استطاعت الطفلة سارة وادزورث، والتي لم تبلغ عامها الثامن، أن تحطم رقم قياسي عالمي في لعبة الفريسبي للفتيات، حيث نجحت الصغيرة في تخطي رقم قياسي عالمي سابق بنحو 9 أمتار والذي يمهد لظهور بطلة عالمية جديدة في تلك الرياضة.
عندما غادر الطبق الطائر الوردي اللامع يد سارة الصغيرة، كان من الواضح أن رمية سارة وادزورث كانت رمية مذهلة وكبيرة، وبحلول الوقت الذي هبط فيه الطبق الطائر وتم قياس مسافة الرمي، كانت الفتاة البالغة من العمر 7 سنوات صاحبة الرقم القياسي العالمي.
حسب الموقع الإخباري الأكثر شعبية في نيوزيلندا ستاف stuff.co.nz، فقد حطمت الطفلة سارة وادزورث، والتي تبلغ من العمر 7 سنوات رقم قياسي عالمي خاص بالفتيات في لعبة الفريسبي من خلال رمي القرص لمسافة وصلت إلى 62.07 متر.
في الواقع، لقد نجحت الشقراء الصغيرة ذات الخصل الذهبية في تخطي رقم قياسي عالمي سابق لمسافة الفريسبي (الطبق الطائر) لفتاة أقل من 8 في 9 أمتار، حيث رميت 62.07 مترًا عملاقًا.
كانت الرمية على مسافة 10 أمتار من أفضل رقم لها 72 مترًا، وهو ما لم يتم في ظل ظروف المحاولة القياسية، وعقب رميتها المذهلة قالت سارة لـ stuff.co.nzوهي بقمة حماستها: "أشعر بالسعادة حقًا لأنني فعلت ذلك، وكنت متحمسة حقًا عندما حققت ذلك".
وعن ممارسة هذه الرياضة أوضحت سارة إنها تتدرب يومين فقط في الأسبوع، وتخصص أيضًا وقتًا لمجموعات دروس موسيقى الهيب هوب، لافتة أن رياضة الفريسبي ليست رياضتها الوحيدة بل المفضلة على أنها تلعب كرة السلة والجمباز.
وتحب سارة كذلك قضاء الوقت مع عائلتها التي تشجعها كثيرًا، خاصة عندما تضطر للسفر بغرض المنافسة والمشاركة في المسابقات، تقول: "من الرائع حقًا أن أرى كل الأماكن خلال المسابقات عندما أسافر".
وتؤكد سارة إنها تحب لعبة الفريسبي لأنها تقابل الكثير من الأشخاص الرائعين، وتحافظ على صحبتهم الجيدة مثل أمثال توم والش الحاصل على الميدالية الأولمبية، وإذا كانت سارة قد حظيت برقم قياسي عالمي في رياضتها المفضلة "رمي القرص"، فهناك كائنات أخرى تحقق أرقامًا قياسية عالمية فهذا كلب يحطّم الرقم القياسي مع صاحبه برياضة القفز بالحبل
سيبلغ عمر سارة الصغيرة الثامنة في أبريل، وبينما لا يعتمد والدها على أن تكون لعبة الفريسبي هي مهنة سارة بالمستقبل، فإنه لن يستبعدها أيضًا، يقول: "كل شيء ممكن. ما زلت أقول لنفسي إنها تبلغ من العمر 7 سنوات فقط، ومن ثمّ فما زالت اتابع إذا كانت لا تزال تستمتع بذلك ".
وأوضح والد سارة أنها كانت تنام عمليا في ذلك الأسبوع بعد المدرسة، عندما كانت عادة تعود إلى المنزل ثم تقوم بركوب العجلة تلف بها حول المنزل، ثم تقوم بعد ذلك ببعض الحركات والشقلبات في رياضة الجمباز، حيث تطمح لتحقيق مركز مميز بها.
• رمية مذهلة
عندما غادر الطبق الطائر الوردي اللامع يد سارة الصغيرة، كان من الواضح أن رمية سارة وادزورث كانت رمية مذهلة وكبيرة، وبحلول الوقت الذي هبط فيه الطبق الطائر وتم قياس مسافة الرمي، كانت الفتاة البالغة من العمر 7 سنوات صاحبة الرقم القياسي العالمي.
حسب الموقع الإخباري الأكثر شعبية في نيوزيلندا ستاف stuff.co.nz، فقد حطمت الطفلة سارة وادزورث، والتي تبلغ من العمر 7 سنوات رقم قياسي عالمي خاص بالفتيات في لعبة الفريسبي من خلال رمي القرص لمسافة وصلت إلى 62.07 متر.
