تحتفل أميرة ويلز "كيت ميدلتون"، اليوم الثلاثاء، الموافق التاسع من يناير، بيوم ميلادها الـ42، وهو يوم الميلاد الأول لها وهي أميرة ويلز، وزوجة ولي العهد البريطاني، وهي المناصب التي أثبتت "كيت" جدارتها في تولي مهامها بنجاح.
خطفت "كيت ميدلتون" الأضواء منذ توليها مهامها كأميرة ويلز، مما جعل المستشارون الملكيون يشعرون بالغيرة منها على الملك تشارلز، بحسب صحيفة dailymail البريطانية.
باتت "كيت" الوجهة الملكية لقصر بكنغهام في جميع الفعاليات، سواء بظهورها الطاغي في حفل زفاف ولي العهد الأردني، أو بمشاركتها في افتتاح مسابقة الأغنية الأوروبية 2023، حيث ظهرت تعزف مقطوعة على البيانو بإطلالة ملكية ساحرة، فضلاً عن عملها الدءوب للمشاركة في كافة الفعاليات الخيرية في ويلز، مما جعلها الأقرب لشعبية الأميرة الراحلة ديانا، بحسب dailymail.
ولم يكن نجاح الأميرة كيت في تأدية دورها الملكي بجديد، فمنذ زواجها من الأمير ويليام في عام 2012 وهي تؤدي دورها على أكمل وجه، مما جعلها الأقرب لقلب الملكة الراحلة إليزابيث، والصديقة المقربة ومحل الثقة لحماها الملك تشارلز.
إليكم أيضاً: في يوم ميلاد كيت ميدلتون الـ42: أسرار لم نكن نعرفها عن ملكة المستقبل
وكان من بين هذه الأمور التي تعاملت معها "كيت" بذكاء منقطع النظير، هو تعاطيها مع الصحافة البريطانية، فاستطاعت أن تمسك العصا من المنتصف، فهي لا تصرح بشيء للصحافة ولكنها لا تقاطعها، ولكنها تميزت بحديثها الذي لا يعطي الصحافة ما تريده، وفي نفس الوقت تمنحهم شعوراً بأنها تدعمهم، بحسب newsweek .
https://www.instagram.com/p/Ct15KOJN1H0/?hl=ar&img_index=1
"كيت" أيضاً محبوبة بشكل كبير بين المسؤولين في القصر، فموظفو البلاط الملكي يصفونها بـ المتعاونة والذكية، مؤكدين أنها منذ دخولها القصر تستشيرهم حول الكثير من الأشياء، وكانت لديها رغبة قوية في التدريب على كل الواجبات الملكية، وكأنها منذ اليوم الأول تعد نفسها لكي تصبح ملكة.
ويقول مستشار ملكي سابق، إن كيت استشارت المسؤولين حول النشاطات التي عليها العمل بها، وبعد تفكير اختارت 5 جمعيات لكي تدعمها في عام 2012، وبمجهودها أصبحت ترعى حالياً أكثر من 20 منظمة وجمعية خيرية.
اختيارات أزياء "كيت" تميل إلى الإطلالات التي تجمع بين البساطة والأناقة، وتفاضل بين أسلوبي أزياء الملكة إليزابيث، والأميرة ديانا، لتجعل لنفسها صورة قريبة من الشخصيات الملكية التي تحظى بشعبية كبيرة.
خطفت "كيت ميدلتون" الأضواء منذ توليها مهامها كأميرة ويلز، مما جعل المستشارون الملكيون يشعرون بالغيرة منها على الملك تشارلز، بحسب صحيفة dailymail البريطانية.
