تتغير القوانين من بلد إلى آخر وذلك حسب الثقافات الموجودة في كل بلد، ومن هذا المنطلق حذرت وزارة الخارجية السعودية رعاياها الراغبين في العيش خارج المملكة من تقبيل أبنائهم على شفاههم في الأماكن العامة، وذلك بعد حادثتا رفع دعوتين قضائيتين ضد عربي وآخر سعودي في دول أجنبية.
حيث إنّ شخصًا من جنسية عربية في دولة أجنبية تعرض لرفع قضية ضده بسبب تقبيله ابنه الذي لم يتجاوز العام من عمره على شفته في مكان عام وصدر ضده حكماً بالسجن، وسحب حق حضانة الطفل من الأسرة بسبب ما وصفته بأنّ العربي «تحرش بابنه». ولذلك اتخذت الوزارة خطوة نصح الرعايا في الخارج بتجنب تقبيل الأبناء، حيث سبق أن تعرض سعودي لرفع دعوى قضائية ضده لهذا السبب.
كما ركزت تحذيرات الوزارة على تجنب أي إطراء أو إبداء الإعجاب لمن لا يعرفهم إذ من الممكن أن يفسر هذا التصرف على أساس أنه تحرش جنسي واعتباره جناية، ومحادثة الأطفال أو من هم بسن المراهقة على الإنترنت أو دعوتهم على انفراد لمقر سكنه أو الاختلاء بهم.
الجدير بالذكر تنصح وزارة الخارجية على من يرغب بالإقامة في الخارج:
· اتباع الإجراءات القانونية للدولة المضيفة الخاصة فيها واختيار محامٍ مرخص.
· تجديد رخص القيادة وأوراق الإقامة قبل تاريخ انتهائها، حتى لا تتعرض المسائلة القانونية ودفع غرامة وربما الإيقاف .
· عدم السماح لأجهزة الأمن بتفتيش المسكن دون وجود إذن بالتفتيش من وكيل النيابة المختص، أو المحكمة، أو السلطات المختصة .
· التزام الصمت عند التحقيق أو الاستجواب بشأن أي قضية أو اتهام إذا لم يكن حاضرًا معك محامٍ.
· في حالة وجود طلب استدعاء من المحكمة يجب الالتزام بالحضور أمام المحكمة مع المحامي في الموعد المحدد تجنبًا لصدور حكم غيابي.
· عدم الاحتفاظ أو حمل الأوراق الثبوتية الخاصة بأي شخص آخر أيًّا كان، بما فيهم الزوجة تجنبًا لتهمة حيازة أوراق ثبوتية لا تخصك شخصيًّا والاتهام بسرقتها، وأهمية تسليم الجوازات والأوراق الثبوتية لمرافقيك سواء من عائلتك أو مستخدميك أو غيرهم ما عدا الأبناء القصر.
· يجب التنبيه في حالة اصطحاب الخدم أو السائقين المستقدمين بعقد عمل في المملكة إلى أنهم يخضعون لقانون الدول المضيفة، والذي قد يسمح لهم بحيازة أوراقهم الثبوتية وبساعات محددة للعمل وفترة إجازة والحرية في الخروج من عند مخدومهم متى شاؤوا، بالإضافة إلى أنّ الراتب يجب أن يتناسب مع الرواتب في الدولة المضيفة، وإن مخالفة ذلك يعرض المخالف إلى المساءلة القانونية والدخول في قضايا جنائية ومدنية.
· مراعاة اختلاف الثقافات.
· تجنب محادثة الأطفال أو من هم بسن المراهقة على شبكة الإنترنت.
· أي خلاف عائلي يصل إلى سلطات الأمن يعاقب المتسبب فيه بالحق العام حتى ولو تنازل الطرف الآخر عن القضية لذا احرص على حصر الخلافات العائلية داخل إطار العائلة.
حيث إنّ شخصًا من جنسية عربية في دولة أجنبية تعرض لرفع قضية ضده بسبب تقبيله ابنه الذي لم يتجاوز العام من عمره على شفته في مكان عام وصدر ضده حكماً بالسجن، وسحب حق حضانة الطفل من الأسرة بسبب ما وصفته بأنّ العربي «تحرش بابنه». ولذلك اتخذت الوزارة خطوة نصح الرعايا في الخارج بتجنب تقبيل الأبناء، حيث سبق أن تعرض سعودي لرفع دعوى قضائية ضده لهذا السبب.
كما ركزت تحذيرات الوزارة على تجنب أي إطراء أو إبداء الإعجاب لمن لا يعرفهم إذ من الممكن أن يفسر هذا التصرف على أساس أنه تحرش جنسي واعتباره جناية، ومحادثة الأطفال أو من هم بسن المراهقة على الإنترنت أو دعوتهم على انفراد لمقر سكنه أو الاختلاء بهم.
الجدير بالذكر تنصح وزارة الخارجية على من يرغب بالإقامة في الخارج:
· اتباع الإجراءات القانونية للدولة المضيفة الخاصة فيها واختيار محامٍ مرخص.
· تجديد رخص القيادة وأوراق الإقامة قبل تاريخ انتهائها، حتى لا تتعرض المسائلة القانونية ودفع غرامة وربما الإيقاف .
· عدم السماح لأجهزة الأمن بتفتيش المسكن دون وجود إذن بالتفتيش من وكيل النيابة المختص، أو المحكمة، أو السلطات المختصة .
· التزام الصمت عند التحقيق أو الاستجواب بشأن أي قضية أو اتهام إذا لم يكن حاضرًا معك محامٍ.
· في حالة وجود طلب استدعاء من المحكمة يجب الالتزام بالحضور أمام المحكمة مع المحامي في الموعد المحدد تجنبًا لصدور حكم غيابي.
· عدم الاحتفاظ أو حمل الأوراق الثبوتية الخاصة بأي شخص آخر أيًّا كان، بما فيهم الزوجة تجنبًا لتهمة حيازة أوراق ثبوتية لا تخصك شخصيًّا والاتهام بسرقتها، وأهمية تسليم الجوازات والأوراق الثبوتية لمرافقيك سواء من عائلتك أو مستخدميك أو غيرهم ما عدا الأبناء القصر.
· يجب التنبيه في حالة اصطحاب الخدم أو السائقين المستقدمين بعقد عمل في المملكة إلى أنهم يخضعون لقانون الدول المضيفة، والذي قد يسمح لهم بحيازة أوراقهم الثبوتية وبساعات محددة للعمل وفترة إجازة والحرية في الخروج من عند مخدومهم متى شاؤوا، بالإضافة إلى أنّ الراتب يجب أن يتناسب مع الرواتب في الدولة المضيفة، وإن مخالفة ذلك يعرض المخالف إلى المساءلة القانونية والدخول في قضايا جنائية ومدنية.
· مراعاة اختلاف الثقافات.
· تجنب محادثة الأطفال أو من هم بسن المراهقة على شبكة الإنترنت.
· أي خلاف عائلي يصل إلى سلطات الأمن يعاقب المتسبب فيه بالحق العام حتى ولو تنازل الطرف الآخر عن القضية لذا احرص على حصر الخلافات العائلية داخل إطار العائلة.