انضمت الممثلة والمنتجة المكسيكية ذات الأصول اللبنانية Salma Hayek إلى قافلة النجوم المطالبين بالإفراج عن التلميذات المحتجزات في نيجيريا لدى حركة "بوكو حرام" المتطرّفة.
وكان اللافت في النجمة أنّها استغلّت الوقوف على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي الدولي للمطالبة بالإفراج عن الفتيات، حيث حملت، وهي تلتقط الصور، لافتة كُتب عليها: "أعيدوا لنا بناتنا"، تضامناً مع الحملة الدوليّة المطالبة بالإفراج عن الفتيات.
Salma حضرت المهرجان لعرض أجزاء من فيلم "النبي" المقتبس من رواية الكاتب اللبناني الراحل جبران خليل جبران، والذي لا يزال في مرحلة الإنتاج.
وقد قاطعت الممثلة المندوب العام للمهرجان الذي عرّف عنها بأنّها مكسيكيّة، لتقول: "أنا لبنانيّة أيضاً، وفخورة بكوني امرأة تنتمي أيضاً إلى البلدان العربية".
وقد أهدت الممثلة الفيلم إلى جدها، كما إلى ابنتها الحاضرة في القاعة، حيث قالت: "فقدته، جدي، وأنا في السادسة فقط. لكنني لطالما رأيت هذا الكتاب الصغير بجانب سريره. وأتذكّر غلافه بشكل واضح تماماً، برغم أنني كنت صغيرة. لكنني وبعد سنوات، حين بلغت الـ18 ربّما، بحثت ثانية عن الكتاب، وصار مثل جدي، يعلّمني الكثير حول الحياة".
يُذكر أنّ فيلم "النبي" هو فيلم تحريك، يُشارك في إنجازه 10 مخرجين من العالم، وهو من إنتاج Salma Hayek، بدعم من قطر ودول أخرى.
وكان اللافت في النجمة أنّها استغلّت الوقوف على السجادة الحمراء في مهرجان "كان" السينمائي الدولي للمطالبة بالإفراج عن الفتيات، حيث حملت، وهي تلتقط الصور، لافتة كُتب عليها: "أعيدوا لنا بناتنا"، تضامناً مع الحملة الدوليّة المطالبة بالإفراج عن الفتيات.
Salma حضرت المهرجان لعرض أجزاء من فيلم "النبي" المقتبس من رواية الكاتب اللبناني الراحل جبران خليل جبران، والذي لا يزال في مرحلة الإنتاج.
وقد قاطعت الممثلة المندوب العام للمهرجان الذي عرّف عنها بأنّها مكسيكيّة، لتقول: "أنا لبنانيّة أيضاً، وفخورة بكوني امرأة تنتمي أيضاً إلى البلدان العربية".
وقد أهدت الممثلة الفيلم إلى جدها، كما إلى ابنتها الحاضرة في القاعة، حيث قالت: "فقدته، جدي، وأنا في السادسة فقط. لكنني لطالما رأيت هذا الكتاب الصغير بجانب سريره. وأتذكّر غلافه بشكل واضح تماماً، برغم أنني كنت صغيرة. لكنني وبعد سنوات، حين بلغت الـ18 ربّما، بحثت ثانية عن الكتاب، وصار مثل جدي، يعلّمني الكثير حول الحياة".
يُذكر أنّ فيلم "النبي" هو فيلم تحريك، يُشارك في إنجازه 10 مخرجين من العالم، وهو من إنتاج Salma Hayek، بدعم من قطر ودول أخرى.