يعد الفنان هاني شاكر واحدًا من كبار المطربين في الوطن العربي، وقد تميز طوال مسيرته الفنية بتقديم العديد من الأغاني التي حققت نجاحًا كبيرًا لدى الجمهور وكان أيضًا من المطربين الذين حالفهم الحظ بالتعاون مع كبار المؤلفين والملحنين منذ بداية مشواره الفني بفترة السبعينيات.
ودومًا ما يحرص الفنان هاني شاكر على تقديم الأغاني التي يتفاعل معها جمهوره ويُدرك جيدًا بأن كل زمان وله لغته وموسيقاه الخاصة ويحاول هاني شاكر أن يواكب هذا التطور المستمر حيث تعاقبت عليه العديد من التغيرات في الموسيقى والعديد من الأجيال الموسيقية المختلفة.
وفور إصدار الأغنية تعرض الفنان هاني شاكر للنقد من بعض مستمعيه ومعجبيه حيث أنهم رأوا بأن تلك الأغنية لا تناسب أمير الغناء العربي الذي ينتظرون منه تقديم الأغاني التي اعتادوا على سماعها منه والتي تتميز بالموسيقى والكلمات الرومانسية الجادة.
وعلى الرغم من ذلك يُكرر الفنان هاني شاكر التعاون مرة أخرى مع نفس فريق عمل أغنية "الكبير" ويُصدر خلال الساعات الماضية أغنيته الجديدة والتي جاءت بعنوان "مروق" والتي لم تختلف كثيرًا عما قدمه في أغنيته الأولى، وعلى ما يبدو بأن الفنان هاني شاكر يحاول مواكبة العصر والتغير الذي حدث في الأغنية العربية حتى وإن رأى الجمهور والبعض بأنها غير مناسبة له، ولكنها لم تكن المرة الأولى حيث دومًا ما يسعى الفنان هاني شاكر لتقديم اللون السائد بالسوق الغنائي.
ولم يتردد الفنان هاني شاكر بتقديم تلك النوعية حتى أصبح واحدًا من أشهر المطربين الذين قدموا ذلك اللون الغنائي بفترة التسعينيات، على الرغم من أنه ظل قبلها بعشرين عامًا يشتهر بتقديم الأغاني الرومانسية، ففي عام 1997 يُصدر الفنان هاني شاكر أغنية "تخسري" هي الأغنية الرئيسية لألبوم جاء بنفس الاسم، والأغنية من ألحان وتوزيع موسيقي محمد ضياء الدين وكلمات عماد حسن وتميزت الأغنية بطابع الحزن والفراق.
وفي العام التالي يُصدر أغنية "الحلم الجميل" والتي جاءت بنفس اللون الغنائي الحزين والذي كان محققًا نجاحًا كبيرًا بذلك الوقت وهي من كلمات مصطفى كامل وألحان حسين محمود، كما كانت أبرز الأغاني الحزينة التي قدمها الفنان هاني شاكر هي أغنية "جرحي أنا" من كلمات منصور الشادي وألحان وليد سعد وحققت نجاحًا لدى الجمهور.
وطوال تلك الفترة قدم الفنان هاني شاكر العديد من الأغاني الحزينة التي كانت مسيطرة على الذوق العام للجمهور في هذا الوقت، ومع بدء الألفية الجديدة حاول الفنان هاني شاكر تقديم عدد من الأغاني التي تنتمي للموسيقى السريعة والتي تعاون من خلالها مع الأسماء الجديدة في ذلك الوقت من شعراء ومؤلفين وملحنين.
وانقسم الجمهور بين رأيين هناك من يرى بأن مواكبة التطور الموسيقي والفني هو ما يُميز كل فنان عن الآخر وآخرون رأوا بأن الفنان هاني شاكر عليه التمسك بتاريخه وتقديم الأغاني الكلاسيكية والرومانسية التي اعتادوا على سماعها منه.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»
ودومًا ما يحرص الفنان هاني شاكر على تقديم الأغاني التي يتفاعل معها جمهوره ويُدرك جيدًا بأن كل زمان وله لغته وموسيقاه الخاصة ويحاول هاني شاكر أن يواكب هذا التطور المستمر حيث تعاقبت عليه العديد من التغيرات في الموسيقى والعديد من الأجيال الموسيقية المختلفة.
