حذرت بلدية مدينة أبوظبي من العواقب الصحية الخطيرة نتيجة اللجوء إلى استخدام مكونات الطب البديل من خلال الاجتهادات الذاتية، وبناء على نصائح من أشخاص ليست لديهم الخبرة الكافية بآثار هذه السلوكيات التي يمكن أن تتسبب لهم بالكثير من المتاعب الصحية، إذا تمت على أيدي أناس غير متخصصين ودخلاء على هذا النشاط الخطير.
ودعا المهندس عبدالعزيز زعرب مدير إدارة البيئة والصحة والسلامة في البلدية إلى أهمية ارتياد المراكز المتخصصة والمرخصة أصولا من الجهات الرسمية، وهي قليلة جداً، لكنها تتمتع بالمصداقية والكفاءة، وذلك حماية لصحة أفراد المجتمع من أي آثار صحية سلبية ناجمة عن الاستخدام الخاطئ للحجامة أو أي شكل من أشكال الطب الشعبي أو البديل، أو تحت أي مسمى آخر والتنبه إلى خطورة اللجوء إلى أشخاص وممارسين للحجامة غير موثوقين.
محذراً من رمي مخلفات الحجامة في مكب النفايات العادية، لأنها تحتوي على دماء، وربما تكون هذه الدماء ملوثة بأي من الأمراض المعدية والخطيرة على الإنسان والبيئة.
يذكر أن التبعات الصحية بأنها قد تكون كارثية وخطيرة على صحة الشخص الذي يتعرض لعملية حجامة غير مطابقة للمعايير الصحية والبيئية والتخصصية. حيث لا يمكن إجراؤها للأشخاص الذين يعانون من خوف شديد، حيث يمنع تشريط الجلد فوق الدوالي تلافياً لحدوث مشكلات صحية فيما بعد.
ودعا المهندس عبدالعزيز زعرب مدير إدارة البيئة والصحة والسلامة في البلدية إلى أهمية ارتياد المراكز المتخصصة والمرخصة أصولا من الجهات الرسمية، وهي قليلة جداً، لكنها تتمتع بالمصداقية والكفاءة، وذلك حماية لصحة أفراد المجتمع من أي آثار صحية سلبية ناجمة عن الاستخدام الخاطئ للحجامة أو أي شكل من أشكال الطب الشعبي أو البديل، أو تحت أي مسمى آخر والتنبه إلى خطورة اللجوء إلى أشخاص وممارسين للحجامة غير موثوقين.
محذراً من رمي مخلفات الحجامة في مكب النفايات العادية، لأنها تحتوي على دماء، وربما تكون هذه الدماء ملوثة بأي من الأمراض المعدية والخطيرة على الإنسان والبيئة.
يذكر أن التبعات الصحية بأنها قد تكون كارثية وخطيرة على صحة الشخص الذي يتعرض لعملية حجامة غير مطابقة للمعايير الصحية والبيئية والتخصصية. حيث لا يمكن إجراؤها للأشخاص الذين يعانون من خوف شديد، حيث يمنع تشريط الجلد فوق الدوالي تلافياً لحدوث مشكلات صحية فيما بعد.
