أغلق مستشفى الملك فهد بجدَّة، أمس الإثنين، قسم الطوارئ احترازاً، في إطار تزايد حالات المصابين بفايروس «كورونا»، وإحالة المرضى لمستشفيات الملك عبد العزيز والثغر.
ودعت إدارة المستشفى المواطنين إلى عدم الاندفاع خلف الشائعات المغرضة، وطمأنتهم بأنَّه قد أُتخذت كافة الإجراءات للحدِّ من انتشار العدوى حسب معايير منظمة الصحَّة العالميَّة، وطالبت المرضى بالحرص على النظافة العامَّة، وغسل اليدين باستمرار، والحدِّ من كثرة المرافقين في أقسام المستشفى.
ووفقاً لـ«سبق»، فقد قام الدكتور عبد السلام نور ولي، مدير عام الشؤون الصحيَّة بمنطقة مكَّة المكرَّمة، بزيارة تفقديَّة لمستشفى الملك فهد بجدَّة صباح أمس الاثنين، رافقه خلالها الدكتور طه سمان، مدير مستشفى الملك فهد بجدَّة، وتجولا في أقسام المستشفى واطلعا على وسائل السلامة المتَّبعة للحدِّ من انتشار أي أمراض مُعدية بين العاملين والمرضى، وتفقدا أيضاً قسم الطوارئ.
يذكر أنَّ إدارة المستشفى قامت بتطعيم جميع العاملين، ووفرت الأقنعة والملابس الوقائيَّة الخاصة بمنع انتشار العدوى، وحددت أماكن خاصة لعزل أي مريض مصاب بمرض معدٍ.
وكُلفت الدكتورة منال الثقفي، اختصاصيَّة مكافحة العدوى بمنطقة مكَّة المكرَّمة، بالعمل في مستشفى الملك فهد لمحاولة احتواء الموضوع على أُسس علميَّة.
كما كلفت وزارة الصحة السيدة ألين (أميركيَّة الجنسيَّة)، اختصاصيَّة مكافحة العدوى، بالإشراف على الاستعدادات التي قامت بها إدارة مستشفى الملك فهد للحدِّ من انتشار العدوى، وقدم استشاري الأمراض المعدية بالمستشفى محاضرة توعويَّة للعاملين حول طريقة التعامل مع العدوى بفايروس «كورونا».
ودعت إدارة المستشفى المواطنين إلى عدم الاندفاع خلف الشائعات المغرضة، وطمأنتهم بأنَّه قد أُتخذت كافة الإجراءات للحدِّ من انتشار العدوى حسب معايير منظمة الصحَّة العالميَّة، وطالبت المرضى بالحرص على النظافة العامَّة، وغسل اليدين باستمرار، والحدِّ من كثرة المرافقين في أقسام المستشفى.
ووفقاً لـ«سبق»، فقد قام الدكتور عبد السلام نور ولي، مدير عام الشؤون الصحيَّة بمنطقة مكَّة المكرَّمة، بزيارة تفقديَّة لمستشفى الملك فهد بجدَّة صباح أمس الاثنين، رافقه خلالها الدكتور طه سمان، مدير مستشفى الملك فهد بجدَّة، وتجولا في أقسام المستشفى واطلعا على وسائل السلامة المتَّبعة للحدِّ من انتشار أي أمراض مُعدية بين العاملين والمرضى، وتفقدا أيضاً قسم الطوارئ.
يذكر أنَّ إدارة المستشفى قامت بتطعيم جميع العاملين، ووفرت الأقنعة والملابس الوقائيَّة الخاصة بمنع انتشار العدوى، وحددت أماكن خاصة لعزل أي مريض مصاب بمرض معدٍ.
وكُلفت الدكتورة منال الثقفي، اختصاصيَّة مكافحة العدوى بمنطقة مكَّة المكرَّمة، بالعمل في مستشفى الملك فهد لمحاولة احتواء الموضوع على أُسس علميَّة.
كما كلفت وزارة الصحة السيدة ألين (أميركيَّة الجنسيَّة)، اختصاصيَّة مكافحة العدوى، بالإشراف على الاستعدادات التي قامت بها إدارة مستشفى الملك فهد للحدِّ من انتشار العدوى، وقدم استشاري الأمراض المعدية بالمستشفى محاضرة توعويَّة للعاملين حول طريقة التعامل مع العدوى بفايروس «كورونا».