حذَّرت دراسة طبيَّة جديدة من أنَّ الأطفال والشباب الذين يخضعون لجراحات الركبة، خاصة بما يعرف بـ«الرباط الصليبي» قد يكونون عرضة للإصابة بالتهاب المفاصل في الركبة في مراحل متقدِّمة من حياتهم.
وأضح الباحثون أنَّ هذا النوع من الجراحات يهدف لإصلاح الرباط الصليبي، أحد الأربطة المهمة في القدم، الذي تنجم الإصابة به نتيجة ممارسة رياضة كرة القدم والسلة، بالإضافة إلى رياضة التزلج على الجليد.
وكانت الدراسة قد شملت نحو 32 شخصاً ممن عانوا من إصابة الرباط الصليبي تراوحت أعمارهم ما بين 12 إلى 16 عاماً، ليتم تقييمهم ومتابعتهم حتى بلوغهم العشرين عاماً.
وقد وجد الباحثون أدلة على تزايد فرص هشاشة العظام بنسبة بلغت 65% في أعقاب خضوعهم لجراحات الركبة مقارنة بنحو 14% بين الأطفال والشباب من غير المصابين.
وتعد هشاشة العظام النوع الأكثر شيوعاً من التهاب المفاصل، وعادة ما يرتبط مع الإصابات المتكررة للرباط الصليبي والمفاصل.
وأضح الباحثون أنَّ هذا النوع من الجراحات يهدف لإصلاح الرباط الصليبي، أحد الأربطة المهمة في القدم، الذي تنجم الإصابة به نتيجة ممارسة رياضة كرة القدم والسلة، بالإضافة إلى رياضة التزلج على الجليد.
وكانت الدراسة قد شملت نحو 32 شخصاً ممن عانوا من إصابة الرباط الصليبي تراوحت أعمارهم ما بين 12 إلى 16 عاماً، ليتم تقييمهم ومتابعتهم حتى بلوغهم العشرين عاماً.
وقد وجد الباحثون أدلة على تزايد فرص هشاشة العظام بنسبة بلغت 65% في أعقاب خضوعهم لجراحات الركبة مقارنة بنحو 14% بين الأطفال والشباب من غير المصابين.
وتعد هشاشة العظام النوع الأكثر شيوعاً من التهاب المفاصل، وعادة ما يرتبط مع الإصابات المتكررة للرباط الصليبي والمفاصل.