحيح أخذنا وقتاً طويلاً بالتصوير وصل إلى ١٦ ساعة، ولكن الحمد لله العمل جميل والشخصية الذي اخترتها أحبها شخصياً"، مبيناً أنه متشوق لرأي الجمهور، ويطمح لأن ينال إعجابهم، كما أوضح أن هناك أعمالاً قادمة للسينما منها خلاط ومسامير، وفي الختام أكد أن مستقبل السينما السعودية قوي جداً بشباب سعوديين متنوعين في كل الإمكانيات، لا سيما التمثيل، إلى جانب المواهب الكبيرة الأخرى.