أعلنت عائلة الممثلة سيندي ويليامز التي اشتهرت بدورها في الساتكوم الهزلي Laverne & Shirley الشهير في السبعينيات، أنها توفيت بسلام عن عمرٍ يناهز 75 عاماً، بعد مرض قصير، بحسب بيان أبنائها.
وقد وصفت إميلي، وزاك هدسون والدتهما بأنها كانت لطيفة ومرحة. وقالا إن والدتهما كرست نفسها لإنقاذ الحيوانات، وإيمانها، وجعل العالم يضحك.
بينما قالت المتحدثة باسم العائلة؛ ليزا كرانيس: "إن وفاتها جلبت لنا حزناً لا يمكن التغلب عليه ولا يمكن التعبير عنه حقاً. لقد كانت معرفتنا وحبنا فرحتنا وامتيازنا. لقد كانت فريدة من نوعها وجميلة وكريمة ولديها حس دعابة رائع وروح متألقة أحبها الجميع".
في المسلسل الكوميدي Laverne & Shirley المكون من 8 أجزاء- الذي كان جزءاً من البرنامج التلفزيوني Happy Days- لعبت ويليامز دور البطولة في شخصية شيرلي فيني أمام الممثلة الأمريكية بيني مارشال، التي لعبت دور لافيرن دي فازيو Laverne DeFazio، كامرأتين عازبتين تعملان في ميلووكي، ويسكونسن في الخمسينيات. تم عرض المسلسل الهزلية على ABC من 1976 إلى 1983 .
كان العرض من بين أكثر العروض شعبية على شاشة التلفزيون في ذلك الوقت، وحصلت ويليامز على ترشيح غولدن غلوب لأفضل ممثلة في مسلسل تلفزيوني عن دورها في تمثيل شيرلي فيني المبهجة.
وُلدت ويليامز في منطقة فان نويس في لوس أنجلوس، كاليفورنيا عام 1947. وأمضت طفولتها في الكتابة والأداء في مدرسة برمنغهام الثانوية، حيث كانت زميلة في الصف مع سالي فيلد ومايكل أوفيتز.
كان لدى ويليامز تاريخ طويل في مجال الأعمال الفنية، حيث بدأت عملها في التمثيل في أوائل السبعينيات من القرن الماضي من خلال البرامج التلفزيونية مثل Barefoot in the Park and Room 222 قبل أن يلقيها المخرج الأسطوري جورج كوكور في فيلم Travels With My Aunt عام 1972.
بعدها حصلت على دور لوري، صديقة رون هوارد ستيف، في فيلم جورج لوكاس American Graffiti، عام 1973، والذي أكسبها ترشيح بافتا لأفضل ممثلة مساعدة. ثم ظهرت ويليامز في فيلم The Conversation، المرشح لأفضل صورة، للمخرج فرانسيس فورد كوبولا في عام 1974. ثم امتدت اعتماداتها السينمائية والتلفزيونية على مدى عقود، بما في ذلك ظهورها في Happy Days في دور شيرلي فيني.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
وقد وصفت إميلي، وزاك هدسون والدتهما بأنها كانت لطيفة ومرحة. وقالا إن والدتهما كرست نفسها لإنقاذ الحيوانات، وإيمانها، وجعل العالم يضحك.
بينما قالت المتحدثة باسم العائلة؛ ليزا كرانيس: "إن وفاتها جلبت لنا حزناً لا يمكن التغلب عليه ولا يمكن التعبير عنه حقاً. لقد كانت معرفتنا وحبنا فرحتنا وامتيازنا. لقد كانت فريدة من نوعها وجميلة وكريمة ولديها حس دعابة رائع وروح متألقة أحبها الجميع".
Laverne & Shirley وشهرة سيندي ويليامز
في المسلسل الكوميدي Laverne & Shirley المكون من 8 أجزاء- الذي كان جزءاً من البرنامج التلفزيوني Happy Days- لعبت ويليامز دور البطولة في شخصية شيرلي فيني أمام الممثلة الأمريكية بيني مارشال، التي لعبت دور لافيرن دي فازيو Laverne DeFazio، كامرأتين عازبتين تعملان في ميلووكي، ويسكونسن في الخمسينيات. تم عرض المسلسل الهزلية على ABC من 1976 إلى 1983 .
كان العرض من بين أكثر العروض شعبية على شاشة التلفزيون في ذلك الوقت، وحصلت ويليامز على ترشيح غولدن غلوب لأفضل ممثلة في مسلسل تلفزيوني عن دورها في تمثيل شيرلي فيني المبهجة.
نبذة عن تاريخ سيندي ويليامز
وُلدت ويليامز في منطقة فان نويس في لوس أنجلوس، كاليفورنيا عام 1947. وأمضت طفولتها في الكتابة والأداء في مدرسة برمنغهام الثانوية، حيث كانت زميلة في الصف مع سالي فيلد ومايكل أوفيتز.
كان لدى ويليامز تاريخ طويل في مجال الأعمال الفنية، حيث بدأت عملها في التمثيل في أوائل السبعينيات من القرن الماضي من خلال البرامج التلفزيونية مثل Barefoot in the Park and Room 222 قبل أن يلقيها المخرج الأسطوري جورج كوكور في فيلم Travels With My Aunt عام 1972.
بعدها حصلت على دور لوري، صديقة رون هوارد ستيف، في فيلم جورج لوكاس American Graffiti، عام 1973، والذي أكسبها ترشيح بافتا لأفضل ممثلة مساعدة. ثم ظهرت ويليامز في فيلم The Conversation، المرشح لأفضل صورة، للمخرج فرانسيس فورد كوبولا في عام 1974. ثم امتدت اعتماداتها السينمائية والتلفزيونية على مدى عقود، بما في ذلك ظهورها في Happy Days في دور شيرلي فيني.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
