تظاهرات مضادة للقاح وأنباء عن آثار جانبية وخيمة له، تطوف الإنترنت طوال الأيام والأسابيع الماضية، فما هي حقيقة هذه الأعراض الجانبية المميتة، والأخبار التي تتناقلها صفحات السوشيال ميديا، عن نتائج تناول الجرعات الأولى من اللقاح حول العالم، وكيف لنا التعامل مع اللقاحات الجديدة، أيها نختار وأيها أكثر أمانًا، هل سنتمكن من خلع الكمامة بعد أخذ اللقاح، وتوديع الحياة الكاتمة التي فرضتها علينا الكورونا؟ تعرفوا معنا إلى بعض الحقائق التي قد تقلل التشوش والتوتر الذي شهدته الأيام الماضية.