نظرت المحكمة، في أبوظبي في جلستها المنعقدة أمس برئاسة المستشار سيد عبدالبصير في قضية اتهم فيها 3 رجال و17 سيدة كلهم من جنسيات آسيوية، بإدارة محل لممارسة أعمال الفجور والزنا وتحسين المعصية والجرائم الواقعة على العرض.
وأنكرت المتهمات القيام بهذه الجرائم وهن صينيات وفيتنامية وبنغالية وتركمانيات، وفلبينيات، وذكرن أنهن كن يمارسن التدليك والمساج، وكانت الأجهزة الأمنية قامت بضبط المتهمين في فيلا للتدليك والمساج، وكانت النيابة العامة أصدرت أمر الإحالة للمتهمين بارتكاب جريمة الزنا، وتحسين المعصية وممارسة البغاء، و إدارة محلات البغاء.
يذكر أن المتهمات ذكرن أنهن جئن للمكان بغرض الزيارة ولا يعلمن عن إدارة المكان للأعمال المنافية، وأنه تم الاستيلاء على أموال مملوكة لهن، وطالبن بالبراءة من الاتهامات المسندة إليهن وقد أمرت المحكمة بندب محامين للدفاع عنهن، بعد أن تأجلت جلستهن إلى 6 أبريل المقبل.
وأنكرت المتهمات القيام بهذه الجرائم وهن صينيات وفيتنامية وبنغالية وتركمانيات، وفلبينيات، وذكرن أنهن كن يمارسن التدليك والمساج، وكانت الأجهزة الأمنية قامت بضبط المتهمين في فيلا للتدليك والمساج، وكانت النيابة العامة أصدرت أمر الإحالة للمتهمين بارتكاب جريمة الزنا، وتحسين المعصية وممارسة البغاء، و إدارة محلات البغاء.
يذكر أن المتهمات ذكرن أنهن جئن للمكان بغرض الزيارة ولا يعلمن عن إدارة المكان للأعمال المنافية، وأنه تم الاستيلاء على أموال مملوكة لهن، وطالبن بالبراءة من الاتهامات المسندة إليهن وقد أمرت المحكمة بندب محامين للدفاع عنهن، بعد أن تأجلت جلستهن إلى 6 أبريل المقبل.