كل فتاة تبحث عن الاستقرار في الارتباط العاطفي والزواج كرابطة أبدية للحب، ولكن أحياناً لا تكون الرغبة نفسها موجودة عند خطيبها؛ حتى ولو ادعى ذلك، والكثير من الفتيات يشعرن بالحيْرة والقلق إزاء الخطيب، ولا تتمكن من فهم نواياه ومعرفة شخصيته عن قرب، في هذه الحالة، لا بُدَّ من التروي، والتفكر قليلاً بشيء من العقل والمنطق؛ كي تتمكني من فهم ما يدور بداخله، وفي هذه الحالة، يكون لك اتخاذ القرار المناسب، إذا كان الانسحاب أو الاستمرار.
تقول استشاري العلاقات الأسرية والإنسانية، نسرين عبدالله لـ«سيدتي»: دائماً نجد الفتاة المُقبلة على الزواج، في قلق واضطراب وحيرة وتوجس وريبة، من أجل تحقيق الاستقرار في العلاقة بالشكل الذى تريده، وأيضاً من خطيبها؛ فهي لا تتمكن من فهم ما يدور بعقل خطيبها قدر الإمكان، وأنه يضع قدمه على الطريق الوحيد لإتمام العلاقة؛ فتكلفة الإخفاق في هذه التجربة باهظة وممتدة، ومن ثَم تحديد، ما إذا كان عليها الانسحاب، أم الاستمرار في العلاقة وتتويجها بالزواج، ووضعها على الطريق الصحيح لتكوين بيت وأسرة، وهناك عدة مؤشرات توضح إن كان خطيبك يفكر في استكمال خطوة الزواج، أم أنه عدل عن رأيه.
فهو رجل لا يحب أن يتكلم عن ذاته وطموحه وأهدافه، ولايمكنك فهم مشاعره أو ما يدور بذهنه، غموضه مثير للاهتمام، ولن تسمعي كثيراً عن أحلامه ولا طموحاته؛ فهو لا يريد إخبارك بأيّ شيء؛ لأنك لا تعنين شيئاً بالنسبة له، وحتى لا تستخدمي ضده هذه المعلومات في يوم من الأيام؛ فهذا الرجل غير جادٍ في العلاقة معك، ولن يستمر معك.
إن التلاعب بمشاعر المرأة جريمة ونذالة، كمن يخطب فتاة ثم يهرب ويختفي من دون سابق إنذار؛ فمن لديه أخلاق، لا يكسر خاطر امرأة، والرجل الذي يتلاعب بالفتاة، يكون لديه صديقات فتيات عديدة، ويقوم باستغلال عاطفتك والتودد لك بدافع التسلية فقط، وللأسف هو لا يدرك مدى الألم الذي يسببه لك، عندما تكتشفين أنك تعيشين حياة وهمية، وأن رجل أحلامك قد تبخر؛ فهو ذو نية غير صادقة تجاهك.
تقول استشاري العلاقات الأسرية والإنسانية، نسرين عبدالله لـ«سيدتي»: دائماً نجد الفتاة المُقبلة على الزواج، في قلق واضطراب وحيرة وتوجس وريبة، من أجل تحقيق الاستقرار في العلاقة بالشكل الذى تريده، وأيضاً من خطيبها؛ فهي لا تتمكن من فهم ما يدور بعقل خطيبها قدر الإمكان، وأنه يضع قدمه على الطريق الوحيد لإتمام العلاقة؛ فتكلفة الإخفاق في هذه التجربة باهظة وممتدة، ومن ثَم تحديد، ما إذا كان عليها الانسحاب، أم الاستمرار في العلاقة وتتويجها بالزواج، ووضعها على الطريق الصحيح لتكوين بيت وأسرة، وهناك عدة مؤشرات توضح إن كان خطيبك يفكر في استكمال خطوة الزواج، أم أنه عدل عن رأيه.
- غموضه مثير
فهو رجل لا يحب أن يتكلم عن ذاته وطموحه وأهدافه، ولايمكنك فهم مشاعره أو ما يدور بذهنه، غموضه مثير للاهتمام، ولن تسمعي كثيراً عن أحلامه ولا طموحاته؛ فهو لا يريد إخبارك بأيّ شيء؛ لأنك لا تعنين شيئاً بالنسبة له، وحتى لا تستخدمي ضده هذه المعلومات في يوم من الأيام؛ فهذا الرجل غير جادٍ في العلاقة معك، ولن يستمر معك.
- تشعرين بعدم الأمان في العلاقة
عدم الشعور بالأمان هو أسوأ إحساس يمكن أن تمر به أيّة فتاة أثناء مرحلة الخطوبة، وقد يتسبب هذا الشعور في حدوث عدم الاستقرار فى الارتباط العاطفي، والذي قد يصل لقطع العلاقة أحياناً، إذا لم يتم حل هذه المشكلة؛ فعند الارتباط بشريك حياتك، يجب أن تجعلك هذه العلاقة تشعرين بالأمان، ولكن في عدم وجود الدعم المعنوي في وقت الأزمات بالذات، ولا يعطيك الشعور بالأمان ولو بأبسط الكلمات التي ينبغي أن تكون نابعة من القلب؛ فهذه علامة على أنه لن يتزوجك.- صداقة العديد من الفتيات
إن التلاعب بمشاعر المرأة جريمة ونذالة، كمن يخطب فتاة ثم يهرب ويختفي من دون سابق إنذار؛ فمن لديه أخلاق، لا يكسر خاطر امرأة، والرجل الذي يتلاعب بالفتاة، يكون لديه صديقات فتيات عديدة، ويقوم باستغلال عاطفتك والتودد لك بدافع التسلية فقط، وللأسف هو لا يدرك مدى الألم الذي يسببه لك، عندما تكتشفين أنك تعيشين حياة وهمية، وأن رجل أحلامك قد تبخر؛ فهو ذو نية غير صادقة تجاهك.