هاني شاكر يتعرض لبعض النقد بعد طرح أغنية "الكبير"
مع نهاية يوليو الماضي طرح الفنان هاني شاكر أغنيته الجديدة لصيف 2023 والتي جاءت بعنوان "الكبير" من كلمات وألحان مصطفى شكري وتوزيع موسيقي أحمد أمين، وجاءت الأغنية بكلمات خفيفة وموسيقى مناسبة لأجواء الصيف.وفور إصدار الأغنية تعرض الفنان هاني شاكر للنقد من بعض مستمعيه ومعجبيه حيث أنهم رأوا بأن تلك الأغنية لا تناسب أمير الغناء العربي الذي ينتظرون منه تقديم الأغاني التي اعتادوا على سماعها منه والتي تتميز بالموسيقى والكلمات الرومانسية الجادة.
وعلى الرغم من ذلك يُكرر الفنان هاني شاكر التعاون مرة أخرى مع نفس فريق عمل أغنية "الكبير" ويُصدر خلال الساعات الماضية أغنيته الجديدة والتي جاءت بعنوان "مروق" والتي لم تختلف كثيرًا عما قدمه في أغنيته الأولى، وعلى ما يبدو بأن الفنان هاني شاكر يحاول مواكبة العصر والتغير الذي حدث في الأغنية العربية حتى وإن رأى الجمهور والبعض بأنها غير مناسبة له، ولكنها لم تكن المرة الأولى حيث دومًا ما يسعى الفنان هاني شاكر لتقديم اللون السائد بالسوق الغنائي.
هاني شاكر وموجة الأغاني الحزينة في التسعينات
مع منتصف فترة التسعينيات حققت الأغاني الدرامية الحزينة شهرة واسعة، وكان هناك العديد من المطربين الذين قد اشتهروا خلال تلك الفترة بتقديم نوعية الأغاني الحزينة والتي تتناول فراق الأحباب والخيانة والهجر بأشكالهم المختلفة.ولم يتردد الفنان هاني شاكر بتقديم تلك النوعية حتى أصبح واحدًا من أشهر المطربين الذين قدموا ذلك اللون الغنائي بفترة التسعينيات، على الرغم من أنه ظل قبلها بعشرين عامًا يشتهر بتقديم الأغاني الرومانسية، ففي عام 1997 يُصدر الفنان هاني شاكر أغنية "تخسري" هي الأغنية الرئيسية لألبوم جاء بنفس الاسم، والأغنية من ألحان وتوزيع موسيقي محمد ضياء الدين وكلمات عماد حسن وتميزت الأغنية بطابع الحزن والفراق.
وفي العام التالي يُصدر أغنية "الحلم الجميل" والتي جاءت بنفس اللون الغنائي الحزين والذي كان محققًا نجاحًا كبيرًا بذلك الوقت وهي من كلمات مصطفى كامل وألحان حسين محمود، كما كانت أبرز الأغاني الحزينة التي قدمها الفنان هاني شاكر هي أغنية "جرحي أنا" من كلمات منصور الشادي وألحان وليد سعد وحققت نجاحًا لدى الجمهور.
وطوال تلك الفترة قدم الفنان هاني شاكر العديد من الأغاني الحزينة التي كانت مسيطرة على الذوق العام للجمهور في هذا الوقت، ومع بدء الألفية الجديدة حاول الفنان هاني شاكر تقديم عدد من الأغاني التي تنتمي للموسيقى السريعة والتي تعاون من خلالها مع الأسماء الجديدة في ذلك الوقت من شعراء ومؤلفين وملحنين.
وانقسم الجمهور بين رأيين هناك من يرى بأن مواكبة التطور الموسيقي والفني هو ما يُميز كل فنان عن الآخر وآخرون رأوا بأن الفنان هاني شاكر عليه التمسك بتاريخه وتقديم الأغاني الكلاسيكية والرومانسية التي اعتادوا على سماعها منه.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»