كيت ميدلتون.. الوجهة الملكية
باتت "كيت" الوجهة الملكية لقصر بكنغهام في جميع الفعاليات، سواء بظهورها الطاغي في حفل زفاف ولي العهد الأردني، أو بمشاركتها في افتتاح مسابقة الأغنية الأوروبية 2023، حيث ظهرت تعزف مقطوعة على البيانو بإطلالة ملكية ساحرة، فضلاً عن عملها الدءوب للمشاركة في كافة الفعاليات الخيرية في ويلز، مما جعلها الأقرب لشعبية الأميرة الراحلة ديانا، بحسب dailymail.
ولم يكن نجاح الأميرة كيت في تأدية دورها الملكي بجديد، فمنذ زواجها من الأمير ويليام في عام 2012 وهي تؤدي دورها على أكمل وجه، مما جعلها الأقرب لقلب الملكة الراحلة إليزابيث، والصديقة المقربة ومحل الثقة لحماها الملك تشارلز.
إليكم أيضاً: في يوم ميلاد كيت ميدلتون الـ42: أسرار لم نكن نعرفها عن ملكة المستقبل
سر جاذبية كيت ميدلتون
وتأتي سر جاذبية كيت المتزايدة منذ انضمامها للعائلة الملكية، هو اتقانها فن أن تصبح الأميرة المثالية، وتمتعها بالذكاء في التعامل مع كثير من الأمور المثيرة، والتي كانت سبب تراجع شعبية بعض أفراد العائلة الملكية، بحسب مجلة newsweek.وكان من بين هذه الأمور التي تعاملت معها "كيت" بذكاء منقطع النظير، هو تعاطيها مع الصحافة البريطانية، فاستطاعت أن تمسك العصا من المنتصف، فهي لا تصرح بشيء للصحافة ولكنها لا تقاطعها، ولكنها تميزت بحديثها الذي لا يعطي الصحافة ما تريده، وفي نفس الوقت تمنحهم شعوراً بأنها تدعمهم، بحسب newsweek .
https://www.instagram.com/p/Ct15KOJN1H0/?hl=ar&img_index=1
كيف يعرف العامة كيت ميدلتون؟
وتقول newsweek أيضاً، إن "كيت ميدلتون" قررت أن يعرفها العامة بحقيقتها وليس بعيون الصحافة. كما أن "كيت" بذكائها اختارت بعض القضايا التي تجعلها قريبة من العامة، فكانت قضية المناخ ضمن أولوياتها وقربتها أكثر من حماها الملك، كما أنها تبرز اهتمامها بالرياضة والزراعة بشكل مستمر، وهما هوايتان لهما شعبية كبرى في المملكة المتحدة.كيت ميدلتون و"الأمومة"
وحتى في دورها كأم استطاعت كيت أن تكون قريبة لكثير من النساء، فوثقت الكثير من اللحظات العفوية مع طفليها، سواء خلال غضبهما أو بكائهما أو حركاتهما الخارجة عن البروتوكول، مما جعل الكثير من النساء يشعرن بأنها تعبر عنهن."كيت" أيضاً محبوبة بشكل كبير بين المسؤولين في القصر، فموظفو البلاط الملكي يصفونها بـ المتعاونة والذكية، مؤكدين أنها منذ دخولها القصر تستشيرهم حول الكثير من الأشياء، وكانت لديها رغبة قوية في التدريب على كل الواجبات الملكية، وكأنها منذ اليوم الأول تعد نفسها لكي تصبح ملكة.
ويقول مستشار ملكي سابق، إن كيت استشارت المسؤولين حول النشاطات التي عليها العمل بها، وبعد تفكير اختارت 5 جمعيات لكي تدعمها في عام 2012، وبمجهودها أصبحت ترعى حالياً أكثر من 20 منظمة وجمعية خيرية.
أناقة كيت ميدلتون
اختيارات أزياء "كيت" تميل إلى الإطلالات التي تجمع بين البساطة والأناقة، وتفاضل بين أسلوبي أزياء الملكة إليزابيث، والأميرة ديانا، لتجعل لنفسها صورة قريبة من الشخصيات الملكية التي تحظى بشعبية كبيرة.