قام أب فيتنامي مغامر بحمل الطلبة فرادى في كيس بلاستيكي ضخم، وعبور النهر الجاري إلى الضفة الثانية الذي يفيض أثناء فترة الأمطار ما يحول دون وصول الطلبة إلى الجهة المقابلة وبالتالي عدم الوصول إلى المدرسة.
وأوضح الأب أنَّ الغرض من ذلك ليس فقط الوصول إلى الضفة الثانية، بل الوصول جافاً هو الأهم، وتعتبر هذه الطريقة هي المتخذة منذ فترة لإيصال الطلبة إلى المدرسة الواقعة في الجهة الأخرى من النهر الذي يفيض كلما جاء فصل الشتاء، وذلك لعدم وجود جسر أو أي معبر آخر في القرية.
وقامت بتصوير المقطع الذي نشرته قناة فيتناميَّة محليَّة معلمة المدرسة، التي على ما يبدو كانت تنتظر دورها في الانتقال إلى الضفة الثانية.
وأوضح الأب أنَّ الغرض من ذلك ليس فقط الوصول إلى الضفة الثانية، بل الوصول جافاً هو الأهم، وتعتبر هذه الطريقة هي المتخذة منذ فترة لإيصال الطلبة إلى المدرسة الواقعة في الجهة الأخرى من النهر الذي يفيض كلما جاء فصل الشتاء، وذلك لعدم وجود جسر أو أي معبر آخر في القرية.
وقامت بتصوير المقطع الذي نشرته قناة فيتناميَّة محليَّة معلمة المدرسة، التي على ما يبدو كانت تنتظر دورها في الانتقال إلى الضفة الثانية.