أظهرت دراسة حديثة أنَّ الأشخاص الذين يشاركون في الألعاب الرياضيَّة جماعياً، ويتشاركون في لعبة جماعيَّة ويتدربون عليها بضع مرَّات في الأسبوع أو أكثر، هم أقل عرضة لمحاولة التدخين أو شرب الكحول.
ووفقاً لصحيفة (Medical News Today)، فقد أوضح الدكتور أداتشى ميخيا، عضو في برنامج أبحاث نوريس لمكافحة السرطان، أنَّ المشاركة مع فريق رياضي يحافظ على القلب والأوعية الدمويَّة وغيرها من الفوائد، بما في ذلك الوقاية من السمنة.
وبيَّنت الدِّراسة من خلال إجراء اختبار على مجموعة من الأشخاص، أنَّ الفتيات المراهقات والفتيان المراهقين الذين يشاركون في الألعاب الرياضيَّة مع مدِّرب أو مدِّربة كانوا أقل عرضة لمحاولة التدخين.
وأشارت الدِّراسة، إلى أنَّ نوعاً معيناً من الأنشطة غير المنظمة التي لا تعتمد على منهج في الممارسة قد تترافق مع خطر بدء التدخين والشرب للشباب، بينما هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لفهم الأسباب الكامنة وراء هذه الاختلافات على نحو أفضل.
وينصح ميخيا، الشباب والفتيات بالتفكير في ممارسة الرياضة الجماعيَّة على أن تكون فيها منافسة شريفة مثل السباحة وكرة القدم.
ووفقاً لصحيفة (Medical News Today)، فقد أوضح الدكتور أداتشى ميخيا، عضو في برنامج أبحاث نوريس لمكافحة السرطان، أنَّ المشاركة مع فريق رياضي يحافظ على القلب والأوعية الدمويَّة وغيرها من الفوائد، بما في ذلك الوقاية من السمنة.
وبيَّنت الدِّراسة من خلال إجراء اختبار على مجموعة من الأشخاص، أنَّ الفتيات المراهقات والفتيان المراهقين الذين يشاركون في الألعاب الرياضيَّة مع مدِّرب أو مدِّربة كانوا أقل عرضة لمحاولة التدخين.
وأشارت الدِّراسة، إلى أنَّ نوعاً معيناً من الأنشطة غير المنظمة التي لا تعتمد على منهج في الممارسة قد تترافق مع خطر بدء التدخين والشرب للشباب، بينما هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لفهم الأسباب الكامنة وراء هذه الاختلافات على نحو أفضل.
وينصح ميخيا، الشباب والفتيات بالتفكير في ممارسة الرياضة الجماعيَّة على أن تكون فيها منافسة شريفة مثل السباحة وكرة القدم.