رفعت الكثيرات من المشاركات في اليوم الرياضي، الذي عقده مكتب سيدتي بالقاهرة، شعار حملة المجلة «لا للسمنة» بأحد الأندية بمصر، وكانت المشاركات من كافة الفئات العمرية من سيدات وفتيات ومراهقات؛ وذلك تضامناً مع حملة «لا للسمنة» التي تبنتها سيدتي نهاية شهر يناير من هذا العام.
وأطلق مصطفى عبدالعال، مسؤول مكتب «سيدتي» في القاهرة شارة البدء، حينما حدد الأماكن المناسبة للفعالية الرياضية، وهي حمام السباحة وملاعب اليد والخماسي، لتبدأ حينها المشاركات في دعم الحملة، بارتداء شعار الحملة المطبوع على «تي شيرت وكاب أبيض»، وكان ذلك ظهيرة يوم الخميس، وسط جو معتدل وسماء صافية، استمتعت المجموعة المنضمة للحملة في يومها الرياضي به، ومارسن فيه كل التدريبات الرياضية الممتعة من جري ولعب وسباحة وغيرها من الرياضات، في سبيل إظهار أهمية الرياضة في مكافحة السمنة.
رياضة وتجميل
وكانت مفاجأة الفعالية أن إسراء نبيل، صاحبة مركز تجميل «لاكرما»، اصطحبت معها مجموعة من مرتادات المركز، واللواتي رغبن في المشاركة، وعلقت إسراء قائلة: «لا للسمنة» حملة ينبغي رفع شعارها طوال العام، لا يكون الرجيم للمرأة التي ترغب في قوام رشيق بالامتناع عن الطعام، بل أحياناً يكون الأمر بالعكس، ويأتي من خلال زيادة عدد الوجبات وتنوعها، وأحياناً كثيرة تخشى المرأة الدخول في برامج رجيم؛ حتى لا يصاب وجهها بالذبول والانطفاء، ولكن أقول لها إن ذبول الوجه علاجه بسيط جداً؛ ويتلخص بأمرين طبيعيين، هما أكل شرائح الجزر، واحتساء جرعة كبيرة من المياه، وستعود للوجه نضارته، وأنا من خلال عملي كخبيرة تجميل أرى أن الأكثر إفادة للوجه تنظيم الطعام، والرياضة، والتعرض للشمس، واستخدام مستحضرات طبيعية للوجه من الكريمات والزيوت الطبيعية، فعندما تأتيني من تعاني بالسمنة، وأشعر بخجلها، أضع لها بعض المستحضرات التي تخفي كبر حجم الوجه؛ لظهورها بطلة براقة، وهذه المستحضرات غالباً ما تكون مواد طبيعية ليست لها أضرار، وأنصحها بتناول الخضراوات، والفاكهة الطازجة، واحتساء جرعات مياه كبيرة، بالإضافة للدخول في برامج رجيم تحد من السمنة التي تعاني منها، وتبرز جمالها وأنوثتها دون الخوف من الترهلات التي من الممكن أن تصيب الوجه والجسد؛ بسبب نقص الوزن بصورة كبيرة.
الاعتدال هو الحل
عبير جاهين، إعلامية كانت من المشاركات في الفعالية، قالت: انضمامي لحملة «لا للسمنة» سببه قناعتي بأن أهم شيء للإنسان هو الاعتدال، وكل أنثى تريد أن تبدو رشيقة وذات طلة مشرقة، وأجد أن الانتظام في الأكل والاستيقاظ والنوم مبكراً وممارسة الرياضة والتعرض للهواء الطلق يعطي لقوام المرأة شكلاً جميلاً، وقواماً رشيقاً وصحياً.
وأطلق مصطفى عبدالعال، مسؤول مكتب «سيدتي» في القاهرة شارة البدء، حينما حدد الأماكن المناسبة للفعالية الرياضية، وهي حمام السباحة وملاعب اليد والخماسي، لتبدأ حينها المشاركات في دعم الحملة، بارتداء شعار الحملة المطبوع على «تي شيرت وكاب أبيض»، وكان ذلك ظهيرة يوم الخميس، وسط جو معتدل وسماء صافية، استمتعت المجموعة المنضمة للحملة في يومها الرياضي به، ومارسن فيه كل التدريبات الرياضية الممتعة من جري ولعب وسباحة وغيرها من الرياضات، في سبيل إظهار أهمية الرياضة في مكافحة السمنة.
رياضة وتجميل
وكانت مفاجأة الفعالية أن إسراء نبيل، صاحبة مركز تجميل «لاكرما»، اصطحبت معها مجموعة من مرتادات المركز، واللواتي رغبن في المشاركة، وعلقت إسراء قائلة: «لا للسمنة» حملة ينبغي رفع شعارها طوال العام، لا يكون الرجيم للمرأة التي ترغب في قوام رشيق بالامتناع عن الطعام، بل أحياناً يكون الأمر بالعكس، ويأتي من خلال زيادة عدد الوجبات وتنوعها، وأحياناً كثيرة تخشى المرأة الدخول في برامج رجيم؛ حتى لا يصاب وجهها بالذبول والانطفاء، ولكن أقول لها إن ذبول الوجه علاجه بسيط جداً؛ ويتلخص بأمرين طبيعيين، هما أكل شرائح الجزر، واحتساء جرعة كبيرة من المياه، وستعود للوجه نضارته، وأنا من خلال عملي كخبيرة تجميل أرى أن الأكثر إفادة للوجه تنظيم الطعام، والرياضة، والتعرض للشمس، واستخدام مستحضرات طبيعية للوجه من الكريمات والزيوت الطبيعية، فعندما تأتيني من تعاني بالسمنة، وأشعر بخجلها، أضع لها بعض المستحضرات التي تخفي كبر حجم الوجه؛ لظهورها بطلة براقة، وهذه المستحضرات غالباً ما تكون مواد طبيعية ليست لها أضرار، وأنصحها بتناول الخضراوات، والفاكهة الطازجة، واحتساء جرعات مياه كبيرة، بالإضافة للدخول في برامج رجيم تحد من السمنة التي تعاني منها، وتبرز جمالها وأنوثتها دون الخوف من الترهلات التي من الممكن أن تصيب الوجه والجسد؛ بسبب نقص الوزن بصورة كبيرة.
الاعتدال هو الحل
عبير جاهين، إعلامية كانت من المشاركات في الفعالية، قالت: انضمامي لحملة «لا للسمنة» سببه قناعتي بأن أهم شيء للإنسان هو الاعتدال، وكل أنثى تريد أن تبدو رشيقة وذات طلة مشرقة، وأجد أن الانتظام في الأكل والاستيقاظ والنوم مبكراً وممارسة الرياضة والتعرض للهواء الطلق يعطي لقوام المرأة شكلاً جميلاً، وقواماً رشيقاً وصحياً.