ارتبطت الفواكه والخضراوات من جميع الأنواع بانخفاض مخاطر العديد من الظروف الصحيَّة الخاصة بنمط الحياة، حيث اقترحت العديد من الدِّراسات أنَّ زيادة استهلاك الأغذية النباتيَّة، مثل المانجو، يقلل من خطر السمنة والوفيات الإجماليَّة، مرض السكر، أمراض القلب، ويشجع على بشرة صحيَّة وشعر، وزيادة الطاقة، وانخفاض الوزن الكلي.
وأشارت الدِّراسة إلى أنَّ المانجو يحتوي على مواد مضادة للأكسدة، مثل «الزياكسانثين»، التي تقوم بتصفية أشعة الضوء الأزرق الضار، ويعتقد أنَّها تلعب دوراً وقائياً في صحة العين وربما انخفاض الضرر من الضمور البقعي.
وتبين أيضاً أنَّ تناول جرعات أعلى من جميع الفواكه (3 حصص أو أكثر يومياً) يقلل من خطر تطور الضمور البقعي المرتبط بالعمر.
والضمور البقعي المرتبط بالعمر هو مرض عيني غير مؤلم يؤدي إلى فقدان تدريجي للرؤية المركزيَّة.
كما أوضحت الدِّراسة، أنَّه قد انخفضت المخاطر لدى الأشخاص الذين يستهلكون كميَّة عالية من بعض العناصر الغذائيَّة، ومنها «بيتا كاروتين»، التي وجدت في المانجو والبابايا والمشمش والبروكلي والشمام والقرع والجزر.
وأشارت دراسة أجراها علماء تكساس في الحياة الزراعيَّة الغذائيَّة، إلى أنَّ المانجو له بعض التأثير على جميع أنواع السرطان، لكن كان أكثر فعاليَّة ضد سرطان القولون والثدي.
وأشارت الدِّراسة إلى أنَّ المانجو يحتوي على مواد مضادة للأكسدة، مثل «الزياكسانثين»، التي تقوم بتصفية أشعة الضوء الأزرق الضار، ويعتقد أنَّها تلعب دوراً وقائياً في صحة العين وربما انخفاض الضرر من الضمور البقعي.
وتبين أيضاً أنَّ تناول جرعات أعلى من جميع الفواكه (3 حصص أو أكثر يومياً) يقلل من خطر تطور الضمور البقعي المرتبط بالعمر.
والضمور البقعي المرتبط بالعمر هو مرض عيني غير مؤلم يؤدي إلى فقدان تدريجي للرؤية المركزيَّة.
كما أوضحت الدِّراسة، أنَّه قد انخفضت المخاطر لدى الأشخاص الذين يستهلكون كميَّة عالية من بعض العناصر الغذائيَّة، ومنها «بيتا كاروتين»، التي وجدت في المانجو والبابايا والمشمش والبروكلي والشمام والقرع والجزر.
وأشارت دراسة أجراها علماء تكساس في الحياة الزراعيَّة الغذائيَّة، إلى أنَّ المانجو له بعض التأثير على جميع أنواع السرطان، لكن كان أكثر فعاليَّة ضد سرطان القولون والثدي.