تظل فكرة عرض مجموعة من الأعمال الفنية صغيرة الحجم في معرض واحد تجربة نجحت "أجنحة عربية" بنقلها إلى السعودية، وذلك من خلال المعرض الذي نظّمته "أجنحة عربية" بإدارة الفنان محمد بحراوي وزوجته الفنانة نجلاء فلمبان، وضمّ 1500 لوحة فنية، بزيادة 500 لوحة عن العدد الذي كان مقرّراً مسبقاً، شارك فيها عدد كبير من الفنانين والفنانات من السعوية ومن خارجها، كما تمّ تحديد سعر اللوحة بـ 1000 دولار فقط.
ولا شك أن "أجنحة عربية" نفّذت هذه الفكرة بهدف التسويق للفنون والفنانين، ويوضّح محمد بحراوي ذلك بقوله: "هذا الأمر ليس بجديد، فقد عُرفت مثل هذه الأفكار حول العالم، بل وتمّ استيراد مثل هذه التجربة إلى داخل السعودية في صور عدّة، وتحت مسميات مختلفة. وحقاً كل تلك التجارب التي مرّت لا نستطيع الحكم عليها بالنجاح أو الفشل، سواءً من حيث الجانب الاستثماري أو الإعلاني، لأن كلها كانت تعبّر عن مجرّد احتفالية جميلة وتجمّع فنّي.
وعندما قدمت "أجنحة عربية" ذات التجربة، فهي لا تبتكرها، إنما تضع لها إطاراً جديداً ليكون أمراً واقعاً وناجحاً، وليس مجرّد تظاهرة فنية عابرة.
"مهرجان الألف". هذا الإسم الذي أختير أن يكون تحته هذا المشروع، يتعامل مع العمل الفني الذي لا يزيد أحد أضلاعه عن 60 سم ولا يقل عن 40 سم، ويندرج تحته جميع أنواع الفنون البصرية، بدون أي قيود أو شروط، ليشمل الفن الفوتوغرافي والتشكيلي والرقمي والخط العربي، وكل ما يلائم مختلف الرغبات الفنية، ويشبع رغبات المتلقّين من كافة الأذواق.
عن مدى استمرارية هذا المعرض سنوياً قال: " هذا هو الحدث الاستثنائي الأهم الذي يُقام في قاعة "ذجاليري" الفروسية، وهي إحدى مشاريع شركة "أجنحة عربية" للفنون الجميلة، ليجمع في هذا المكان ما بين الإطلالة الساحرة على البحر الأحمر والرقي والجمال الفني للأعمال الفنية واللقاء الكبير بين المتلقين للفنون والفنانين في إبريل من كل عام".
ولا شك أن "أجنحة عربية" نفّذت هذه الفكرة بهدف التسويق للفنون والفنانين، ويوضّح محمد بحراوي ذلك بقوله: "هذا الأمر ليس بجديد، فقد عُرفت مثل هذه الأفكار حول العالم، بل وتمّ استيراد مثل هذه التجربة إلى داخل السعودية في صور عدّة، وتحت مسميات مختلفة. وحقاً كل تلك التجارب التي مرّت لا نستطيع الحكم عليها بالنجاح أو الفشل، سواءً من حيث الجانب الاستثماري أو الإعلاني، لأن كلها كانت تعبّر عن مجرّد احتفالية جميلة وتجمّع فنّي.
وعندما قدمت "أجنحة عربية" ذات التجربة، فهي لا تبتكرها، إنما تضع لها إطاراً جديداً ليكون أمراً واقعاً وناجحاً، وليس مجرّد تظاهرة فنية عابرة.
"مهرجان الألف". هذا الإسم الذي أختير أن يكون تحته هذا المشروع، يتعامل مع العمل الفني الذي لا يزيد أحد أضلاعه عن 60 سم ولا يقل عن 40 سم، ويندرج تحته جميع أنواع الفنون البصرية، بدون أي قيود أو شروط، ليشمل الفن الفوتوغرافي والتشكيلي والرقمي والخط العربي، وكل ما يلائم مختلف الرغبات الفنية، ويشبع رغبات المتلقّين من كافة الأذواق.
عن مدى استمرارية هذا المعرض سنوياً قال: " هذا هو الحدث الاستثنائي الأهم الذي يُقام في قاعة "ذجاليري" الفروسية، وهي إحدى مشاريع شركة "أجنحة عربية" للفنون الجميلة، ليجمع في هذا المكان ما بين الإطلالة الساحرة على البحر الأحمر والرقي والجمال الفني للأعمال الفنية واللقاء الكبير بين المتلقين للفنون والفنانين في إبريل من كل عام".