في الواقع، لقد نجحت الشقراء الصغيرة ذات الخصل الذهبية في تخطي رقم قياسي عالمي سابق لمسافة الفريسبي (الطبق الطائر) لفتاة أقل من 8 في 9 أمتار، حيث رميت 62.07 مترًا عملاقًا.
كانت الرمية على مسافة 10 أمتار من أفضل رقم لها 72 مترًا، وهو ما لم يتم في ظل ظروف المحاولة القياسية، وعقب رميتها المذهلة قالت سارة لـ stuff.co.nzوهي بقمة حماستها: "أشعر بالسعادة حقًا لأنني فعلت ذلك، وكنت متحمسة حقًا عندما حققت ذلك".
• تدريب لمدة يومين فقط
وعن ممارسة هذه الرياضة أوضحت سارة إنها تتدرب يومين فقط في الأسبوع، وتخصص أيضًا وقتًا لمجموعات دروس موسيقى الهيب هوب، لافتة أن رياضة الفريسبي ليست رياضتها الوحيدة بل المفضلة على أنها تلعب كرة السلة والجمباز.
وتحب سارة كذلك قضاء الوقت مع عائلتها التي تشجعها كثيرًا، خاصة عندما تضطر للسفر بغرض المنافسة والمشاركة في المسابقات، تقول: "من الرائع حقًا أن أرى كل الأماكن خلال المسابقات عندما أسافر".
وتؤكد سارة إنها تحب لعبة الفريسبي لأنها تقابل الكثير من الأشخاص الرائعين، وتحافظ على صحبتهم الجيدة مثل أمثال توم والش الحاصل على الميدالية الأولمبية، وإذا كانت سارة قد حظيت برقم قياسي عالمي في رياضتها المفضلة "رمي القرص"، فهناك كائنات أخرى تحقق أرقامًا قياسية عالمية فهذا كلب يحطّم الرقم القياسي مع صاحبه برياضة القفز بالحبل
• للعائلة دور في اكتشاف ودعم مواهب الصغار
عندما لاحظ والد سارة بول وادزورث مهارة ابنته وإصرارها على تحقيق رقم مميز، قام بالاتصال على الفور بالاتحاد العالمي لرياضة الفريسبي للحصول على بعض الحدود والقواعد الواضحة في هذه المحاولة، وأبلغهم أن ابنته موهوبة ويمكنها أن تحقق رقم قياسي عالمي جديد، والذي أثار اهتمامهم وحماستهم، يقول لـ stuff.co.nz "لقد أرسلوا المعلومات المطلوبة، واضطررنا للتصوير من ثلاث زوايا، في الجانب، والخلف، وواحدة حيث هبط القرص. وكان هناك ثلاثة قضاة يراقبون بعناية رمي سارة وقدميهاسيبلغ عمر سارة الصغيرة الثامنة في أبريل، وبينما لا يعتمد والدها على أن تكون لعبة الفريسبي هي مهنة سارة بالمستقبل، فإنه لن يستبعدها أيضًا، يقول: "كل شيء ممكن. ما زلت أقول لنفسي إنها تبلغ من العمر 7 سنوات فقط، ومن ثمّ فما زالت اتابع إذا كانت لا تزال تستمتع بذلك ".
وأوضح والد سارة أنها كانت تنام عمليا في ذلك الأسبوع بعد المدرسة، عندما كانت عادة تعود إلى المنزل ثم تقوم بركوب العجلة تلف بها حول المنزل، ثم تقوم بعد ذلك ببعض الحركات والشقلبات في رياضة الجمباز، حيث تطمح لتحقيق مركز مميز بها.
يقول: " يوم السبت (يوم تسجيل الرقم القياسي) قلت لا بأس في أن نفعل هذا في يوم آخر، إلا أن إصرارها على تحقيق مهارة اللعب كان مثير، لافتًا أن الامر بالنسبة له كان أمرًا رائعًا فقد استطاعت تحطيم رقم قياسي عالمي"، لافتًا أن صلابتها الذهنية هي التي أذهلته، وعندما تم تسجيل الرمية يؤكد بول والد سارة إنها لم تكن في أفضل حالاتها
حسب الموقع الرسمي للاتحاد العالمي للقرص الطائر wfdf.sport، تم تسجيل رمية سارة المذهلةكـرقم قياسي عالمي، والذي يؤهلها للممشاركة الرسمية فى البطولات القادمة حيث ستتوجه سارة إلى بطولة العالم لغولف القرص الطائر في إلينوي، الولايات المتحدة الأمريكية، في يونيو كأول فتاة تبلغ من العمر 8 سنوات،