حذَّرت الأمم المتحدة في تقرير لها تم إقراره يوم 31 مارس، من الآثار السلبيَّة للتغيرات المناخيَّة التي يواجهها العالم، على حياة البشر بشكل مباشر، من خلال تأثيرها على الأمن الغذائي وارتفاع الأسعار وحركات النزوح والهجرة، إلى جانب الكوارث الطبيعيَّة التي أدت إلى وفاة المئات.
ووفقاً لـ«سكاي نيوز»، فقد أوضح خبراء الهيئة في ملخص الجزء الثاني من تقريرهم الخامس أنَّ احتمال حدوث تداعيات خطرة وواسعة النطاق ولا رجعة فيها، يتزايد مع اشتداد الاحتباس الحراري.
وأكد التقرير في أكثر من موضع أنَّ السكان الفقراء في دول الجنوب هم الذين سيتحملون التداعيات الأكثر قسوة للتغير المناخي.
موضحاً أنَّ التأثيرات السلبيَّة للتغيرات المناخيَّة، كانت واضحة بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة، وأدت إلى حالات وفاة منذ عام 2002، بسبب كوارث طبيعيَّة، مثل الفيضانات في باكستان، وحرائق الغابات في أستراليا، وموجات الحر التي اجتاحت أوروبا.
وأشار التقرير إلى أنَّ نسبة المحاصيل الزراعيَّة في العالم، انخفضت بسبب التغيرات المناخيَّة، خاصة محاصيل القمح، ما أثار مخاوف بشأن الأمن الغذائي، بسبب النمو السكاني المتزايد في مختلف أنحاء العالم.
ووفقاً لـ«سكاي نيوز»، فقد أوضح خبراء الهيئة في ملخص الجزء الثاني من تقريرهم الخامس أنَّ احتمال حدوث تداعيات خطرة وواسعة النطاق ولا رجعة فيها، يتزايد مع اشتداد الاحتباس الحراري.
وأكد التقرير في أكثر من موضع أنَّ السكان الفقراء في دول الجنوب هم الذين سيتحملون التداعيات الأكثر قسوة للتغير المناخي.
موضحاً أنَّ التأثيرات السلبيَّة للتغيرات المناخيَّة، كانت واضحة بشكل كبير خلال الأعوام الأخيرة، وأدت إلى حالات وفاة منذ عام 2002، بسبب كوارث طبيعيَّة، مثل الفيضانات في باكستان، وحرائق الغابات في أستراليا، وموجات الحر التي اجتاحت أوروبا.
وأشار التقرير إلى أنَّ نسبة المحاصيل الزراعيَّة في العالم، انخفضت بسبب التغيرات المناخيَّة، خاصة محاصيل القمح، ما أثار مخاوف بشأن الأمن الغذائي، بسبب النمو السكاني المتزايد في مختلف أنحاء العالم.