حل الفنان محمد هنيدي ضيفا على الإعلامي الشهير أنس بوخش في برنامجه ABtalks، وتحدث خلال اللقاء عن العديد من الأسرار وتفاصيل بدايته الفنية وعلاقته بأسرته.
في البداية تحدث محمد هنيدي عن طفولته، وقال عنها إنها كانت فترة مميزة في حياته، واستمتع بكل التفاصيل فيها على الرغم من شقاوته، وذلك لأنه كان الطفل المدلل عند والديه لأنه جاء بعد 4 بنات، وروى أنه عندما يتذكر الطفولة يسترجع المقالب التي كان يقوم بها مع الآخرين.
أما عن والده فقال "والدي الله يرحمه في طفولتي كان بيسافر كتير، ولما كبرت اتحولت العلاقة لصداقة كبيرة لآخر يوم"، وكشف هنيدي أن والده وافق على أن يغادر منزله وهو في سن الـ 20 عاماً، وكان ذلك بعد عرض الحلقة الخامسة من مسلسل "البخيل وأنا"، وكان وقتها يجري الأطفال خلفه في الشارع باعتباره نجماً شهيراً، فكان لا يستطيع أن يمشي في شوارع إمبابة.
كشف هنيدي أن أول مرة كان والده فخوراً به فيها كانت في مسرحية "حزمني يا"، وذلك لأنه وقتها كان يقدم دوراً كبيراً ومؤثراً ضمن أحداث المسرحية.
أما الفنان خالد صالح، فأكد أنه كان صديقه منذ أيام الجامعة ، وجمعتهما العديد من المواقف المميزة حتى أن لقاءهما الأخير كان له طابع خاص، فكشف هنيدي أنه قضى معه اليوم الأخير قبل رحيله وقال " الموضوع مكنش مرتب، روحت عشان أشوفه أنا والفنان طارق عبدالعزيز الله يرحمه قالوا ممنوع، دكتور مجدي يعقوب قاله يا خالد أنا عايزك تروح الاوتيل، هو اليوم ده اللي أنا روحته، قعدنا طول النهار إحنا الثلاثة واسترجعنا أيام الجامعة واتصورنا وأنا طبعا خفيت الصور، بس عشت معاه كتير اليوم ده، دي كانت حاجة جميلة جدًا من رب العالمين".
في البداية تحدث محمد هنيدي عن طفولته، وقال عنها إنها كانت فترة مميزة في حياته، واستمتع بكل التفاصيل فيها على الرغم من شقاوته، وذلك لأنه كان الطفل المدلل عند والديه لأنه جاء بعد 4 بنات، وروى أنه عندما يتذكر الطفولة يسترجع المقالب التي كان يقوم بها مع الآخرين.
محمد هنيدي يكشف علاقته بوالديه
علاقة محمد هنيدي بوالديه كانت قائمة على الصداقة، مؤكداً أن والدته كانت قريبة منه جداً ومؤمنة بكل ما يقوم به حتى عندما تم فصله من كليه الحقوق وانهار حلم والده في أن يكون وكيل نيابة، وقد آمنت به ودعمته، وكشف أنه عندما بدأ خطواته الأولى في عالم الفن لم تفقد إيمانها به وظلت تدعمه رغم صغر الأدوار التي كان يقدمها.أما عن والده فقال "والدي الله يرحمه في طفولتي كان بيسافر كتير، ولما كبرت اتحولت العلاقة لصداقة كبيرة لآخر يوم"، وكشف هنيدي أن والده وافق على أن يغادر منزله وهو في سن الـ 20 عاماً، وكان ذلك بعد عرض الحلقة الخامسة من مسلسل "البخيل وأنا"، وكان وقتها يجري الأطفال خلفه في الشارع باعتباره نجماً شهيراً، فكان لا يستطيع أن يمشي في شوارع إمبابة.
كشف هنيدي أن أول مرة كان والده فخوراً به فيها كانت في مسرحية "حزمني يا"، وذلك لأنه وقتها كان يقدم دوراً كبيراً ومؤثراً ضمن أحداث المسرحية.
علاقة خاصة مع زوجته
وعن علاقته بزوجته وأم أبنائه قال " عرفنا بعض وأنا بقول بسم الله، هي من الأول تمامًا معايا المشوار كله، وكان في اتفاق بيني وبينها قولتلها أنا لو تمت 35 سنة ومبقتش حاجة كبيرة مش عايز أبقى ممثل أعتمد وأستنى عشان أعرف أفتح بيت، ولو جات 35 ومنجحتش هتوكل على الله أسافر"، لكنه بدأ يحقق نجاحاً كبيراً منذ "صعيدي في الجامعة الأمريكية" واستطاع أن يتمم الزواج بعد "همام في أمستردام".صداقة قوية مع علاء ولي الدين وخالد صالح
ارتبط هنيدي بصداقة قوية مع عدد من النجوم أبناء جيله لعل أبرزهم علاء ولي الدين، وأكد أنه على الرغم من رحيله المبكر من الحياة لكنه ما زال بداخله ويتذكره دائماً، وكشف أن سيرته تأتي في العديد من اللقاءات ويشعر دائماً أنه ما زال بداخله ولم يفقده.أما الفنان خالد صالح، فأكد أنه كان صديقه منذ أيام الجامعة ، وجمعتهما العديد من المواقف المميزة حتى أن لقاءهما الأخير كان له طابع خاص، فكشف هنيدي أنه قضى معه اليوم الأخير قبل رحيله وقال " الموضوع مكنش مرتب، روحت عشان أشوفه أنا والفنان طارق عبدالعزيز الله يرحمه قالوا ممنوع، دكتور مجدي يعقوب قاله يا خالد أنا عايزك تروح الاوتيل، هو اليوم ده اللي أنا روحته، قعدنا طول النهار إحنا الثلاثة واسترجعنا أيام الجامعة واتصورنا وأنا طبعا خفيت الصور، بس عشت معاه كتير اليوم ده، دي كانت حاجة جميلة جدًا من رب العالمين".
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا «إنستغرام سيدتي».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا «تيك توك سيدتي».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» «سيدتي فن».