تُعد الفنانة ماجدة الصباحي واحدة من كبار نجمات زمن الفن الجميل، حيث شاركت خلال مسيرتها الفنية مع كبار المخرجين والفنانين، وتعد من أبرز الوجوه السينمائية التي عرفها الجمهور بالسينما المصرية والعربية من خلال تجسيدها للعديد من الشخصيات بعدد كبير من الأفلام التي تُعد من كلاسيكيات السينما المصرية والعربية.
وكانت الفنانة ماجدة الصباحي عاشقة للسينما بشكلٍ حقيقي، ففي مجال التمثيل تعاونت مع كبار المخرجين والفنانين. ولكن لم يتوقف عشقها للسينما عند حدود الأداء التمثيلي فقط ولكنها اهتمت بالإنتاج السينمائي أيضاً وأنشأت شركة "أفلام ماجدة"، التي أنتجت من خلالها أكثر من عشرة أفلام سينمائية جميعها من أبرز الأفلام التي حققت نجاحاً لدى الجمهور ومنها "أين عمري، جميلة، المراهقات، هجرة الرسول، أنف وثلاث عيون، العمر لحظة".
ودارت أحداث الفيلم حول فتاة تُدعى "ليلى" تعيش حياة رغدة، حيث كوَّن والدها ثروته من تجارة السلاح، وتُحب ضابطاً يُدعى "طارق" الذي يُفضل الزواج من ابنة عمه، لتتزوج "ليلى" من طبيب ثري سرعان ما يفارق الحياة وتفقد ثروتها نتيجة أزمات اقتصادية وانتحار والدها لتتزوج مرة أخرى وتنجب منه طفلة، ولكنها تواجه العديد من العقبات في حياتها تضعها أمام حبها الأول "طارق" وتستمر أحداث الفيلم في إطار من الدراما والرومانسية.
شارك في بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين منهم أحمد مظهر، إيهاب نافع، نعيمة وصفي، زوزو ماضي والعديد من الفنانين.
أبدعت الفنان ماجدة الصباحي بمسيرتها الفنية والسينمائية التي استمرت لما تجاوز الأربعين عاماً، حيث شاركت ببطولة ما يٌقارب الثمانين فيلماً سينمائياً أمام كبار النجوم، ورحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم 16 يناير عام 2020 عن عمرٍ ناهز الـ89 عاماً بعد تاريخ سينمائي حافل وضع اسمها بحروف من نور في تاريخ الفن المصري والعربي.
ماجدة الصباحي وعشقها للسينما
بدأت الفنانة ماجدة الصباحي عشقها للفن والأداء التمثيلي منذ فترة المراهقة، حيث شاركت بفيلم "الناصح" عام 1949 أمام كل من إسماعيل ياسين وفريد شوقي. ورشحها للمشاركة بالفيلم حينها المخرج سيف الدين شوكت، ولكن عائلتها كانت رافضة لعملها بمجال الفن، واقتنعوا عقب ذلك لتُشارك في العديد من الأفلام السينمائية التي صنعت اسمها بتاريخ السينما، وظلت تُقدم أفلاماً سينمائية حتى فترة التسعينيات.وكانت الفنانة ماجدة الصباحي عاشقة للسينما بشكلٍ حقيقي، ففي مجال التمثيل تعاونت مع كبار المخرجين والفنانين. ولكن لم يتوقف عشقها للسينما عند حدود الأداء التمثيلي فقط ولكنها اهتمت بالإنتاج السينمائي أيضاً وأنشأت شركة "أفلام ماجدة"، التي أنتجت من خلالها أكثر من عشرة أفلام سينمائية جميعها من أبرز الأفلام التي حققت نجاحاً لدى الجمهور ومنها "أين عمري، جميلة، المراهقات، هجرة الرسول، أنف وثلاث عيون، العمر لحظة".
ماجدة وتجربتها مع الكتابة والإخراج للسينما
خاضت الفنانة ماجدة تجربة الكتابة والإخراج للسينما من خلال فيلم "من أحب" الذي أنتجته، وتم عرضه عام 1966. وشاركت الفنانة ماجدة في كتابة السيناريو والحوار للفيلم مع كلٍ من صبري العسكري، وجيه نجيب كما كان فيلم "من أحب" هو تجربتها الأولى والوحيدة مع عالم الإخراج، حيث جاء الفيلم من إخراجها.ودارت أحداث الفيلم حول فتاة تُدعى "ليلى" تعيش حياة رغدة، حيث كوَّن والدها ثروته من تجارة السلاح، وتُحب ضابطاً يُدعى "طارق" الذي يُفضل الزواج من ابنة عمه، لتتزوج "ليلى" من طبيب ثري سرعان ما يفارق الحياة وتفقد ثروتها نتيجة أزمات اقتصادية وانتحار والدها لتتزوج مرة أخرى وتنجب منه طفلة، ولكنها تواجه العديد من العقبات في حياتها تضعها أمام حبها الأول "طارق" وتستمر أحداث الفيلم في إطار من الدراما والرومانسية.
شارك في بطولة الفيلم عدد كبير من الفنانين منهم أحمد مظهر، إيهاب نافع، نعيمة وصفي، زوزو ماضي والعديد من الفنانين.
أبدعت الفنان ماجدة الصباحي بمسيرتها الفنية والسينمائية التي استمرت لما تجاوز الأربعين عاماً، حيث شاركت ببطولة ما يٌقارب الثمانين فيلماً سينمائياً أمام كبار النجوم، ورحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم 16 يناير عام 2020 عن عمرٍ ناهز الـ89 عاماً بعد تاريخ سينمائي حافل وضع اسمها بحروف من نور في تاريخ الفن المصري والعربي.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا "إنستغرام سيدتي"
وللاطلاع على فيديوجراف المشاهير زوروا "تيك توك سيدتي"
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر "تويتر" "سيدتي فن"