انطلقت في الكويت حملة شعبيَّة لمقاطعة الخادمات الإثيوبيات، مطالبة بإرجاعهنَّ إلى مكاتب الخدم، ورفض استقدامهنَّ أو تشغيلهنَّ أو طلبهنَّ، والاستعاضة عنهنَّ بجنسيات أخرى.
وأوضح مصدر أمني في إدارة العمالة المنزليَّة بوزارة الداخليَّة، أنَّ الحملة سببها سلسلة الجرائم المتلاحقة في الكويت التي كان آخرها مقتل مواطنة عشرينيَّة على يد خادمتها الإثيوبيَّة قبل أسبوع.
ووفقاً لـ«الرأي» الكويتيَّة فقد أوضح مصدر أنَّ هذه الخطوة أثمرت بعد يومين فقط من انطلاقها عبر وسائل التواصل بين ربات البيوت، عن معاناة أصحاب مكاتب الخدم من تكدس العمالة الإثيوبيَّة في مكاتبها، وقلة الطلب عليهنَّ، وإعادة البعض للمكاتب واستبدالهنَّ بأخريات، إضافة إلى تدهور أسعار الخادمات الإثيوبيات من 800 دينار قبل أسبوع إلى 250 ديناراً فقط.
وأكد المصدر أنَّ هذه الحملة ستتواصل لحض ومساعدة وزارة الداخليَّة على إبعاد هذه العمالة عن البلاد حال انتهاء إقامتها وعدم تجديدها، حرصاً على سلامة المواطنين والمقيمين.
وأوضح مصدر أمني في إدارة العمالة المنزليَّة بوزارة الداخليَّة، أنَّ الحملة سببها سلسلة الجرائم المتلاحقة في الكويت التي كان آخرها مقتل مواطنة عشرينيَّة على يد خادمتها الإثيوبيَّة قبل أسبوع.
ووفقاً لـ«الرأي» الكويتيَّة فقد أوضح مصدر أنَّ هذه الخطوة أثمرت بعد يومين فقط من انطلاقها عبر وسائل التواصل بين ربات البيوت، عن معاناة أصحاب مكاتب الخدم من تكدس العمالة الإثيوبيَّة في مكاتبها، وقلة الطلب عليهنَّ، وإعادة البعض للمكاتب واستبدالهنَّ بأخريات، إضافة إلى تدهور أسعار الخادمات الإثيوبيات من 800 دينار قبل أسبوع إلى 250 ديناراً فقط.
وأكد المصدر أنَّ هذه الحملة ستتواصل لحض ومساعدة وزارة الداخليَّة على إبعاد هذه العمالة عن البلاد حال انتهاء إقامتها وعدم تجديدها، حرصاً على سلامة المواطنين والمقيمين.