أشارت دراسة طبيَّة حديثة أشرف عليها باحثون من جامعة واشنطن ستيت الأميركيَّة، إلى أنَّ ركوب الخيل وقضاء وقت طويل معها يسهم بشكل كبير في الحدِّ من فرص إصابة المراهقين والأطفال بالقلق والتوتر والضغوط.
وشملت الدِّراسة 130 مراهقاً وطفلاً، واستمرت لمدَّة 12 أسبوعاً، قاموا بركوب الخيل وقضوا معهم وقتاً ممتعاً لمدَّة لا تقل عن 90 دقيقة أسبوعياً.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ هذه الدراسة تعد الأولى التي تربط بين ركوب الخيل والحدِّ من فرص الإصابة بالضغوط والقلق والتوتر.
وأكدت الدِّراسة، أنَّ ركوب الخيل يسهم بشكل ملحوظ في خفض مستويات هورمون الكورتيزول، الذي يفرز أثناء القلق الشديد والتوتر، لدى المراهقين والأطفال، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية، خاصة أنَّ ارتفاع مستوياته يُعرض المراهقين لمشاكل صحيَّة كبيرة، وترفع فرص إصابتهم بالأمراض الجسديَّة والاضطرابات النفسيَّة والعقليَّة، بينما تسهم مستوياته الطبيعيَّة في حمايتهم من تلك الاضطرابات حسبما تشير الأبحاث.
وأضاف الباحثون أنَّ هذه النتائج ستسهم بشكل كبير في حماية المراهقين من الإصابة بالأمراض والاضطرابات النفسيَّة المختلفة، لافتين إلى أنَّهم يأملون أن تصبح الفروسيَّة قريباً وسيلة فعَّالة لعلاج الأشخاص المصابين بالاضطرابات النفسيَّة.
وشملت الدِّراسة 130 مراهقاً وطفلاً، واستمرت لمدَّة 12 أسبوعاً، قاموا بركوب الخيل وقضوا معهم وقتاً ممتعاً لمدَّة لا تقل عن 90 دقيقة أسبوعياً.
ووفقاً لـ«ديلي ميل» البريطانيَّة، فإنَّ هذه الدراسة تعد الأولى التي تربط بين ركوب الخيل والحدِّ من فرص الإصابة بالضغوط والقلق والتوتر.
وأكدت الدِّراسة، أنَّ ركوب الخيل يسهم بشكل ملحوظ في خفض مستويات هورمون الكورتيزول، الذي يفرز أثناء القلق الشديد والتوتر، لدى المراهقين والأطفال، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية، خاصة أنَّ ارتفاع مستوياته يُعرض المراهقين لمشاكل صحيَّة كبيرة، وترفع فرص إصابتهم بالأمراض الجسديَّة والاضطرابات النفسيَّة والعقليَّة، بينما تسهم مستوياته الطبيعيَّة في حمايتهم من تلك الاضطرابات حسبما تشير الأبحاث.
وأضاف الباحثون أنَّ هذه النتائج ستسهم بشكل كبير في حماية المراهقين من الإصابة بالأمراض والاضطرابات النفسيَّة المختلفة، لافتين إلى أنَّهم يأملون أن تصبح الفروسيَّة قريباً وسيلة فعَّالة لعلاج الأشخاص المصابين بالاضطرابات النفسيَّة.