في مفاجأة من العيار الثقيل، كشف كاتب السيرة أوميد سكوبي أن الخلافات في عائلة الملك تشارلز لا تزال وتيرتها عالية، وأن أميرة ويلز كيت ميدلتون لم تتحدث مع دوقة ساسكس ميغان ماركل منذ عام 2019 أي منذ 4 أعوام.
وفيما كانت هذه الادعاءات صحيحة فهذا يعني أن ميغان وكيت لم تتحدثا أبداً خلال جنازة الملكة إليزابيث الثانية على الرغم من ظهورهما سوياً برفقة الأمير هاري والأمير ويليام لإلقاء التحية على الحشود المتجمهرة أمام قصر كينغستون.
كما ورد في حديثه أن ميغان لن تعودأبداً إلى بريطانيا للعيش مع العائلة الملكية البريطانية والانخراط في نظامها، إذ إنها لم تشعر يوماً بأنها في بيتها، بحسب ما ذكرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية.
يمكنكم قراءة الأمير هاري وميغان ماركل "مصدر تهديد" للعائلة الملكية
العام المنصرم صدر كتاب «الثأر: ميغان وهاري والحرب بين آل وندسور»، وهو للكاتب الشهير توم باور وتناول بعض التفاصيل الخفية عن حياة ميغان ماركل، وتعاملها مع الأسرة المالكة في بريطانيا، وخاصة كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام.
وذكر بارو أن ميغان منعت جميع من عمل معها أن يتحدث معه أو يعطيه أي معلومة، إلا أنها فشلت في ذلك؛ فقد تمكن من أن يحصل على المعلومات من أكثر من 80 مصدراً.
وأكد الكاتب أن ميغان تسببت في بكاء الأميرة كيت ميدلتون خلال حفل زفافها، وذلك عند اختيار فساتين وصيفات العروس من الفتيات الصغار، حيث حصل بينهما أكثر من جدال على طول فستان الأميرة تشارلوت، كما قارنت ميغان الصغيرة بشكل واضح مع ابنة صديقتها جسيكا مولروني التي كانت ضمن الوصيفات أيضاً.
وقد حاولت كيت التمسك بالبروتوكول السائد لناحية طول الفساتين، كما فعلت في زفافها هي، إلا أن الأمر انتهى بأن ظهرت الأميرة تشارلوت بفستان متوسط الطول بحسب رغبة ميغان ماركل.
وقد تسببت هذه الأمور ببكاء كيت وانزعاجها عندما كانت الفتيات الصغيرات يرتدين الفساتين كتجربة قبل حفل الزفاف.
وكانت الـ«Daily Telegraph» قد ذكرت هذا الموضوع بالفعل عام 2018، مشيرة إلى أن كيت بكت لأنها كانت متعبة بعد فترة الولادة، وأنها عاطفية وتسعى أيضاً لتجهيز التحضيرات العائلية الخاصة بعائلتها للظهور في زفاف الأمير هاري.
واللافت أن هذا الكلام يتنافى مع ما قالته ميغان ماركل في مقابلتها الشهيرة مع الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري، حين قالت إنها هي من بكت حينها وليس كيت ميدلتون.
وأضافت حينها ميغان: «لقد انزعجت من أمر معين، وكنا كلنا متعبين من ضغط التحضيرات للزفاف، لكنها اعتذرت لاحقاً وقدمت لي الورود، تماماً كما كنت سأفعل أنا في حال أدركت أنني آذيت أحداً».
وتابعت ميغان: «كان أمراً صادماً أن يظهر الأمر للعلن على أن كيت هي من بكت، نعم كانت مستاءة بشأن فساتين الفتيات، المشكلة حصلت بالفعل، وجعلتني أبكي، وقد جرحت مشاعري حقاً».
وختمت ميغان الحديث عن الموضوع حينها بالقول: «ليس من العدل أن أتحدث عن تفاصيل الموضوع، لقد اعتذرت عن الأمر، ولكن لم يكن من الصعب فقط تخطي توجيه الاتهام بشيء لم أقم به، بل كان الأصعب أن ما أُتهم به حصل معي».
