لقضاء إجازة رومانسية حالمة، تكسرين بها الملل والرتابة وتجدّدين من خلالها حياتك الزوجية، "سيدتي نت" يرافقك في جولة على أبرز الوجهات السياحية الدافئة المكلّلة بالهدوء والحميمية.
1- جزيرة "بورا بورا"
تُلقب "بورا بورا" بـ "لؤلؤة الباسيفيك"، وتستقبل نحو 20000 سائح سنوياً.
إنّها رومانسيّة بامتياز، وتشكّل الوجهة المفضّلة للاستمتاع بالسكون والطبيعة الأخّاذة. وهي مجهّزة ببنى تحتية وفنادق كثيرة تتناغم وسحر ديكورها الطبيعي الاستثنائي.
تبعد 250 كيلومتراً تقريباً عن شمال غرب "تاهيتي"، وهي محاطة ببحيرة وبحدود صخريّة، وتضمّ مطاراً. ويعدّ "جبل أوتيمانو" الذي يرتفع 727 متراً، أعلى نقطة فيها. وتتمتّع الجزيرة بمناخ لطيف، مع متوسّط درجات حرارة يتراوح ما بين 22 و30 درجة مئوية.
وتقدّم لزائريها نشاطات كثيرة، سواء كانت بريّة أم مائية، وأبرزها:رحلات بواسطة سيّارات الدفع الرباعي، أو سيراً على الأقدام، أو عبر المراكب، أو على ظهور الخيول، أو بواسطة الطائرات المروحية، إلى جانب إمكانية السقوط بالمظلات والغوص في البحر وصيد السمك وتقديم الطعام للحيتان...من دون إغفال ارتياد مطاعم الجزيرة لتذوّق أشهى المأكولات.
2- "بورتوريكو"
إنها وجهة سياحيّة هامّة في البحر "الكاريبي". هي عبارة عن دولة مستقلّة ملحقة بالولايات المتحدة الأمريكية، وتقع ضمن جزر الـ"أنتيل الكبرى".تحتلّ مساحة 8959 كيلومتراً مربعاً، وتضمّ مجموعة من المدن الكبيرة، أبرزها: العاصمة "سان خوان" و"بايامون" و"كارولينا".
وتتمتع بمناخ مشمس طوال أيّام السنة، مع درجات حرارة تحافظ على ثباتها ما بين 18 و35 درجة مئوية.
تُعتبر المنطقة مهداً لحضارة ما قبل الكولومبية والمسمّاة "تايينو"، وتمتلك العديد من الآثار، أبرزها تلك الواقعة في "تيبس".
تقدّم لزائريها أماكن عدّة للزيارة، أبرزها العاصمة "سان خوان" التي كانت مستعمَرة من قبل الأسبان، بجزئيها القديم والحديث، وجزيرة "فيكيس" الصغيرة، وجزيرة "كوليبرا"، من دون إغفال "بونسي"، التي تبدو كأنّها ما تزال تحيا في القرن التاسع عشر.
يُمكن للزوجين عند زيارتها القيام بمجموعة من النشاطات، تشمل: السباحة والغوص وصيد السمك والاسترخاء تحت أشعة الشمس.
ويُعتبر الذهاب إلى شاطئ "كراشبوت بيتش" الأكثر شعبيّةً في الجزيرة، حيث المراكب الشراعية الملوّنة تزيّن الضفة وتنتظر من يستقلّها، كذلك هي حال الشواطئ الأخرى والتي يمكن ارتيادها، لاسيما على الساحل الشمالي، حيث الرمال الناعمة والأجواء الرائعة.ويمكن للسياح اكتشاف مغاور "ريو كاموي" أو القيام بجولة في غابة "إل يونكي" الاستوائية، حيث سيُشاهدون مئات الأنواع من النباتات الرائعة.
3- جمهورية "ترينيداد وتوباغو"
تقع جمهورية "ترينيداد وتوباغو" وسط البحر الكاريبي. وتُعتبر "ترينيداد" الجزيرة الأكثر أهمية، حيث تبلغ مساحتها 4751 كيلومتراً مربّعاً، فيما تحتلّ "توباغو" مساحة 317 كيلومتراً مربّعاً حصراً.
وتعدّ الفترة الممتدة ما بين شهري يناير/كانون الثاني ومارس/آذار، والتي يسود في خلالها الفصل الجافّ، الفترة الأكثر متعة لزيارة "ترينيداد وتوباغو"، إذ تكون أشعة الشمس ساطعة، مع درجات حرارة يُمكن تحمّلها.
"ترينيداد" هي مدينة يقطنها نحو 50 ألف نسمة، عاصمتها "بورت أوف سبين"، وتحوطها التلال الخضراء وتتجاور فيها "البازارات" الشعبية وناطحات السحاب.
وتقدّم "ترينيداد" متنزهاً رائعاً هو "كوينز بارك سافانا"، يمزج ما بين الطبيعة الخامّ وبين ما صنعته أيدي البشر.
أما جزيرة "توباغو" فمختلفة، إذ يسودها السكون، وتمتدّ فيها الشواطىء الرملية البيضاء الناعمة التي تتلألأ تحت أشعة الشمس.
جزيرة خصبة وساحرة، عاصمتها "سكاربوروغ". تضمّ مجموعة من المنازل الأنيقة، وتقدّم لزائريها مجموعة من الأماكن الرائعة كغابة "فالنسيا" الاستوائية الكثيفة.
يُمكن ممارسة مجموعة من النشاطات على شواطئها الرملية، أبرزها: السياحة والقيام بالرحلات المائية بواسطة القوارب باتجاه أماكن رائعة تسمح للزوجين بالغوص بمساعدة فريق متخصّص، بالإضافة إلى زيارة "مجمع الصيادين" الذي سيجعلكم تشاهدون مناظر تخطف الأنفاس من فوق المرتفعات!
1- جزيرة "بورا بورا"
تُلقب "بورا بورا" بـ "لؤلؤة الباسيفيك"، وتستقبل نحو 20000 سائح سنوياً.
إنّها رومانسيّة بامتياز، وتشكّل الوجهة المفضّلة للاستمتاع بالسكون والطبيعة الأخّاذة. وهي مجهّزة ببنى تحتية وفنادق كثيرة تتناغم وسحر ديكورها الطبيعي الاستثنائي.
تبعد 250 كيلومتراً تقريباً عن شمال غرب "تاهيتي"، وهي محاطة ببحيرة وبحدود صخريّة، وتضمّ مطاراً. ويعدّ "جبل أوتيمانو" الذي يرتفع 727 متراً، أعلى نقطة فيها. وتتمتّع الجزيرة بمناخ لطيف، مع متوسّط درجات حرارة يتراوح ما بين 22 و30 درجة مئوية.
وتقدّم لزائريها نشاطات كثيرة، سواء كانت بريّة أم مائية، وأبرزها:رحلات بواسطة سيّارات الدفع الرباعي، أو سيراً على الأقدام، أو عبر المراكب، أو على ظهور الخيول، أو بواسطة الطائرات المروحية، إلى جانب إمكانية السقوط بالمظلات والغوص في البحر وصيد السمك وتقديم الطعام للحيتان...من دون إغفال ارتياد مطاعم الجزيرة لتذوّق أشهى المأكولات.
2- "بورتوريكو"
إنها وجهة سياحيّة هامّة في البحر "الكاريبي". هي عبارة عن دولة مستقلّة ملحقة بالولايات المتحدة الأمريكية، وتقع ضمن جزر الـ"أنتيل الكبرى".تحتلّ مساحة 8959 كيلومتراً مربعاً، وتضمّ مجموعة من المدن الكبيرة، أبرزها: العاصمة "سان خوان" و"بايامون" و"كارولينا".
وتتمتع بمناخ مشمس طوال أيّام السنة، مع درجات حرارة تحافظ على ثباتها ما بين 18 و35 درجة مئوية.
تُعتبر المنطقة مهداً لحضارة ما قبل الكولومبية والمسمّاة "تايينو"، وتمتلك العديد من الآثار، أبرزها تلك الواقعة في "تيبس".
تقدّم لزائريها أماكن عدّة للزيارة، أبرزها العاصمة "سان خوان" التي كانت مستعمَرة من قبل الأسبان، بجزئيها القديم والحديث، وجزيرة "فيكيس" الصغيرة، وجزيرة "كوليبرا"، من دون إغفال "بونسي"، التي تبدو كأنّها ما تزال تحيا في القرن التاسع عشر.
يُمكن للزوجين عند زيارتها القيام بمجموعة من النشاطات، تشمل: السباحة والغوص وصيد السمك والاسترخاء تحت أشعة الشمس.
ويُعتبر الذهاب إلى شاطئ "كراشبوت بيتش" الأكثر شعبيّةً في الجزيرة، حيث المراكب الشراعية الملوّنة تزيّن الضفة وتنتظر من يستقلّها، كذلك هي حال الشواطئ الأخرى والتي يمكن ارتيادها، لاسيما على الساحل الشمالي، حيث الرمال الناعمة والأجواء الرائعة.ويمكن للسياح اكتشاف مغاور "ريو كاموي" أو القيام بجولة في غابة "إل يونكي" الاستوائية، حيث سيُشاهدون مئات الأنواع من النباتات الرائعة.
3- جمهورية "ترينيداد وتوباغو"
تقع جمهورية "ترينيداد وتوباغو" وسط البحر الكاريبي. وتُعتبر "ترينيداد" الجزيرة الأكثر أهمية، حيث تبلغ مساحتها 4751 كيلومتراً مربّعاً، فيما تحتلّ "توباغو" مساحة 317 كيلومتراً مربّعاً حصراً.
وتعدّ الفترة الممتدة ما بين شهري يناير/كانون الثاني ومارس/آذار، والتي يسود في خلالها الفصل الجافّ، الفترة الأكثر متعة لزيارة "ترينيداد وتوباغو"، إذ تكون أشعة الشمس ساطعة، مع درجات حرارة يُمكن تحمّلها.
"ترينيداد" هي مدينة يقطنها نحو 50 ألف نسمة، عاصمتها "بورت أوف سبين"، وتحوطها التلال الخضراء وتتجاور فيها "البازارات" الشعبية وناطحات السحاب.
وتقدّم "ترينيداد" متنزهاً رائعاً هو "كوينز بارك سافانا"، يمزج ما بين الطبيعة الخامّ وبين ما صنعته أيدي البشر.
أما جزيرة "توباغو" فمختلفة، إذ يسودها السكون، وتمتدّ فيها الشواطىء الرملية البيضاء الناعمة التي تتلألأ تحت أشعة الشمس.
جزيرة خصبة وساحرة، عاصمتها "سكاربوروغ". تضمّ مجموعة من المنازل الأنيقة، وتقدّم لزائريها مجموعة من الأماكن الرائعة كغابة "فالنسيا" الاستوائية الكثيفة.
يُمكن ممارسة مجموعة من النشاطات على شواطئها الرملية، أبرزها: السياحة والقيام بالرحلات المائية بواسطة القوارب باتجاه أماكن رائعة تسمح للزوجين بالغوص بمساعدة فريق متخصّص، بالإضافة إلى زيارة "مجمع الصيادين" الذي سيجعلكم تشاهدون مناظر تخطف الأنفاس من فوق المرتفعات!