برعاية وتوجية من الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير تعتزم الغرفة التجارية الصناعية في أبها تنظيم معرض رائدات الأعمال تحت مسمى " رام " عسير 2014 خلال الفتـرة ٢٤ / ٦ إلى ١ / ٧ /١٤٣٥هـ، الموافق ٢٤ أبريل – ٣٠ أبريل ٢٠١٤م، في مركز الأمير سلطان الحضاري بخميس مشيط.
حيث ستشارك في المعرض ما يقارب ٢٥٠ مستثمرة، ورائدة أعمال ناشئة، وستشارك أيضًا جهات حكومية، جهات تمويلية، وجهات داعمة ومانحة، وشركات قطاع الخدمات المساندة، وجمعيات خيرية، ومؤسسات المجتمع المدني، كما خصص حيز منه للأسر، والمشاركات من ذوي الاحتياجات الخاصة.
كما يحقق متوسط مبيعات لكل مشاركة بمعدل ١٥٠٠٠ ريال سعودي، والمساهمة في انتشارها محليًّا ودوليًّا، وتعزيز ريادة الأعمال ليكون الاستثمار من المنزل رافداً اقتصاديًّا لرفع المستوى المعيشي، وإتاحة الفرصة للأسر للقاء الجهات التنظيمية والتدريبية لرفع كفاءات الأسر السعودية، وقدراتها وتحويلها إلى طاقة منتجة، والمحافظة على استمرارية الحرف والصناعات المنزلية، ودعم عقد الشراكات والاتفاقيات مع القطاع الخاص ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية. كما وتتخطى الأرباح التي يحققها المعرض الجانب المادي لتكون باباً للنجاح والتقدم بالنسبة للمرأة في المملكة العربية السعودية .
الجدير بالذكر تكمن أهمية معرض "رام" في دعم العاملات من المنزل من المستثمرات والأسر المنتجة من خلال توفير مكان لعرض وتسويق منتجاتهم، والمساهمة في انتشارها محليًّا ودوليًّا، تعزيز ريادة الأعمال ليكون الاستثمار من المنزل رافداً اقتصاديًّا لرفع المستوى المعيشي، إتاحة الفرصة للأسر للقاء الجهات التنظيمية والتدريبية، رفع كفاءات الأسر السعودية وقدراتها وتحويلها إلى طاقة منتجة، المحافظة على استمرارية الحرف والصناعات المنزلية، دعم عقد الشراكات والاتفاقيات مع القطاع الخاص ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية.
حيث ستشارك في المعرض ما يقارب ٢٥٠ مستثمرة، ورائدة أعمال ناشئة، وستشارك أيضًا جهات حكومية، جهات تمويلية، وجهات داعمة ومانحة، وشركات قطاع الخدمات المساندة، وجمعيات خيرية، ومؤسسات المجتمع المدني، كما خصص حيز منه للأسر، والمشاركات من ذوي الاحتياجات الخاصة.
كما يحقق متوسط مبيعات لكل مشاركة بمعدل ١٥٠٠٠ ريال سعودي، والمساهمة في انتشارها محليًّا ودوليًّا، وتعزيز ريادة الأعمال ليكون الاستثمار من المنزل رافداً اقتصاديًّا لرفع المستوى المعيشي، وإتاحة الفرصة للأسر للقاء الجهات التنظيمية والتدريبية لرفع كفاءات الأسر السعودية، وقدراتها وتحويلها إلى طاقة منتجة، والمحافظة على استمرارية الحرف والصناعات المنزلية، ودعم عقد الشراكات والاتفاقيات مع القطاع الخاص ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية. كما وتتخطى الأرباح التي يحققها المعرض الجانب المادي لتكون باباً للنجاح والتقدم بالنسبة للمرأة في المملكة العربية السعودية .
الجدير بالذكر تكمن أهمية معرض "رام" في دعم العاملات من المنزل من المستثمرات والأسر المنتجة من خلال توفير مكان لعرض وتسويق منتجاتهم، والمساهمة في انتشارها محليًّا ودوليًّا، تعزيز ريادة الأعمال ليكون الاستثمار من المنزل رافداً اقتصاديًّا لرفع المستوى المعيشي، إتاحة الفرصة للأسر للقاء الجهات التنظيمية والتدريبية، رفع كفاءات الأسر السعودية وقدراتها وتحويلها إلى طاقة منتجة، المحافظة على استمرارية الحرف والصناعات المنزلية، دعم عقد الشراكات والاتفاقيات مع القطاع الخاص ونشر ثقافة المسؤولية الاجتماعية.