كيت تتحدث عن ميغان أكثر من ما تتحدث معها
وفي مقال ترويجي له لكتابه الجديد "نهاية اللعبة: داخل العائلة المالكة وكفاح الملكية من أجل البقاء" في إحدى المجلات الفرنسية، ذكر سكوبي، المعروف بانحيازة لزوجة الأمير هاري، أن كيت قضت وقتاً أطول في الحديث عن زوجة شقيق زوجها أكثر من الوقت الذي قضته معها في الواقع.وفيما كانت هذه الادعاءات صحيحة فهذا يعني أن ميغان وكيت لم تتحدثا أبداً خلال جنازة الملكة إليزابيث الثانية على الرغم من ظهورهما سوياً برفقة الأمير هاري والأمير ويليام لإلقاء التحية على الحشود المتجمهرة أمام قصر كينغستون.
كما ورد في حديثه أن ميغان لن تعودأبداً إلى بريطانيا للعيش مع العائلة الملكية البريطانية والانخراط في نظامها، إذ إنها لم تشعر يوماً بأنها في بيتها، بحسب ما ذكرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية.
يمكنكم قراءة الأمير هاري وميغان ماركل "مصدر تهديد" للعائلة الملكية
Finding Freedom
يشار إلى أن كتاب "نهاية اللعبة: داخل العائلة المالكة وكفاح الملكية من أجل البقاء" هو ليس الأول للكاتب أوميد سكوبي، إذ سبق أن أصدر كتاب Finding Freedom، الذي يعكس مدى تأييده وانحيازه لعائلة الأمير هاري وميغان، حيث تناول خلاله قصة حبهما الرومانسية وحفل زفافهما وقرارهما بالاستقالة من العمل كأفراد من العائلة المالكة.خلافات ميغان وكيت
العام المنصرم صدر كتاب «الثأر: ميغان وهاري والحرب بين آل وندسور»، وهو للكاتب الشهير توم باور وتناول بعض التفاصيل الخفية عن حياة ميغان ماركل، وتعاملها مع الأسرة المالكة في بريطانيا، وخاصة كيت ميدلتون، زوجة الأمير ويليام.
وذكر بارو أن ميغان منعت جميع من عمل معها أن يتحدث معه أو يعطيه أي معلومة، إلا أنها فشلت في ذلك؛ فقد تمكن من أن يحصل على المعلومات من أكثر من 80 مصدراً.
وأكد الكاتب أن ميغان تسببت في بكاء الأميرة كيت ميدلتون خلال حفل زفافها، وذلك عند اختيار فساتين وصيفات العروس من الفتيات الصغار، حيث حصل بينهما أكثر من جدال على طول فستان الأميرة تشارلوت، كما قارنت ميغان الصغيرة بشكل واضح مع ابنة صديقتها جسيكا مولروني التي كانت ضمن الوصيفات أيضاً.
وقد حاولت كيت التمسك بالبروتوكول السائد لناحية طول الفساتين، كما فعلت في زفافها هي، إلا أن الأمر انتهى بأن ظهرت الأميرة تشارلوت بفستان متوسط الطول بحسب رغبة ميغان ماركل.
وقد تسببت هذه الأمور ببكاء كيت وانزعاجها عندما كانت الفتيات الصغيرات يرتدين الفساتين كتجربة قبل حفل الزفاف.
وكانت الـ«Daily Telegraph» قد ذكرت هذا الموضوع بالفعل عام 2018، مشيرة إلى أن كيت بكت لأنها كانت متعبة بعد فترة الولادة، وأنها عاطفية وتسعى أيضاً لتجهيز التحضيرات العائلية الخاصة بعائلتها للظهور في زفاف الأمير هاري.
واللافت أن هذا الكلام يتنافى مع ما قالته ميغان ماركل في مقابلتها الشهيرة مع الإعلامية الأمريكية أوبرا وينفري، حين قالت إنها هي من بكت حينها وليس كيت ميدلتون.
وأضافت حينها ميغان: «لقد انزعجت من أمر معين، وكنا كلنا متعبين من ضغط التحضيرات للزفاف، لكنها اعتذرت لاحقاً وقدمت لي الورود، تماماً كما كنت سأفعل أنا في حال أدركت أنني آذيت أحداً».
وتابعت ميغان: «كان أمراً صادماً أن يظهر الأمر للعلن على أن كيت هي من بكت، نعم كانت مستاءة بشأن فساتين الفتيات، المشكلة حصلت بالفعل، وجعلتني أبكي، وقد جرحت مشاعري حقاً».
وختمت ميغان الحديث عن الموضوع حينها بالقول: «ليس من العدل أن أتحدث عن تفاصيل الموضوع، لقد اعتذرت عن الأمر، ولكن لم يكن من الصعب فقط تخطي توجيه الاتهام بشيء لم أقم به، بل كان الأصعب أن ما أُتهم به حصل معي».
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي»
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي»
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن»