تضامناًفعاليات مبادرة "ساعة الأرض" المنبثقة عن الصندوق العالمي لصون الطبيعة (WWF)، بهدف تعزيز التوعية بأهمية ترشيد الطاقة من أجل بيئة مستدامة، والتي يتوقع أن تشارك بها150 دولة و7 آلاف مدينة حول العالم وقرابة المليار شخص سيقومون بإطفاء أنوار منازلهم ومكاتبهم كتعبير عن الالتزام بحماية كوكبنا من أجل أجيال المستقبل، فقد أعلنت "باناسونيك الشرق الأوسط وأفريقيا للتسويق" عن مشاركتها في المبادرة بعدة طرق فاعلة، حيث قامت الشركة اليابانية بتعريف شركائها ووكلائها وموزعيها إلى جانب عملائها بأهمية مبادرة "ساعة الأرض" وحثهم على دعمها والمشاركة بها، كما ستقوم بإطفاء مقارها ومرافقها المحلية والإقليمية في أنحاء المنطقة، إضافة إلى أنها حثت كافة موظفيها على الالتزام بالمبادرة العالمية ودعمها وتعريف الآخرين برسالتها وأهميتها من أجل مستقبل مستدام.
والأهم من ذلك وفيما يخدم العالم على المدى البعيد ستطرح "باناسونيك" 100 ألف مصباح "ليد" يشحن بالطاقة الشمسية، ويعد مصدر طاقة موثوقاً للقاطنين بمناطق محرومة من الطاقة الكهربائية في العالم، حيث قامت بالتعاون مع منظمات إنسانية غير ربحية وغير حكومية بتوزيع أكثر من 8000 مصباح يعمل بالطاقة الشمسية، ما أسهم بحل مشاكل الكثيرين في ميانمار والهند وعدد من مخيمات اللاجئين في القارة الإفريقية.
كما قامت بإنتاج نوع من المصابيح الفلورية المضغوطة، والتي تعمل على توفير 80 بالمائة من الطاقة الكهربائية، وتقليص الانبعاثات الكربونية، وتتسم بفاعليتها العالية، ويمتد عمرها لأكثر من 10.000 ساعة.
والأهم من ذلك وفيما يخدم العالم على المدى البعيد ستطرح "باناسونيك" 100 ألف مصباح "ليد" يشحن بالطاقة الشمسية، ويعد مصدر طاقة موثوقاً للقاطنين بمناطق محرومة من الطاقة الكهربائية في العالم، حيث قامت بالتعاون مع منظمات إنسانية غير ربحية وغير حكومية بتوزيع أكثر من 8000 مصباح يعمل بالطاقة الشمسية، ما أسهم بحل مشاكل الكثيرين في ميانمار والهند وعدد من مخيمات اللاجئين في القارة الإفريقية.
كما قامت بإنتاج نوع من المصابيح الفلورية المضغوطة، والتي تعمل على توفير 80 بالمائة من الطاقة الكهربائية، وتقليص الانبعاثات الكربونية، وتتسم بفاعليتها العالية، ويمتد عمرها لأكثر من 10.000 ساعة.