كرم وزير الثقافة والإعلام السعودي الدكتور عبد العزيز خوجة الدكتورة سعاد المانع في افتتاح فعاليات الدورة الخامسة من ملتقى النقد الأدبي في السعودية تحت عنوان "الحركة النقدية السعودية حول الرواية". وذلك في مقر النادي الأدبي بالرياض.
وقدم الوزير خوجة التهنئة للدكتورة سعاد المانع قائلًا:" أبارك لك هذا التكريم من نادي الرياض الأدبي، فدراستك عن سيفيات المتنبي مهدت الطريق لدراسات عديدة ليس في المملكة وحسب بل وفي الوطن العربي، كما أنّ أنشطتكم العلمية والأدبية والثقافية والمنبرية لدليل على هذه الروح المتحفزة للعطاء لوطنك وأمتك، فهنيئًا لك بهذا التكريم. شاكراً لنادي الرياض الأدبي هذا التكريم".
فيما عبرت الدكتورة سعاد المانع من خلال كلمة ألقتها عن شكرها لوزير الثقافة والإعلام، ومنسوبي النادي الأدبي في الرياض، مشيرة إلى أنّ هذا التكريم لفتة كريمة نحو المرأة المثقفة في المملكة وما تؤديه من أدوار مختلفة متنوعة.
مستعرضة تاريخ تعليم المرأة في السعودية، وحصولها على الشهادات العلمية منذ بداية تعليمها.
وأشار رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي في الرياض المشرف العام على الملتقى الدكتور عبد الله الحيدري في كلمة له إلى أنّ مجلس إدارة النادي في الدورة الحالية الخامسة أقر بتوصية من اللجنة التحضيرية تكريم الدكتورة سعاد بنت عبد العزيز المانع بوصفها علمًا في النقد النسوي ورائدة نسوية معروفة في الحقلين النقدي والأدبي.
وأضاف:" الملتقى ينفرد من بين الملتقيات الأندية الأدبية جميعًا بالتخصص في مجال النقد وتقويم الجهود النقدية السعودية، وتحديد مسارها وبيان أثرها، إضافة إلى العناية بكل الدراسات النقدية العربية التي توجهت إلى النصوص الإبداعية السعودية".
وأوضح الحيدري: أن هذه الدورة تنعقد بمشاركة أكثر من عشرين باحثًا وباحثة، لافتًا النظر إلى أنّ الملتقى أصبحت له قدم راسخة في المشهد الثقافي السعودي، وأصبحت بحوث الدورات الأربع الماضية مراجع يعتد بها في هذا السياق.
وقدم الوزير خوجة التهنئة للدكتورة سعاد المانع قائلًا:" أبارك لك هذا التكريم من نادي الرياض الأدبي، فدراستك عن سيفيات المتنبي مهدت الطريق لدراسات عديدة ليس في المملكة وحسب بل وفي الوطن العربي، كما أنّ أنشطتكم العلمية والأدبية والثقافية والمنبرية لدليل على هذه الروح المتحفزة للعطاء لوطنك وأمتك، فهنيئًا لك بهذا التكريم. شاكراً لنادي الرياض الأدبي هذا التكريم".
فيما عبرت الدكتورة سعاد المانع من خلال كلمة ألقتها عن شكرها لوزير الثقافة والإعلام، ومنسوبي النادي الأدبي في الرياض، مشيرة إلى أنّ هذا التكريم لفتة كريمة نحو المرأة المثقفة في المملكة وما تؤديه من أدوار مختلفة متنوعة.
مستعرضة تاريخ تعليم المرأة في السعودية، وحصولها على الشهادات العلمية منذ بداية تعليمها.
وأشار رئيس مجلس إدارة النادي الأدبي في الرياض المشرف العام على الملتقى الدكتور عبد الله الحيدري في كلمة له إلى أنّ مجلس إدارة النادي في الدورة الحالية الخامسة أقر بتوصية من اللجنة التحضيرية تكريم الدكتورة سعاد بنت عبد العزيز المانع بوصفها علمًا في النقد النسوي ورائدة نسوية معروفة في الحقلين النقدي والأدبي.
وأضاف:" الملتقى ينفرد من بين الملتقيات الأندية الأدبية جميعًا بالتخصص في مجال النقد وتقويم الجهود النقدية السعودية، وتحديد مسارها وبيان أثرها، إضافة إلى العناية بكل الدراسات النقدية العربية التي توجهت إلى النصوص الإبداعية السعودية".
وأوضح الحيدري: أن هذه الدورة تنعقد بمشاركة أكثر من عشرين باحثًا وباحثة، لافتًا النظر إلى أنّ الملتقى أصبحت له قدم راسخة في المشهد الثقافي السعودي، وأصبحت بحوث الدورات الأربع الماضية مراجع يعتد بها في هذا السياق.