حددت شركة “لوسيد موتورز” المتخصصة في صناعة السيارات الكهربائية موعداً لافتتاح مصنعها في مدينة جدة الشهر المقبل. بعد بدء إنشاء مصنع ل“لوسيد” في المملكة وفي شهر مايو 2022 ، باستثمارات تقديرية 12.3 مليار ريال، بينما تبلغ طاقته الإنتاجية 155 ألف سيارة سنويًا.
وكانت مجموعة stc السعوديةوقعت شراكة مع شركة لوسيد، بهدف توفير منظومة الاتصال في مركباتها، وبمقتضاها ستقدم مجموعة من خدمات الاتصال لعملاء “لوسيد”، منها تحديث الخرائط الرقمية بسرعة أكبر بما يتوافق مع الحركة المرورية اللحظية للتوجيه الأمثل بناء على حالة الشحن لبطارية المركبة، والعثور على المركبة في موقف السيارات عبر تطبيق الهاتف المحمول.
كما ستتيح الاتفاقية تحديثات مستمرة لأنظمة التحكم في السيارة وأنظمة المعلومات والترفيه، وتشخيص المركبات عن بعد، وإمكانية الخدمة، والتحكم في السيارة عن بعد عبر تطبيق، وتشغيل الموسيقى من خلال التطبيقات داخل السيارة.
وقال فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري في الشرق الأوسط لشركة لوسيد موتورز المملوكة جزئياً لـ صندوق الاستثمارات العامة: “المصنع في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، حالياً قيد التجهيز وسيتم افتتاح قسم تجميع السيارات خلال شهر سبتمبر 2023، وستأتي القطع المصنعة من مصنع أريزونا و سيتم تجميع المركبات الكهربائية في المملكة السعودية لتغطي كامل المنطقة، خاصة وأن المصنع سيكون الأول من نوعه بالمنطقة.
وعن نموذج العمل والتحديات اللوجستية في المصنع السعودي الذي يستهدف الوصول لإنتاج 150 ألف مركبة سنويًا خلال 3 سنوات، بيّن فيصل سلطان أن قسماً كبيراً من المعدات و التجهيزات موجودة ولكن بشكل متفرق، إضافة إلى وجود ميناء الملك عبد الله وميناء جدة الإسلامي اللذين يستقبلان قطع التجميع، مؤكداً تطلعهم إلى استخدام هيكلية لوجستية عن طريق مخازن معدة لتخزين القطع، والعمل مع شركات كبيرة لتوفير قطع السيارات.
وذكر أنه سيتم تجميع 5000 مركبة سنوياً، حيث سيتم بناء عديد الوحدات الإضافية للوصول إلى الطاقة التجميعية المستهدفة 150 ألف مركبة سنوياً في العام 2026م.
وعن تحدي المنافسة مع شركات السيارات الفارهة مثل بنتلي ومرسيدس ختم فيصل سلطان بقوله، نحن علامة تجارية جديدة ولدينا سلعة أكثر من رائعة وحالما تصل فكرة منتجنا بشكل كامل للعميل سيعلم أن سياراتنا هي فريدة من نوعها، فهي الأسرع شحناً في العالم، تشحن بسرعة مضاعفة مقارنة بباقي السيارات الكهربائية، لذا عليهم تجربتها ونحن علينا تسويقها بشكل كبير للحصول على حصة سوقية أكبر، لا تنسى ان بعض العلامات التجارية موجودة في الأسواق منذ قرون فهم لهم اسمهم ونحن نحاول ان نبني اسماً لنا في السوق فكلما زاد عدد العملاء الذين يقودون السيارات كلما زادت فرصتنا لمنافسة العلامات التجارية الكبيرة في السوق.
وكانت مجموعة stc السعوديةوقعت شراكة مع شركة لوسيد، بهدف توفير منظومة الاتصال في مركباتها، وبمقتضاها ستقدم مجموعة من خدمات الاتصال لعملاء “لوسيد”، منها تحديث الخرائط الرقمية بسرعة أكبر بما يتوافق مع الحركة المرورية اللحظية للتوجيه الأمثل بناء على حالة الشحن لبطارية المركبة، والعثور على المركبة في موقف السيارات عبر تطبيق الهاتف المحمول.
المصنع بمدينة الملك عبد الله
كما ستتيح الاتفاقية تحديثات مستمرة لأنظمة التحكم في السيارة وأنظمة المعلومات والترفيه، وتشخيص المركبات عن بعد، وإمكانية الخدمة، والتحكم في السيارة عن بعد عبر تطبيق، وتشغيل الموسيقى من خلال التطبيقات داخل السيارة.
وقال فيصل سلطان، نائب الرئيس والمدير الإداري في الشرق الأوسط لشركة لوسيد موتورز المملوكة جزئياً لـ صندوق الاستثمارات العامة: “المصنع في مدينة الملك عبد الله الاقتصادية، حالياً قيد التجهيز وسيتم افتتاح قسم تجميع السيارات خلال شهر سبتمبر 2023، وستأتي القطع المصنعة من مصنع أريزونا و سيتم تجميع المركبات الكهربائية في المملكة السعودية لتغطي كامل المنطقة، خاصة وأن المصنع سيكون الأول من نوعه بالمنطقة.
وعن نموذج العمل والتحديات اللوجستية في المصنع السعودي الذي يستهدف الوصول لإنتاج 150 ألف مركبة سنويًا خلال 3 سنوات، بيّن فيصل سلطان أن قسماً كبيراً من المعدات و التجهيزات موجودة ولكن بشكل متفرق، إضافة إلى وجود ميناء الملك عبد الله وميناء جدة الإسلامي اللذين يستقبلان قطع التجميع، مؤكداً تطلعهم إلى استخدام هيكلية لوجستية عن طريق مخازن معدة لتخزين القطع، والعمل مع شركات كبيرة لتوفير قطع السيارات.
تجميع 5000 مركبة سنوية
وذكر أنه سيتم تجميع 5000 مركبة سنوياً، حيث سيتم بناء عديد الوحدات الإضافية للوصول إلى الطاقة التجميعية المستهدفة 150 ألف مركبة سنوياً في العام 2026م.
وعن تحدي المنافسة مع شركات السيارات الفارهة مثل بنتلي ومرسيدس ختم فيصل سلطان بقوله، نحن علامة تجارية جديدة ولدينا سلعة أكثر من رائعة وحالما تصل فكرة منتجنا بشكل كامل للعميل سيعلم أن سياراتنا هي فريدة من نوعها، فهي الأسرع شحناً في العالم، تشحن بسرعة مضاعفة مقارنة بباقي السيارات الكهربائية، لذا عليهم تجربتها ونحن علينا تسويقها بشكل كبير للحصول على حصة سوقية أكبر، لا تنسى ان بعض العلامات التجارية موجودة في الأسواق منذ قرون فهم لهم اسمهم ونحن نحاول ان نبني اسماً لنا في السوق فكلما زاد عدد العملاء الذين يقودون السيارات كلما زادت فرصتنا لمنافسة العلامات التجارية الكبيرة في السوق.